ياقوت التي كانت تحارب أفكار وعقائد قبيلتها وتخطط للهروب، لاتعلم بأن هناك عاشق مجنون يتجسس عليها في الخفاء ويراها كل ثانيه!

(رواية مونلايت|moonlight سابقا) "ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة." أجابها وهو يدفعها بقوة نحو الجدار، قرب وجهه من رقبتها وقبلها بشغف، صرخت الفتاة المسكينة، الغافلة عن عالمه، طالبة من يساعدها. لكنها لم تكن تدرك أن لا أحد سيأتي لإنقاذها ويواجه غضب الألفا الذي يعلقها على الحائط. أعتقد أنه كان من الخطأ الانتقال إلى بلدة حيث الأسرار أكثر سوادا من الليل ولكن لم يكن لديها خيار ، أليس كذلك؟ ____________________ بدأت : 20/03/2021 انتهت : 20/07/2021

أصبحت زوجة شخصيتي المفضلة طالبة جامعية يحدث معها حادث سيارة فتجد نفسها زوجة لشخصيتها المفضلة من رواية. ولكني لست زوجتك و انا مسلمه لذا هذا الزواج باطل. تستمر رحلتها بالبحث عن طريقة للعودة الى عالمها فهل ستعود ام لا

في كل ليلة، تفتح الأبواب من تلقاء نفسها. في كل صباح، يبدآن من جديد... وكأن الهروب لم يحدث. [مرحبا بكم في الفندق غريمالديا، حيث النزلاء لا يرحلون أبدا.]

طالبة الثانوية كانت حياتها جيدا عادية هي و امها كان سعيدة و تعيش في سلام لكن في لحظة تغير كل شيء اصبحت تعيش في الرعب المستمر مع ذالك الشخص تحبه و تكره و تخاف منه ولا تثق به ماذا سوف تفعل؟ لو سمحتوا تعليقكم على القصة