قائمة قراءة Eve0164
15 stories
Strawberry Flavor  by KMGJWW9796
KMGJWW9796
  • WpView
    Reads 7,923
  • WpVote
    Votes 257
  • WpPart
    Parts 12
لا أعلمه لكن وقعت برائحته
the matchmaking emperor _ الامبراطور الخطابة by Natsi_chan
Natsi_chan
  • WpView
    Reads 213
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 13
إمبراطورية جين، واحدة من أقدم وأعظم الإمبراطوريات التي شهدتها الحضارة البشرية، وخاصة خلال عهد الإمبراطور جين شي روكو، الذي تمتع بذكاء لا مثيل له وحدس شبيه بوحوش البرية، مما مكنه من إبرام أكبر الاتفاقيات والتحالفات التي شهدها ذلك العصر... ولكن انتظر لحظة!... ما الأمر مع الإمبراطور مؤخرًا؟!! إنه يبحث باستمرار عن شركاء لأبنائه. هذا عمل النساء المسنّات في الينابيع الساخنة.. بجدية ما الذي حدث لإمبراطورنا؟! لقد تحول إلى... خطابة ؟! ... متجاهلًا زوجاته آيات الجمال و محاولا التدخل في الرايح و الجاي ( القادمة و الذهاب) ... هل هذا جزء من مخططاته السرية لكسب المزيد من القوة و النفوذ؟!... أم انها من علامات تقدم السن؟... بالطبع لا يمكن أن يكون قد تم الاستحواذ على جسده ونقل روحه إلى جسد ببغاء، أليس كذلك؟
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
Lilac3515
  • WpView
    Reads 13,794
  • WpVote
    Votes 1,091
  • WpPart
    Parts 36
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
فضيحة في بوهيميا by asa_whoo
asa_whoo
  • WpView
    Reads 2,212
  • WpVote
    Votes 122
  • WpPart
    Parts 5
شارلوك هولمز : فضيحة في بوهيميا Sherlock Holmes : a scandal in Bohemia المؤلف : آرثر كونان دويل ترجمة : آسا القصة رقم واحد من سلسلة مغامرات شارلوك هولمز. هذه هي حكاية الفضيحة الكبرى التي هددت مملكة بوهيميا، وعن كيف تغلب ذكاء امرأة على خطط شارلوك هولمز. وقد اعتاد مدح دهاء النساء بصفة عامة. ولكن حين يأتي الوضع لذكر أيرين آدلر يشير إليها هولمز دائما بـ "المرأة"! بُدأت في ٢٠/٨/٢٠٢٣ انتهت في ٢٣/٨/٢٠٢٣ -مُكتملة-
Lord of the mysteries by ThoDark
ThoDark
  • WpView
    Reads 4,256
  • WpVote
    Votes 94
  • WpPart
    Parts 70
مع ارتفاع مد الطاقة البخارية والآلات ، من يستطيع الاقتراب من كونه متجاوزا؟ مكتنف في ضباب التاريخ والظلام ، من, أو ما هو الشر الذي يتمتم في آذاننا؟ مستيقظا لمواجهة سلسلة من الأسرار ، وجد تشو مينغ روي نفسه متجسدا كـ كلاين موريتي، في عالم محاذي من العصر الفيكتوري، أين يرى عالما مليئا بألألات ,المدافع ,المدرعات ,الطائراة بالإضافة إلى الجرع والتنبأ ,الشعوذة ، بطاقات التاروت ، ألأثار المختومة... يستمر النور في التألق ، لكن الغموض لم يختفي بعيدا أبداً. اتبع كلاين بينما يجد نفسه متشابكا مع كنائس العالم - التقليدية والغير تقليدية على حد سواء - في حين أنه يطور ببطء قوى جديدة بفضل جروعات المتجاوزين. مثل بطاقة التاروت المقابلة ، ألأحمق ، المرقمة 0، عدد غير محدود من الإمكانيات، هذه هي أسطورة "ألأحمق".
لورد الغوامض |  lord of Mysteries  by haidosh
haidosh
  • WpView
    Reads 7,755
  • WpVote
    Votes 185
  • WpPart
    Parts 20
رواية صينية تعد من انجح الروايات الايت نوفل بالعالم بدايتها ملئية بالمعلومات و بعض الممل لكن ان صبرت قليلاً اعدك انك لن تضيع وقتك على شي تافه ورخيص .︎
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  by asecondlook
asecondlook
  • WpView
    Reads 129,331
  • WpVote
    Votes 9,412
  • WpPart
    Parts 49
مارين هي شابة صغيرة في السابعة عشر تعاني من مرض عضال ينتهي بموتها، تستيقظ مارين بعد موتها في جسد آي يو شخصية ثانوية داخل قصة مصورة قرأتها قبل موتها «هوس القاتل» الرواية غير مترجمة أي تعليق مسيء سأقوم بحظره أي تشابه مع روايات أخري هو بسبب نوع الحبكة و نوع الدراما و غير مقصود على الإطلاق
| أخي المزيف مهووس بي! | by Amancia22
Amancia22
  • WpView
    Reads 86,127
  • WpVote
    Votes 3,538
  • WpPart
    Parts 17
لقد ماتت "يي يون" في حادث سيارة بكل تأكيد بعد إنقاذ صديقتها ، لكنها انتقلت إلى جسد امرأة متنكرة على هيئة صبي!. أجبرتها والدتها على التنكر و ذهبت إلى منزل الماركيز مدعية أنها ابن الماركيز! من أجل المال ، لذلك الآن إسمها 'مينغ شيو' مجرد شاب صغير لعائلة مينغ! ، كما أنه لديها أيضًا شقيق أكبر ! . كانت خائفة أمامه في كل مرة ، تشعر أنه عظم الشر في العالم ، هذا الرجل البارد كان خطيرًا بكل تأكيد!. كان عليها أن تكون حذرة للغاية وإلا سيتم كشف خدعة والدتها التي ماتت منذ زمن بعيد بعد تركها في معضلة! ، انها تفضل الموت على أن تفقد قدرة المشي مرة اخرى! . لحظة! ، كيف يمكن لها أن تتوهم أن الرجل البارد الذي يملك عداوة فطرية معها يراقبها؟! . بطريقة ما اكتشف أنها فتاة مما جعل هذا الأخ المزيف يريد الزواج منها ؟! ، هل هو مجنون! انهم إخوة ، لا تريد! ، كيف يمكنها الهروب الآن؟ وقعت يي يون في دوامة من سوء الحظ ولعبة مطاردة ، لكنهم اسميا إخوة!. "أخي... لا تغضب حسنا... حقا أردت التجول فقط حقا...". "إن غادرتِ خطوة بعيدا عني سأكسر ساقيكِ". شهقت يي يون بذعر ، أكثر ما تخشاه هو أن تفقد ساقيها مرة أخرى! لقد قيل أن أفضل طعام للذئاب الشريرة الأرانب البيضاء الساذجة ويبدو أن قائلها محق.
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
luna_aj7
  • WpView
    Reads 129,184
  • WpVote
    Votes 6,191
  • WpPart
    Parts 53
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.