Liste de Lectures de mereiiim
6 stories
المتملك العنيف by KimIkrame
KimIkrame
  • WpView
    Reads 3,726,899
  • WpVote
    Votes 48,817
  • WpPart
    Parts 47
تدور القصة حول متملك سوف يحب طفلة بمعنى الكلمة لكن حبه سوف يحدث حزن و الم صعب ان تنساه الفتاة درامي رومانسي مدرسي كوميدي
مراهقة والوحش «قيد التعديل»  by Miraaaaaaal
Miraaaaaaal
  • WpView
    Reads 308,955
  • WpVote
    Votes 11,872
  • WpPart
    Parts 45
💞الكاتبة ميراااااااااااال 💞 قصة بالدريجة المغربية كنت بنت الخااادمة التي تخدم في البيووت الكبيرة..... في رمشت عين تحولات حياتي وصرت زوجة وحش الأقتصااد المهم غير نبدااو تفهمووو كولشي بلاما نحرق ليكم الأحداات هاد القصة غاادي تكوون مغاايرة على القصص لي كتبت من قبل وشكراااا ممنوووعة من النشر منعااااا باااتاااااا🤨🤨
In his grip "في قبضته "  by lzoavyen
lzoavyen
  • WpView
    Reads 14,063,711
  • WpVote
    Votes 497,218
  • WpPart
    Parts 38
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
حـفــࢪتـي by _Malak_68_
_Malak_68_
  • WpView
    Reads 7,684
  • WpVote
    Votes 247
  • WpPart
    Parts 18
أول نظرة... عندما التقت عيناي بعينيها، تعلَّقَتْ روحي بروحها كما لو أنّ خيوطًا خفيّة نسجها القدر كانت تنتظر تلك اللحظة لتُحكِم قبضتها. أدركت حينها، دون حاجةٍ إلى يقين، أنّها هي... تلك التي خُلِقت لتحمل لقب "مالكة هذا القلب اللعين"؛ القلب الذي لطالما ظننتُ أنّه مات، وتوقّف عن الخفقان، فإذا به ينبض... بل يصرخ، كلّما اقتربتْ.
طفلتي خادمتي(مكتمله) by user25914298
user25914298
  • WpView
    Reads 3,655,297
  • WpVote
    Votes 74,622
  • WpPart
    Parts 27
نعم هو يهابه كل الرجال لا يعرف الرحمه ليس كأي رجل... .ستقولون انه كباقي الرجال بارد متملك وحاقد ولكنه وصل لأسماها ليس بقلبه ذره رحمه أو شفقه... كلمه الحب بعيده عن قاموسه فبنظره الحب ضعف وهو لن يتملكه ذلك الشعور واذا تملكه بالطبع سيعاني الطرف الاخر . ..عكسه تلك الطفله التي تنتظر فارسها ذو الحصان الأبيض لتتفاجئ بالاسود!!
Under the shadow of your love 🥀 by watt__aya
watt__aya
  • WpView
    Reads 154,942
  • WpVote
    Votes 4,560
  • WpPart
    Parts 21
"لطالما عاش حبه في الظلال خوفاً من الرفض، مشاعره ليست معدودة و محصورة في أيام و ساعات، بالعكس، منذ أن كان في السابعة من عمره و هو أسير حبها، سنوات و أشهر و أيام و ساعات و دقائق و ثواني يعدها شوقاً لذلك اليوم، اليوم الذي سيجتمع فيه مع من خطفت قلبه و عقله .... فهل يمكن أن يبصر حبه لها النور في يوم و يتحول ذلك الظل الذي يعيش تحته إلى ملاذ آمن له و لها؟ و هل يمكن للحب أصلاً أن يزهر في أكثر اللحظات ظلاماً؟" "تحت ظلال حبك، أنا أعيش"