🌟
11 stories
 The flower Of The Fragrance Of Kings  by marainialle
marainialle
  • WpView
    Reads 80,677
  • WpVote
    Votes 8,864
  • WpPart
    Parts 61
||زهرة عطر الملوك|| | الرواية من وحي خيال الكاتبة ولا يجوز الإقتباس بكل أنواعه وإلا سأعرض صاحبه للمسائلة القانونية. | | تندرج هذه الرواية تحت مسمى الرومانسية البطيئة.|
RISHAROZ by Vardiaa_
Vardiaa_
  • WpView
    Reads 857,785
  • WpVote
    Votes 45,399
  • WpPart
    Parts 32
«إجعليني مميزا قبليني عند العنق» حيـن تجد نفسهَا عالقَة مع فتى مجهول، تركـواز تحاول بإستماتة الفرار من قبضَتِه، لكنه دومًا يعود لإمساكِها.. « أنا أسمَع نبض قلبَك تركواز..» مع العديد من المشاكل التي تتوالَى عليها دفعة واحدة، ووجوده الغريب دوما تسائلت. هل أنت المُنقذ أم المأزق؟. « للذئب أنياب حادة ستؤذي الأرنب إن عبث معه.» «سيضع الذئب لِجامًا حول فمه حتى لا تبلغ أنيابه الأرنب.» ------ Best ranking 1#كتابة. #200923
Protagonist | بطل الرواية by Yafamethyst
Yafamethyst
  • WpView
    Reads 856,547
  • WpVote
    Votes 34,102
  • WpPart
    Parts 34
لم أكن يومًا فتاةً تمتلك نظرة عادية ..لطالما آمنت بفكرة أن العالم أكبر مما نتخيل وأن داخل كل شخص فينا عالم آخر.. كأننا مجرات متحركة كل منا له قصة بشخصياتها و حبكتها الرومنسية أو التراجيدية ، كل واحد منا بطل روايته الخاصة. لكنني وحدي التي لم تكن بطلة القصة يوما.. كنت دائما ألعب دورا ثانويًا ،إلى أن إلتقيته ...بطل روايتي أغوستينو ميندوزا. مقتطف : " قد لا أكون رجلاً مثاليًا مثل الذين تقرأين عنهم ،لست رجلا يُنير لكِ عتمتكِ هيتايرا.. أنا رجل الأسود القاتم الذي سيحرق العالم من أجلك " 🔴 هذه الرواية من نسج خيالي ، جميع أسماء الشخصيات والشركات التي سأذكرها من مخيلتي وليست واقعية عدى ذلك كل المعلومات عن اللوحات ، الفن ،المتاحف والميثولوجيا و أي معلومة تخص إسبانيا بمدنها وتاريخها كلها معلومات حقيقية 🔴 لا يُسمح بإقتباس أو ترجمة رواياتي، أو إعادة نشرها، أو سرقتها، وأي شخص يقوم بفعل ذلك سيتم مقاضاته قانونياً.
حواس مغلقة by _Ka_hi_
_Ka_hi_
  • WpView
    Reads 10,446
  • WpVote
    Votes 704
  • WpPart
    Parts 20
⚠️ الرِواية صُّنفَت تحتَ فِئة البالغِين لإحتوَائهَا على مشَاهد نفسيَّة و دمويَّة قد لَا تناسِب البعض و لَيس لإحتوائهَا على مشاهِد مخلَّة لا تلِيق بي كمُسلمَة. تَصدُر مني أفعَال تجعَلني أستَغرِب و أتسائَل و أنا بنفسَي لا أملكُ استِفسارًا لهَا. عينَاي تستدمعُ حزنًا و قلبي ينقبضُ شوقًا، عقلي يرتحَل عنِي، أبتسمٌ لااراديًا و تَبتهجُ دواخلي بِغتَة، يرُوق لي التّحدِيق في السّماء المغدَقة بالسّوَاد المُتؤثرَة بلَمعة النجُوم لسَاعاتٍ دون كللٍ. رُبما هذهِ الأفعَال الشّيء المُتبقي من هَويتي المفقُودة بين ذكريَاتي. -من أنَا؟ سألتُ أيٌّ رَاحِل و قادِم التَقطهُ بصرِي. -دِنَاليا أمَارس. حَصلتُ على إجَابة تُمحي سؤالي المتكَرر في ذِهني. و مُجددًا نسيتُ ما كَانت الإجابَة و طَرحتُ ذات السُّؤال. -مَن أنَا؟
نيكتوفوريـا: وصولاً لعينيك | Nyctophoria by Senaland7
Senaland7
  • WpView
    Reads 93,308
  • WpVote
    Votes 5,366
  • WpPart
    Parts 27
سلالة آل ماكميلان... رمز السيادة الأرستقراطية والعدالة في البلاد، هم العائلة التي إن مددت يدك إليهم واهنة، أعادوها إليك صلبة لا تنكسر، من عُرفوا باسم التجارة الرابحة ومالكي الاقتصاد دوماً. ولكن خلف تلك الأقنعة، يتربص مستنقع مظلم عميق، سكنته شياطين قاتلة لدهور ممتدة! خلفهم لا يطفو سوى مصطلح واحد: الشجع وعبيد المال. وعلى عرشهم يجلس إرنستو نزار ماكميلان.. هو الجد الجسور الصارم الذي تصطف العشائر لتقبيل يده والحصول على مباركته. ولكن في ليلة وضحاها، ينقلب العرش، تفيض وتضطرب الأفواه، تثور السلطة والحكم، كان ظهور الحفيدة المجهولة قضية مقلقة؛ ستيلا. لا تملك سوى اسم وجسد، بلا قلب، بلا روح، بلا عاطفة. وكان على ستيلا أن تتوغل في قعر الشياطين لكي تكون الجحيم بذاته؛ ستنجرف نحو عالمهم المظلم لكي تزداد خطاياها. ومن بين تلك الخطايا، يقف في المقدمة من سيدمر النفوس ويبعثر الأحاسيس ويقودها إلى اللامجهول: خطيئة الحب. حكايتها ستُكتب الآن، على جدران الآثام.. _عَلمنْي كيـف أُحِبك. رينيـر ماكميلان | Reynir macmillan ستيلا ماكميلان | stella macmillan
سِيمفونية المشرط || Scalpel Symphony by Rosella-21
Rosella-21
  • WpView
    Reads 35,702
  • WpVote
    Votes 2,409
  • WpPart
    Parts 12
"لففتُ حَول عنقكِ وشَاحِي لأحميك من البرد، فمالي أَجدُ سَيفكِ حَول عُنقِي؟ أيتهَا المرأة التي أخذتْ فؤَاد شخصٍ لايفتَرض أن يُحِب، ولا حتّى أن يعرفَ ماهو الحُب، فلقد وقعتِ بحبِّ شّيطان الأرضِ الذي لايمتلكُ ذَرة مشاعرٍ وتقبلتِ جميعَ عيوبهِ، لستُ سوى جبانٍ قَذر لأنني لم أُقدر حبكِ لي وحطمتُ قلبكِ الذي لطالمَا خفق خفقاتِ حبِ لذَاتي السيئة، أحبكُ يازرقَاء العينين.... لربماَ كان هذا مايدُور ببالِي الرجلِ الذي لم يفتحْ عَينيه خوفاً من شناعةِ فعلتهِ لكنهُ فتحهاَ مرة أخيرة ليَّرى وجهَ قاتلتهِ" الرواية من أفكاري الخاصة، وأي تشابه بينها وبين أخرى فهي محضُ صدفة....
رائحة الرّبيع {SOON}  by _Emi_lly_
_Emi_lly_
  • WpView
    Reads 412,424
  • WpVote
    Votes 3,094
  • WpPart
    Parts 6
⚫ الرواية من نتاجي الخاص، الفكرة المحورية، الأحداث، كُلّها من تأليفي، يمنع منعاً باتاً السرقة أو اقتباس فكرة الرواية ويُمنع إدراج الرواية في أي منصة دون إذني. ومن يفعل اواجهه قانونياً. ⚫ كُتِبت هذه الرواية سنة ٢٠١٧، وانبعثَت وأُحيِيت من رمادها سنة، ٢٠٢٣.
MY PINK WORLD  by sea_vv
sea_vv
  • WpView
    Reads 246,075
  • WpVote
    Votes 12,105
  • WpPart
    Parts 24
دآخلة آلآعمـآق يآقوت آسـود..هوا اخبرها ان الياقوتَ يقع تحتَ عينيها وأن الزمرد يلمع داخل حديقتها الجافة ..°°°°°°°°°°°°°°°°°°° بينما هي تأكدت أن الهرب من نبضها كان افضل حل °°°°°°°°°° مخطئة ....هي هربت من عينيه ولم تهرب من نبضها في مدينة فرنسا ، .... مدينة مليئة بالصاخب، عالم يتكلم بالألغاز وحياة فتاة وردية من بينهم ، تقرر العودا إلى مدرستها ، واكمال حياة الثانوية الخاصة بها هل كان قررها صحيحة بحق ...؟!!!
LAST BREATH by sea_vv
sea_vv
  • WpView
    Reads 44,624
  • WpVote
    Votes 2,720
  • WpPart
    Parts 14
خطأ ...خطأ... أنت على خطأ .. آلَمَقِبِرة بِآردِة آلَهِواء سآخَنِ ، آرقِصٌي آرقِصٌي جِمَيلَتّي آنِهِآ آنِفَِّّسكِ آلَاخَيرآ تّحاوِلَ الهَرب ?? لاَ مَهِربِ آهلَآ بِكِ فِّي مَمَلَكْتي....
الحلقة by iryaline23
iryaline23
  • WpView
    Reads 37,476
  • WpVote
    Votes 1,162
  • WpPart
    Parts 27
في قلب المقبرة حيث يُدار مجلس الطابق السفلي لا أحد يخرج سالمًا... و تحديدًا في أروقة الغرفة رقم سبعة، حيث لا تُحكى الأسرار، بل تُقرر مصائر... هنا تُدار الحروب خلف الأبواب المغلقة، تُصدر الأحكام : بالنجاة أو التصفية، بالغفران أو القصاص... ينهض " إريك دومينيك ديابو" كوريث مكسور لعائلة نبيلة، تلوثت بالخيانة، بالدم، وباللعنات التي لا تموت... وفي الطرف الآخر من الحكاية، تحاول " ديا" أن تلملم شظايا ذاكرتها الضائعة تلك التي سُحقت حين كانت مجرد رقم، أداة قتل مبرمجة على الطاعة، والنجاة فقط... لكن حين تبدأ الذكريات بالعودة، ينكشف المستحيل... منقذها، قاتلها، مسؤولها... ورفيق طفولتها؟ لم يكن سوى شخصٍ واحد... هذه رواية عن الولاء حين يتحول إلى خنجر و عن الحب حين ينجو من المقابر... عن الذنب حين يطاردك عبر الوجوه و عن اللعنات التي لا تُغفر، بل تتكرر... بين التنظيمات السرية ، أروقة و حُفر الطابق السفلي، الورود المسمومة، والقرارات المكتوبة كقدر... كل شيء له ثمن... وهو... رجل صنعه الغموض... وحُكم عليه أن يُبعث من جديد... لكن هذه المرة، بحب مختلف... ونهاية مختلفة... ∞