Fav
5 stories
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 9,342,380
  • WpVote
    Votes 543,606
  • WpPart
    Parts 59
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 4,710,847
  • WpVote
    Votes 293,225
  • WpPart
    Parts 55
مشكى " درة الممالك الأربعة " مملكة كان ذنبها الوحيد جمالها، مرت بالكثير والكثير هي وشعبها، حتى ظنوا أن لا ملجأ لهم، لكن الله شاء ونجت من محنتها، خرجت من كهف الظلمات صوب شمس الحرية . لكن يبدو أن شمس الحرية أعمت عيون شعب اعتاد الظلام لشهور طويلة، اغمضوا العيون وساروا متخبطين دون منقذ لهم، ظنوا أن الجلاء نهاية البلاء، لكن اتضح أنه لم يكن سوى بداية لبلاء من نوع آخر.. وباعتباره ملكًا للبلاد، كان عليه أن يكون اليد التي تمسك بهم ليرشدهم لطريق الخلاص، وهذا ما فعله، لكن وأثناء رحلة سحبه لشعبه صوب نجاتهم، شعر بيد تمسك بيده الثانية لتقتحم هي بكل عنفوانها ورقتها للصورة، تقتحم حياته في وقت لم يكن مستعدًا به ليترك زمام الأمور بيد قلبه ... مملكة مشكى | ما بعد الجلال | ∆رحمة نبيل ∆ | جميع الأحداث هي من وحي خيالي، ولا احلل اقتباس أي حدث أو جملة مهما كانت دون إذن شخصي مني |
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  by user50145916
user50145916
  • WpView
    Reads 3,206,404
  • WpVote
    Votes 176,088
  • WpPart
    Parts 118
هي فتاة متمردة، لا تعرف حدودًا لغرورها، تسعى لإثارة إعجاب من حولها بكل الوسائل، دون أن تدرك معنى الحياة الحقيقي. لم تتلق تعليمًا دينيًا حقيقيًا، وكل ما تعرفه عن الإسلام هو اسمه فقط. أما «بدر»، ابن عمها الذي يكبرها بثلاثة عشر عامًا، فقد تولى رعايتها بعد أن فارقت والدتها الحياة ومرض والدها، ليصبح هو الملاذ الوحيد لها. «بدر» شاب ملتزم، قريب من الله، يحبه الجميع ويحترمونه. بعد أن ترك الدراسة، اتجه «بدر» إلى مجال تصليح السيارات، وسرعان ما أصبح خبيرًا بارعًا في هذا المجال. فهل سيتمكن «بدر» من تغيير مسار حياة هذه الفتاة وتوجيهها نحو الطريق الصحيح، مستلهمًا في ذلك قدوة السيدة «عائشة»؟ أم أن القدر سيخطط لمسار آخر مختلف تمامًا؟