إيثان، الطفل اليتيم الذي نشأ في قسوة، حيث تخلى عنه والدته بعد أن أنجبته من زبون في البار. عاش مع خاله الذي لم يهتم به، وخالته التي كانت تلقي باللوم عليه بسبب تدهور حال أمه، وزوجها القاسي الذي كان يعامله بعنف لأسباب تافهة. بعد موت والدته في حادث سير، هرب إيثان في سن الحادية عشرة إلى وسط البلاد، حيث استقبلته سيدة طيبة وابنها ماثيو، الذي اكتشف لاحقًا أنه مصاب بسرطان الرئة. رغم محاولات ماثيو مساعدته، كان الألم الذي يعانيه إيثان يزداد، ليكتشف في النهاية أنه ابن غابرييل، أغنى رجل في البلاد. عند وصوله إلى قصر غابرييل، استقبله أفراد العائلة ببرود واستهجان. كان لديهم تحفظات تجاهه، بل وكانوا يراه عبئًا ثقيلًا. لكن إيثان، الذي اعتاد العيش في الظل، لم يبالي بردود فعلهم الباردة. كان يواجه الحياة بلا أمل، غير مهتم بما يظنه الآخرون عنه، خاصة أن السرطان الذي يعاني منه كان يتركه في ألم مستمر، ويجعل الأيام تتلاشى في وحدة قاسية. لم يكن لديه ما يخسره، فقط مشاعر متجمدة وعيون خالية من التفاؤل، في عالم لا يبدو أن لديه مكانًا له فيه.

داني فتى تخلى عنه والده لأنه يعتبره خطأ. عاش في مكان قاسٍ يعاملون فيه الأطفال كأنهم تجارب. رغم ذلك، حاولت والدته ليلى إنقاذه، لكن مرضها أجبرها على إعادته إلى والده. فماذا سيحدث لداني بعد أن عاد إلى عائلة رفضته منذ البداية؟

ماذا لو قدر لك ان تفتح عينيك على كره والدك؟ و وفاة والدتك؟ و قساوة العالم الذي لا يرحم؟ طفل صغير توفت والدته أثناء ولادته فأصبح يتيم الأم و الأب في لحظة!! الأب الذي كرهه و تخلص منه كما لو انه ليس من صلبه!! و ماذا سيحدث بعد سنوات حين يكتشف صغيرنا ان لديه عائلة! جد و أعمام و أب !! و هذا جيد انه ما تمناه !! لكن لما أصبحت حياته أسوء؟

آدم ، مجرد ميكانيكي بسيط ، أو هكذا كان ؟ حين انقلب يومه رأسًا على عقب حين تورط مع تاجر لا يُعرف إن كان رجل أعمال أم كارثة متحركة ! وبينما يحاول الهروب منه و من مشاكله ، هناك محقق يراقبهما عن كثب .. جاهزًا للإيقاع بهما معًا ! التصنيف: آثاره ، توتر عالٍ ، لذعة كوميدي ، دفء. تاريخ النشر: الأول من ڤبراير سنة ٢٥ .

كانوا يقولون إنّ الدم هو الحياة. لكنهم نسوا أن يخبروه... أن دم بعض الناس، هو لعنتهم. منذ أن فُتح وعيه على هذا العالم، كان ليوس ميروف يعرف شيئًا واحدًا: هو ليس حرًا. ليس لأنّه يتيم، ولا لأنّ عائلته أُبيدت أمام عينيه، بل لأن جسده ذاته خُتم بعقد غير منطوق، جعله أهمّ عبدٍ في قصر لا يعرف الرحمة. إنه يعيش بين مخلوقات لا تملك قلوبًا، مصّاصو دماء لا يرون فيه سوى قارورة دواء، أو لعبة لكسر الملل... أو مائدة. غرفته فاخرة، لكنها سجنه. ملابسه أنيقة، لكنها قيد على حريته. وحين يبتسم أحدهم له... يكون السبب دائمًا مخيفًا. في هذا القصر، تسيل الدماء أكثر مما تسيل الشموع. وفي قلبه، يشتعل سؤال لا يجرؤ على نطقه: هل قدري أن أُستنزف حتى النهاية... أم أنزف فقط كي أُولد من جديد؟ "خالية من العلاقات المحرمه"

أنت على وشك بدء رحلة جديدة استعد لاكتشاف ما لم تتوقعه

في عالمٍ حالكِ السواد، ممتلئٍ بالشقاء، الإيمانُ بعدلِ البشرِ ليس إلا عينَ الغباء، حين تدفعُ ثمنَ إثمٍ لم تقترفهُ ظلمًا، ستُدرِكُ أن العدلَ محضُ وهمٍ في عالمٍ يتسلى فيهِ الوحوشُ بإذلالِ الأبرياء . The sins of the fathers are visited on their children. يحمل الأبناءُ خطايا آبائِهم.

أشِيل... فتى نشأ وسط الظلال والدماء، يحمل اسمه إرثًا ثقيلًا من المافيا، يعيش تحت جناح شقيقه الأكبر الذي لطالما كان درعه في وجه العداوات والصفقات القذرة. لكن حين تُشعل عداوة قديمة بين العائلتين نارها من جديد، ويرتكب الأخ خطأً فادحًا لا يُغتفر... تُفرض عليه كفّارة لا ترحم، أن يتنازل عن أغلى ما يملك... أخاه أشِيل. ليجد الفتى نفسه سلعة في يد الأعداء، وسط لعبة مميتة لا ترحم، فهل سيتمكن أشيل من النجاة من قبضة خصمٍ لا يعرف الشفقة؟ أم أن إرث الدم سيعيد تشكيل مصيره على نحوٍ لا بدائت 2025/3/26 انتهت2025/10/10 ♡•♡ بقلم نيرو الروايه نقيه تماما من الشذوذ والاشياء المحرمه ♡