عندما يجب ان تكون جزء من قدري , يجب علي ان اضحي بالماضي لك .. "عائله سيربورن من العوائل المعروفه بالاعمال الغير مشروعه بتايلاند وغيرها من الدول وتتجسد قوتهم بتكوين عصابات بجميع الدوائر الحكوميه وبانحاء البلاد مما يجعلها مسيطره على معظم مناطق البلاد ..يعود ابنهم برايت الى تايلاند بعد 16 سنه من العيش خارج البلاد لحمايته بعد مقتل والده على يد عمه الأكبر(شانفيت الملقب ب مارك) عدو والده الأول والساعي للسيطره على اعمال العائله وثروتهم . برايت يكره عائلته واعمالها وبالأخص والده لانه جعله يعيش بعيدا و يصبح قائد قاسي القلب لحمايه اعمال العائله يلتقي ب وين الشخصيه العكسيه له والدافئه ليبدا شي ما ب برايت بالتغير . *هذه القصه من وحي الخيال لا علاقه لها بالواقع تتحدث حول شخصيات خياليه لكن من جانب اخر *

هل من الممكن أن يقعَ بشريّ بحُبِ مصاصِ دماء ؟ 💉

تبدأ القصة عندما يتزوج جونغ ودانك، حيث يتفاجأ جونغ بأن دانك يبكي لأبسط الأسباب. إذا تأخر عن موعد العشاء، يبكي. إذا شاهد فيلمًا رومانسيًا، يبكي. حتى عند ممارسة علاقتهما الحميمية يبكي !!!

" لِكُلِ لوزٍ مِنْا هُناكَ سُكَرٌ بِقُرْبِهِ دَوْمَاً ♡..."

- كِيم سُونو مُجرد طالب يُحب الهدوء، ظهرَ فجأة مِن العَدم الطالب نِيكي، الذي يَسعى بِجد لأفساد مَساحة سُونو ألهادِئة.

هل سينتصر الحُب على كل شيء؟ حيث إلتقت الروحان المُقدرتان أخيراً..

حِينَ يُلْعَنُ الْحُبُّ بِلَعْنَةِ الْقَدْرِ. وَحِينَ تُقِّعَ رَوْحَانِ بَرِيئتَانِ فِي مَا سُمِّيَ بِالْخَطِيئَةِ، بَيْنَ أَشْوَاكِ الرَّفْضِ، وَسَمُومَ الْحِقْدِ، وَجُدْرَانَ الْكَرَاهِيَّةِ، ظَلَّ ذَاكَ الْحُبُّ يُقَاوِمُ حَتَّى الرَّمَقِ الْأَخِيرِ وَلَكِنَّ فَازَ الشَّرُّ بِالنِّهَايَةِ. اُعْطِيت فُرْصَةَ اخرى لهذان الْعَاشِقَانِ، فِي حَيَاةِ اخرى رَاغِبَةً بِتوْلِيدِ اُمْلُ، فَهَلْ سَتَتَغَيَّرُ النِّهَايَةُ الْمَرِيرَةُ، أَمْ تُعَادُ الذِّكْرَى ذَاتُهَا مَنْقُوشَةً بِدُموعِ الْبُؤْسِ ؟ مَلَكِيَّتِي |My royalty -الرواية تحتوي علاقة بين شخصين من نفس الجنس، اذا كنت لا تفضل هذا النوع من الروايات لك حرية المغادرة -هذه القصة خيالية تماماً لا تمس الواقع بصله.

في العيونِ حديثُ سِحرٍ يأسرُني كأنها للسماءِ بابٌ يُخبرني في نظرتها شمسُ الصباحِ إذا أشرقت وفي سوادها ليلٌ هادئٌ يُطربني رموشه أقواسُ حُسنٍ قد رُسمت ترمي سهاماً للقلوبِ تُجرحني وكلما ارتشفتُ من سحرها نَظرة أحسستُ أنَّ الكونَ صارَ يُبهجني فيا عيوناً كأنها حلمٌ زارني هل أُخبركِ، أم أخافُ أن تُحرجني؟