المفضلات
6 stories
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  by Duha_m4y4
Duha_m4y4
  • WpView
    Reads 22,709,448
  • WpVote
    Votes 1,594,948
  • WpPart
    Parts 61
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
نهوة ابن عمي by LilianLilian758
LilianLilian758
  • WpView
    Reads 1,375,154
  • WpVote
    Votes 60,284
  • WpPart
    Parts 31
هلاو حبايب اشلونكم طبعاً اني اول مرة اكتب رواية بل واتباد واليوم جيتلكم قصه حقيقيه١٠٠/١٠٠ طبعاً اني شفت صاحبت القصه بل مول وصارت صداقه بيناتنا واني گُلتلها احب اكتب قصص وهيه طلبت انشر قصتها وراح انشرها بعد شويه واتمنى تعجبكم ♥️🌹
الامارة by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 53,123,510
  • WpVote
    Votes 2,832,720
  • WpPart
    Parts 68
إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
اختلاس الكلف by saja_husseiin
saja_husseiin
  • WpView
    Reads 5,912,837
  • WpVote
    Votes 262,709
  • WpPart
    Parts 34
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ... كاتبة: سجى حسين
 حـيـن يـلـتـقـي ظلان  by AkaneHora
AkaneHora
  • WpView
    Reads 518
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 21
"چِــنـت آكُـل مـا آكَـسِـر، ومـا آلـيـن... چِــنـت آكُـل گِـلـب آدهُـم مـات مِـن زمـان، بـس يــوم چــانَـت تِـحچي، تِـرف چـفّي يِـرجُـف، وصِـوتي يِـختنِـگ، وگِـلـبـي... گِـلـبـي يِـركُـض إلـهَـا مِـثـل الـوَلَـد الـمِـلهُـوف... هــيّ مـا سَـوّت شـي، بـس نَـظَـراتـهـا چـانَـت تِـفَـتّـت الـحَـجَـر، وضِـحكتـهـا؟ يـا ويـلي... تِـضـحـك وتِـلُـوگ بِـطَـرَف شِـفـايفها، وأنــي يِـذوُب صِـبـري مِـثـل الـمِـلـح... وتِيــن... الـبِـچّـة، الـگِـلـب، الـنّـبـض... هِـيّ الـوحِـيـدة اللِّـي عَـرفَـت ويـن الـوجَـع، ودَگّـت عَلـيـه بـِلـطـافـة... مو رَحـمَـة، لا، إلّـا لـأنّـهـا عَـنـيـدة، مِـثـلي، وتِـشـبّـهْـني، وتِـگـدر عَـلـيّ."