ستريت أنصحكم بيها
13 stories
ابناء الحسوم "شمسون" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 30,804,937
  • WpVote
    Votes 1,807,601
  • WpPart
    Parts 58
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
الأشيب  by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 21,365,727
  • WpVote
    Votes 961,907
  • WpPart
    Parts 34
"الحقيقة أغَـرب مِـن الخَـيال دائماً" #الكاتبة_سارة_الحسن #الأشيب #ملجأ_الغرباء
الاطلس "دمليج أسود" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 55,381,741
  • WpVote
    Votes 2,692,623
  • WpPart
    Parts 48
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️
قسر الرواسن by rababw
rababw
  • WpView
    Reads 9,869,150
  • WpVote
    Votes 467,878
  • WpPart
    Parts 49
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .
قيود العوف by rerii0
rerii0
  • WpView
    Reads 11,819,676
  • WpVote
    Votes 670,413
  • WpPart
    Parts 52
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين قيودهِ لكنها ليست كـ أي قيود.. وهي ليَسّت كـ اي جميلة.. بَل هي كـ اِنقِباضة القَلْب ورَقْصة المَوْت المَشؤومَة كـ حُلْمٌ عَقِيم وواقعٌ لئَيِم غَليَظةُ القلبِ وصَِلبَة الِروح مُتمردَة .. ستطَوفُ فَِي فُؤادِك بِشَكلً مَديِد خَِلاصَكُ مَنِها شَيئُاً بَعيد بينَ الهَمِ والغَمِ بينَ الخُذلانِ والنكرانِ بيَن العَذابِ والوجَعِ وبَينَ المساومةِ بالجسَِد مِن رَحمِ المُعاناة ألىٰ الحيَاة . لكُل قصة تُروىٰ هُناك ما خفِي وكان أعظم . بقلمـَي: ريتـا
جَرح الأيهم by ll118i
ll118i
  • WpView
    Reads 5,600,255
  • WpVote
    Votes 316,123
  • WpPart
    Parts 67
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
مراس الدعجاء by iwantmeto
iwantmeto
  • WpView
    Reads 1,837,892
  • WpVote
    Votes 113,875
  • WpPart
    Parts 38
مرات تندم أشد ندم على قرار تاخذة بدون تفكير -أي مثل حالتي هسه، حزام الكاميرا ملفوف على رگبتي وواگفه بمكان أظلم بعيد شوي عن الشارع الرئيسي الفارغ بهالمكان.. شلون انثولت وأجيت؟؟؟ خلي أوصف الكم المكان، گدامي سيارات سباق تتحضر حتى تنطلق وانا شنو دوري؟ أصور ههههههههه شوفوا الغباء! لو أهلي يشوفوني بنص الليل طالعة اصور هالسباقات الغير قانونية أحلف الكُم رأسي يزين بوابة المدينة برحابة اتچيت على الشجرة البعيدة عن الشارع، أكيد ابتعد قابل اريدهم يدوسوني وأموت ! قربت الكاميرا لعيني وزومت العدسة على مجموعة شباب يتهاوشون وانا بداخلي اتمنى اعرف الموضوع الي يسولفوه .. كون انُ اني اراقبهم من فترة واصور سباقاتهم بحماس وأنشرهم على حسابي اكيد أغوش وجوههم.. محد يعرف منو اني ولا حسابي .. عبالكم ما تهددت؟ يوووه شگد مريت بهالسوالف بس محد يگدر يهدد شعره مني وگفت من مكاني إبتعد من الشجرة شوية بهدوء لمكان أقرب حتى أصور، داهمتني صوت البريكات مال السيارة والتواير وهيه تنرسم بقسوة على اسفلت الشارع وبعدها أنطلقت السيارات ومعاها ركضت لـ مسافة آمنة وبديت التقط بعدستي كم لقطة صوت السيارات أطرب مسامعي ونزلت العدسة أراقب السباق بحماس.. أصلًا محد يهتم لأهتماماتي طول عمري.. من يوم ما فضلت السيارة على اللعابات
مـجازر وَهم by sv_ij2
sv_ij2
  • WpView
    Reads 2,745,228
  • WpVote
    Votes 126,417
  • WpPart
    Parts 36
ارواح تائهة بين مجازر لا مُتناهية عقول تحمل بداخلها أوهام الخُبث والكراهية بينما القلب المُهشم يحمل اسرار هذه الأوهام، بين المجازر التي انتهت بصاحبها مكسور القلب عالق في متاهة مليئة بالاشواك السامة التي لا خروج منها الا بأقتلاعها عن ارضها، وما اصعب اقتلاع اشواك الروح من الروح، يظهر من العدم بلسمٍ ليداوي ما خلفته المجازر في قلب مليئ بجروح لا دواء لها لكن هوَ ليس إي دواء، يدخل نقطة بداية الجرح ويقتلع اشواك المتاهة الدامسة ليشع النور فيها، يسير بِخُطاه البطيئة على جروح القلب ليداوي كل جرح يعترض طريقه الى إن تقع جميع الاشواك مهزومة امام ذلك البلسم وليس الاشواك فقط من يُهزم بل صاحبها كذلك سيستسلم أمامه ويُهزم هزيمة نكراء { ويا محلاة الهزيمة گبال عيناچ }
|| ضغن الهرماس || by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 23,300,917
  • WpVote
    Votes 1,431,839
  • WpPart
    Parts 61
‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"