قائمة قراءة r_14bab
23 stories
خيط الدم by Zainab_Talib99
Zainab_Talib99
  • WpView
    Reads 848,051
  • WpVote
    Votes 54,394
  • WpPart
    Parts 32
حين يتسلل الدم بين خيوط الحياة، تبقى الحقيقة مخفية بين صمت الأمهات، ودموع البنات... جريمة غامضة، فتاة تبحث عن عدالة، وأخرى تُساق إلى قدر مجهول. وحين يلتقي الجرح بالحب... يتغيّر كل شيء.
قيد عسكري وقلب حر by 1996arshad
1996arshad
  • WpView
    Reads 6,307
  • WpVote
    Votes 248
  • WpPart
    Parts 14
فلطالما كانت نجمة تزين كتفي والكلمة لي، لم تهزني معركةٌ قط ولا أرهبني عدو. كنت أحسبُ قلبي صخراً صلداً لا يلين، حتى ابتلاني الله بها؛ بذلك الرأس العنيد وتلك العيون التي لا تعرف الخوف. وفي غضون ليلةٍ وضحاها، غدوتُ أنا، الضابط، أسيراً لنظرةٍ منها.
سر بين السطور  by a5_ba5
a5_ba5
  • WpView
    Reads 2,837,016
  • WpVote
    Votes 116,343
  • WpPart
    Parts 61
في عالم من السلاح يصبح السر هو الشي الوحيد الذي يجب أن يحافظ عليه"،
ابناء الحسوم "شمسون" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 31,525,765
  • WpVote
    Votes 1,829,846
  • WpPart
    Parts 58
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,864,231
  • WpVote
    Votes 804,223
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 60,920,204
  • WpVote
    Votes 2,965,480
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
Asawr_Hussein22
  • WpView
    Reads 39,907,334
  • WpVote
    Votes 2,164,672
  • WpPart
    Parts 65
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
الأشيب  by itsara_kh
itsara_kh
  • WpView
    Reads 21,926,620
  • WpVote
    Votes 980,024
  • WpPart
    Parts 34
"الحقيقة أغَـرب مِـن الخَـيال دائماً" #الكاتبة_سارة_الحسن #الأشيب #ملجأ_الغرباء
شيء من رصيف الدم  by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 28,628,802
  • WpVote
    Votes 1,302,689
  • WpPart
    Parts 49
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام