"رأيتُ وجهي في المرآة... لكنه لم يكن لي." حين تجد ميرال نفسها بين حطام واقعٍ باهت وصدى نبوءة قديمة، تنقلب كل القواعد. رسائل تظهر بخط مجهول، مرآة تنفتح على عالم لا يشبه الأرض، وحراس ينتظرون "منقذة النور"... التي لم تختَر أن تكونها. ----------------------------------------------- لكن ما العمل حين يصبح الخيال أكثر من مجرد حلم؟ وحين يكون عدوك الحقيقي... هو الشيء الذي تُخفيه روحك؟ ----------------------------------------------- رواية فانتازيا نفسية مشبعة بالغموض، حوارات بين الظل والضوء، وعشق ينمو على رماد الحرب بين عالمين. ----------------------------------------------- "عالمٌ لا يؤمن بالبشر... وبشرٌ لا يؤمنون بالعالم"

في عالم الموضة و الرُقي عُرفت الفرنسية الفاتنة بالهوس في شيئان.. اللون الأبيض الذي ترتديه دوما و الخواتم الرقيقة في أصابعها و هذا عاديا.. ماليس عادي حقا هو هوسها الثالث و الأخير.. تلك الفرنسية المرموقة كانت مهووسة برجل مكسيكي يصنع الأسلحة و يُوزعها في ربوع البلاد و خارجها..رجل عُرف بتقديسه للأسود كحياته الملتوية و بتدنيس الأبيض بالمقابل بأيديه..و هي كانت الأبيض دوما كما كان هو الأسود دوما.. بطريقة غامضة حقا..و بسبب يد غامضة جمعتهم صفقة زواج مفاجئة لكلا العائلتين نتيجة لعداوتهم المميتة و بُعد الدولتين..

دخل الكونت دي مونت كريستو كالعاصفة التي هزت اركان باريس، هدفه كان الاقتصاص من المجرمين الذين سرقوا منه كل شيء، لتحقيق هدفه استغل اناسا كثيرين من ضمنهم ايرينا دي مورسيف كانت فتاة بريئة ذنبها الوحيد انها ابنة فرنارد ومارسيدس، ليست لها علاقة بمعاناته لكنه حطمها الى الابد

في جزيرة بعيدة، يولد "يمان" ويعيش بسلام حتى يختطف جنود الملك جده بتهمة الخيانة. قبل إعدامه، يترك الجد كلمات غامضة ليمان: "ابحث عن الحقيقة وانتقم لي ولأمك". يكبر يمان في رحلة بحث عن الأسرار المدفونة في ماضي عائلته و الجزيرة ، ويواجه قوى غامضة ومؤامرات خطيرة. هل سينجح في الانتقام أم ستغير الأسرار مصيره للأبد؟