**وصف الرواية:** في قلب البحر، حين تُسرق العدالة وتُعلَّق فوق صاري الملك، يولد الانتقام من بين أمواج الغدر... قائد قراصنة جزائري يُدعى **أمير**، لا يعرف الرحمة، ولا يغفر لمن خان البحر. بعد أن سرق ملك إسبانيا كنوزًا مقدسة وقتل عمّه بوحشية، يُقرر أمير أن يُعيد الكفة إلى ميزانها، بطريقته الخاصة... يهاجم إحدى جزر المملكة، يحرق المدينة، ويخطف **الأميرة إيزابيلا**، الجميلة المتغطرسة، لتصبح رهينة انتقامه... وسلاحه في معركته ضد التاج الإسباني. لكن ما لم يكن في الحسبان... أن النظرات التي تبدأ بالحقد قد تنتهي بالضعف، وأن جزيرة العداء قد تتحول إلى ساحل مشاعر لا يمكن السيطرة عليه. **انتقام، أسر، ماضٍ دامٍ، ورومانسية قاسية**... هل ستنجو الأميرة من قبضة القرصان؟ أم أن البحر سيغيّر كل شيء؟

حين تصل ساشا، فتاة متمردة وجميلة تبلغ من العمر 17 عامًا، إلى مدرسة جديدة في إسبانيا، لا أحد يتوقع أن تغيّر قواعد اللعبة. غامضة، صريحة، وموهوبة، لكنها أيضًا تحمل ماضٍ لا يعرفه أحد. بين نظرات الفضول، وتحديات البداية، وصدامها الأول مع زملائها ومعلميها... تبدأ ساشا رحلتها في عالم لا يشبهها، لكنها لا تنوي أن تنتمي - بل أن تفرض وجودها. **هل المدرسة مستعدة لساشا؟ أم أن ساشا من سيفرض قوانينها؟**

💔🔥 **زواج بلا حب... ونار لا تنطفئ.** عندما اجتمعت عائلتا المافيا الأقوى في إيطاليا، كان الاتفاق واضحًا: **زواج يُنهي الصراعات... ويُشعل قلوبًا لم تُخلق لتلتقي.** **كيارا**، جريئة لا تنكسر، تُجبر على الزواج من **أليكس فولكوف**، رجل بارد، قاسٍ، لا يؤمن بالعاطفة ولا يعرف الرحمة. لكن ما لم يحسبه الطرفان... أن هذا الزواج لن يكون مجرد اتفاق، بل بداية لصراع من نوعٍ آخر. هل يمكن أن يولد الحب من تحت الرماد؟ أم أن الكبرياء أقوى من كل المشاعر؟

🌿 **عنوان الرواية:** *بين يدي العدو* 🔥 **الوصف:** في زمنٍ ملتهبٍ بالدماء والدموع، كانت **ليلى**، ابنة الجزائر الحرة، تعيش في سلام بقريتها الصغيرة... إلى أن جاءت اللحظة التي انقلب فيها كل شيء. هجوم دموي، حرائق، اغتصاب، ومجازر... وبين الرماد، وجدت نفسها بين يديه - **ألكسندر**، ابن جنرال فرنسي وقائد العملية التي دمرت كل ما تحبه. لكن شيئًا غريبًا كان يسكن نظراته... لم يكن مثلهم. ليلى تكرهه... تتمنى موته... ولكنه لا يتركها، ويحاول حمايتها من قساوة جنوده وقسوة والده. في الطرف الآخر، **حسين**، خطيبها ومجاهد في صفوف المقاومة، يقاتل لاسترجاع وطنه... وعروسه. فهل يمكن لقلبٍ أن يحب من تسبب له بكل هذا الدمار؟ وهل يمكن للعدو أن يتحول إلى ملاذ؟ وهل تُشفى الجراح بالحب... أم تُفتح أعمق؟ 💔 *رواية تجمع بين الحُبّ والمقاومة، الخيانة والكرامة، في قلب واحدة من أحلك فترات تاريخ الجزائر.*

حين تصبح الحدود حلمًا، والنجاة مغامرة لا عودة منها، تُقرر "كاميليا" أن تترك كل شيء خلفها، وتسافر خلسةً من الجزائر إلى إيطاليا، هربًا من واقعٍ يخنق طموحها في أن تصبح مصمّمة أزياء. في ميلانو، مدينة الأناقة والضباب، تلتقي بصدفة خطيرة مع "لوكا فيتالي"، وريث إحدى أخطر عائلات المافيا. لقاءٌ يبدأ بالعداء، وينتهي بعاصفة من المشاعر المتناقضة بين الكره والولع. بين أسرار تُدفن تحت طبقات الصمت، وعالمٍ لا يرحم الضعفاء، تجد كاميليا نفسها عالقة بين عالمين: قلبها الحالم، وخطايا الرجل الذي لم تختر أن تقع في طريقه. رواية تجمع بين **الرومانسية والغموض والمافيا، النجاح، والضياع المؤقت**... وتطرح سؤالاً لا مفر منه: **هل يمكن للضوء أن يعيش في قلب الظلام دون أن ينطفئ؟**

انت ماريسا امراة جميلة و جذابة ملامحك حادة و انت جريئة كنت تبلغي من العمر 24 سنة و تمتلك شركة لتصميم الازياء كان والدك احدى زعماء المافيا و لقد اجبر هذه المرة لعقد اتفاق بين احد منافسيه من اجل توقيف الصراع بينهم و توقيف سفك الدماء و كان هذا العقد هو تزويجك بابن منافس والدك اليكس فولكوف الذي سيكون زوجك قسرا كان يبلغ من العمر 26 سنة كان رجل وسيم و جذاب انت تكرهيه و هو ايضا يكرهك