ب
172 stories
غُرْبة by Turab_7
Turab_7
  • WpView
    Reads 2,672,225
  • WpVote
    Votes 103,526
  • WpPart
    Parts 88
شهل عيونك، شمس تلمع، مدفيه كل كتر بيه. مثلية-عراقية +21
الخَطِيئة- الذَنْب الأخير by Turab_7
Turab_7
  • WpView
    Reads 738,145
  • WpVote
    Votes 45,371
  • WpPart
    Parts 39
أُبتليت بِذَنْبٍ مُحاط بِالمعاصي، شَخص يَتوشح بِكثيرٍ من السيئات، أبعد مما يكون عن الحُسن والعطاء، فَبِت مُعتكفاً عن تَوبتي عنه والأنحراف عن صِراطه، وأضحيت رَجل مُكبلاً بِآثامه وخَطاياه. مثلية-عاميه +21
نظرة مديـر  by rsysm24l
rsysm24l
  • WpView
    Reads 147,427
  • WpVote
    Votes 2,608
  • WpPart
    Parts 11
جريئ بلهجه العراقيه
الغوث "عذاب"  by mohja19
mohja19
  • WpView
    Reads 18,841
  • WpVote
    Votes 1,928
  • WpPart
    Parts 24
أود البقاءَ مَعك مَهما كانت الخلافات والحواجز كُل العناء يهونَ برفقتُك كُل الأحزان تنتهيَ بَـ مُجرد فكرة أنك هنا بَجانبي
لذعة عذبة by NHl2__iw
NHl2__iw
  • WpView
    Reads 183,276
  • WpVote
    Votes 5,677
  • WpPart
    Parts 35
رواية عراقية حقيقه100٪ معاصرة تنبض بالألم، وتصرخ بالحياة. في وطن تمزقه نيران الإرهاب، تتشابك مصائر البشر كما تتشابك شوارع المدينة المحطّمة ليقتل على يد..... في جانب آخر من المدينة، فتاة تهرب من قسوة أهلها لتختار حبها، لكن أخاها لا يرحم... فيغسل "عار العائلة" بالدم. طفل صغير يخرج للدنيا....... والجانب المظلم تعطي وهيَ صغيره لتكبࢪ وتكتشف الماضي...... وهناك من يلتقيان بالمحاكمه لتصبح.... وهناك من تدمࢪ نفسه في نفسه إنها رواية لا تحكي قصة واحدة، بل أرواحًا متفرقة، يجمعها شيء واحد: أنهم كُتِبوا في زمنٍ لا يرحم، لكنهم أصرّوا أن يعيشوا، أن يحبّوا، أن يسامحوا... أو ينتقموا. بين الغفران، تنسج الرواية خيوطها... وتترك القارئ يتساءل: هل من الممكن أن ينجو القلب من رماد الوطن والاشخاص والحقد ؟ تاࢪيخ نشࢪ الروايه 2025
دار احد عشر "11 by layla_aa14
layla_aa14
  • WpView
    Reads 15,001
  • WpVote
    Votes 659
  • WpPart
    Parts 17
يمكن ان تجتمع مع تؤام روحك باغرب الطرق الممكنة و باغرب الاوقات لكن هل يمكن ان تقع بحب شخص ليس من المفترض ان تحبه؟ بل ولا يجب ان تحبه بطلة هذه القصة فتاة عادية بل واقل من العادية لكن دعوني ااوكد لكم ان هذه القصة ليست بعادية عزيزي القارئ دعني اخذك بقصة عفى عنها الزمن لتعيش مع الابطال وتكون منهم ، تحزن لحزنهم و تفرح لفرحهم لا اريد ان اطيل الحديث ، ابدأ بالقراءة . مقتبسة من احداث حقيقية
Our Permissible Sin  by jessijik
jessijik
  • WpView
    Reads 22,222
  • WpVote
    Votes 677
  • WpPart
    Parts 22
'تعري من رداء خجلك بشأن علاقتنا آيلين ، لسنا أول فتى ومربيته يقعون في الحب ! ' 'اشعر بالتقزز من نفسي عندما أمسك بي اناظر جسدك بافتتان وأحاول تذكير نفسي بأنك كنت طفلي يومًا ولكن كل ما يأتي في ذهني هو صورتك تتفنن في تقبيل شفتاي !' All rights are reserved ● May contain some f words , Sexual innuendos Cover made by AI
روح ألرسام  by mohammed_sami_1212
mohammed_sami_1212
  • WpView
    Reads 199,960
  • WpVote
    Votes 13,627
  • WpPart
    Parts 43
يا فاتِنَ ألحُسنِ إنَّ الحُسنَ يأسِرُني كَالبَدرِ وَجهُكِ وَ العَينينِ تَسحِرُني
شراره الانتقام "عرين الاوغاد" by Narcissus_17
Narcissus_17
  • WpView
    Reads 10,642
  • WpVote
    Votes 1,104
  • WpPart
    Parts 33
لست ممن يخطّ وصفًا ليُنسى، فإن راودك الفضول لمعرفة ما تخفيه هذه الرواية... تقدَّم، فالإعلان في انتظارك.
جَلمود  ' أجريس ألسَنر ' by user20250770
user20250770
  • WpView
    Reads 25,877
  • WpVote
    Votes 1,393
  • WpPart
    Parts 27
ضلت تتلفت بالغرفه تريدلهـا مخرج مُستحيل تتقبل مصيرهـا وأي مصير وأي حياه ممكن تعيشهـا وياه فتحت الشباك وباوعت ليجوه المسافه بعيده أذا حاولت تگمز ممكن تموت أرتجفت أقدامهـا الصغيره ونزلت دموعهـا بغزاره تهـمس بألم ' مراح أسامحكم طول حياتي على ألي سويتوا بيه ' صوت تحُرك أقدامه مبين صار قريب وأذا وصل معناتهـا هـاهـيه وصلت لنهايه سدت الشباك وگعدت بالگاع لامه رجليهـا تبچي بخوف وتهـمس بأرتياب ' لتأذيني أ... أني ما أريد ' غمضت عيونهـا بقوه من سمعت صوت الباب أنفتح وبعدهـا أنسد أبتلعت ومفتحت عيونهـا صوت أنفاسه وطبة حذائه يعلن عن أقترابه منهـا أزدادت دموعهـا وأنتفض جسدهـا من سمعت صوت الجداحه دُخان يخنگ وأجاهـا صوته الخشن بجديه چآن خشن بشكل مُريب يبين أنو هـالشخص چبير بالعمر چبير على هـالطفله ألي هـسه يلا بدأت ترسم مُخططات وتبني حلم ' شسمچ ؟ ' صمت بصمت من ما ردت عليه فتحت عيونها بأتساع من قبض أيده على فچهـا وأجبرهـا تباوع بعيونه ' بُندُق ' رفع حاجبه الثخين بتعجب وتركهـا واگف ينفض لبسه ردد أسمهـا بخفه وهـوه يتحرگ بالغرفه بخطوات بطيئه ' بندق ... بندق ' نزلت راسهـا بسرعه من ألتفت عليهـا يتأمل هـيئتهـا هـيه حتى متگدر تتنفس بشكل صحيح گدامه شلون ترد على سؤاله جَلمود ' أجريس ألسَنر '