carollinaae's Reading List
5 stories
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 55,981,005
  • WpVote
    Votes 2,249,517
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
Obsessed and The ballerina by Amira_aj_
Amira_aj_
  • WpView
    Reads 12,674,218
  • WpVote
    Votes 547,479
  • WpPart
    Parts 44
راقصة باليه هاوية للرسم ، و رجل مافيا ..أليس هذا متناقض !! بالفعل إنهما كذلك .. "انتِ ترسمين بفِرشاتك ،وانا أرسم بسلاحي ، انتِ ترقصين على أطراف أصابعك وانا أرقص على الجثث .." توقف عن الكلام هامساً في إذنها بخفوت متعمد . ليمسك علبة الالوان الموضوعة على الطاولة ليردف قائلاً ببحته الرجولية "هذه العلبة مملتئة بمختلف الالوان كحياتك ، اما علبتي ستجدين فيها فقط اللون الاحمر .. لون دمائهم " . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك "
قصر الظلام ( قيد التعديل ) by PranceseImene15
PranceseImene15
  • WpView
    Reads 494
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 21
رواية تأخذك إلى قلب العصر الفيكتوري، حيث القصور تخبئ أسرارها خلف جدران من الصمت، والقلوب تُبتلى بما لا يُقال... لم تكن "إيلينور" تتوقع أن صباحًا عاديًا في شقتها المتواضعة سينتهي بانكسار صمت حياتها إلى الأبد. بحثت عن والدها كما تفعل كل يوم... حتى وصلت المطبخ، لتجد شيئًا جعل الزمن يتوقف في عينيها. وبينما كانت تحاول النجاة من رماد تلك اللحظة، وجدت نفسها تُساق إلى قصر "بلاكوود"، حيث الأبواب تُغلق على أسرار لا ترحم. في قصر الظلام، حيث لا تُسمع براءة من سبقته الأدلة... فهل ستنجو "إيلينور" من مصيرٍ لم يكن لها؟ ملاحظة : الرواية تحت مجهر المراجعة و التعديل 🤍
في قبضة الظلام | IN DARKNESS' GRIP  by ner_vva
ner_vva
  • WpView
    Reads 348,462
  • WpVote
    Votes 3,062
  • WpPart
    Parts 6
في تلك الليلةِ التي ارتحلَ فِيهَا القَمر خلفَ الغيومِ، تردَّدتْ خُطا أنثى تفرُّ في الأزقّة المبتلَّة. كانت تُصارعُ العاصفةَ لاَ ابتغاءً للنجاة، بل هربًا من قدرٍ أسودَ أرهقَ أنفاسَها. وَ هُنَاك، بينَ أنينِ الرِّياح، التقتِ الأقدارُ بأقدارٍ أشدَّ ظُلمةً. رجلٌ يُقالُ إنَّ الليلَ نُسِجَ من سُوادِ عينيه، وَ إنَّ من أبصرَهُما، ضلَّ سبيلَهُ إلى نفسِه. أمَّا هي، فلم تَدرِي أنَّ الدربَ الذي سلكتْهُ لم يكن مَهربًا من الهَلَاك، بل عَودةً بطيئةً إلىَّ أحضانِه. هي تَبتغِي الشفاء من جراحهَا، وَ هو لا يَعرفُ سوى لغةِ النَّزف. وَ هكذا سُطِّرت البداية .. حينَ التقت رغبةُ الحياةِ بالموت، وَ اشتعلت بينهما نارٌ لن يُطفئها سوى النهاية.