أُبتليت بِذَنْبٍ مُحاط بِالمعاصي، شَخص يَتوشح بِكثيرٍ من السيئات، أبعد مما يكون عن الحُسن والعطاء، فَبِت مُعتكفاً عن تَوبتي عنه والأنحراف عن صِراطه، وأضحيت رَجل مُكبلاً بِآثامه وخَطاياه. مثلية-عاميه +21

لو دريت بحضني ما تدفّيت چان شعلتلك روحي وبيها إدفيك! ...... عراقية مثلية 18+

بينا دم، وبينّا حُب... بس المجتمع يشوف الحب مثل هذا "خطيئة". أنا وهو، نظرتنا بدت قصة، بس يا ترى... راح نكملها؟ ‏رواية عراقية عامية، درامية، مثلية، حزينة . ‏عن الحب ، وعن گلب ما عرف يكره .

شهل عيونك، شمس تلمع، مدفيه كل كتر بيه. مثلية-عراقية +21

خَاف أتَرز بيَكْ حدَ گطع النَفس وازَهك واضَرك خَاف تطشر ولَك وشلـَون اللمَك ؟

حين تأكل الاسود بـعضها بـعضاً لَن يـبقى حياً الا الاقوى من بـينهم.. هو غريب عن التراب، غريب عن الفجر بلا شبكة، بلا ضوء، بلا شيء يُـصبره.. وذاك، ظلٌّ يسكن الأرض كأنها خُلقت منه، يحرث الصمت بعينيه، ولا يعرف الرحمة إلا حين تُنتزع منه. لم يكن اللقاء مقدّرًا... لكن العيون لا تسأل القدر، والقلوب حين تنكسر، تُعيد تشكيل العالم من رماد الصدام. في أرضٍ لا تنبت فيها إلا الرجولة، تجرّأ أحدهم أن يزهر...!

بُندقـية الشـرق.. يـبن عـروسة العِراق٫البـصرة شـحجيـلك؟ وشَغنيـلك !يـلـ احبن كَـل تفاصـيله.. رايدك تُبقـى يـمي صـرت اشـوف الـدنيـا بِـيك٫هي الـدنيا ما توكـف عـلى احد بـس من شفتك شو وگفت علـيك،يلـ صرت كل دنياي وهلي ..يا كمالي وكُميلي. كُتبـت بِـتاريخ الثامن مِن شـباط سنة الفيـن و اربعه و عشـرين -رواية عاميـة .

نُــبـذة | روايـة مـثلـية باللـهجة العـراقـية ، فيها أكثر من بطل . لـكل شخـصية قـصة مختـلفه ، ونهايـة مختلفة . ** تحتوي على مشاهد للكبار +18 **

أَنَا الْعَاصِي وَ لِكَنِّي جَرَحْتُ بالبُكا عَيني دموعيَّ نُدبِة الْجُمعات يَا مَولاي تُحرقني .