صغير تم طرده بين عواصف المدينه و ثلوجها مشرد بين طرقات العالم، ليأخذه رجل عابر طريق لمنزله ويكون بمثابه الاب و الاخ له.، والان بعد مرور9اعوام بعد ان اصبح عقيداً متدربا تحت خبرات من رباه لتجمع بين العائلتين مهمه واحده. ولنبدا قصه جديده

اول شي متحمسة وخايفة هذي أكثر خطوة جريئة أخذها في حياتي و اول مرا اكتب بس قلت ليش لا وبس والله القصه: تتحدث القصة عن ناثان فتى في الثالثة عشر من عمره يعيش مع والدته القاسية ولا يعرف ابيه اقرأ القصة لتعرف الباقي اكيد نقية و الله يستر مااجيب العيد

في إمبراطورية أريانيس، هناك قاعدة لا يمكن المساس بها: الوريث الذي سيحكم هو الطفل الذي يولد بشعر أبيض، فقد كانت هذه السمة تحمل معها علامة القوة والطهارة، وكان يُعتقد أن الإمبراطورية لا يمكن أن تستمر في حكمها من دون هذا الوريث ،ولكن عندما وُلِد أكثر من طفل بشعر أبيض في نفس اللحظة، انتُهكت القاعدة، وأصبح التنافس على العرش أكثر تعقيدًا ودموية. فور ولادته، أصدر الملك أمرًا بقتله. "لن تلوث هذه اللعنة العرش"، هكذا قيل. أمر الملك أحد الحراس بأخذ الطفل الصغير خارج القصر وقتله فورًا. ولكن، وفي اللحظة الأخيرة، وقع الحارس في حيرة من أمره. قلبه امتلا بالشفقة تجاه الطفل البريء، وبدلاً من قتله، قرر تركه في الغابة المظلمة، بعيدًا عن أعين الجميع. ولكن، في تلك الغابة المظلمة، بدأ داليوس يعيش مع الخطايا السبع التي دمّرت إمبراطوريات قديمة، وكل خطيئة تحمل قوة مظلمة تتغذى على رغباته الأعمق. غرور، طمع، غضب، كسل، حسد، جشع، والخيانة... جميعهم أصبحوا جزءًا منه. الآن، بعد سنوات من العزلة، عاد داليوس إلى أريانيس. لكن هل سيكون هو من ينقذ الإمبراطورية، أم أن الخطايا ستقوده إلى تدميرها؟

الجميع قد يعرف بأن مفهوم الأب هو السند لعائلته - - - لكن ما ذنب هاري الذي ولد غير شرعي؟ بيد رجل قد لا يُرحم؟ " هذي الروايه سبق وكتبها بحسابي القديم ونسيت الباسورد وضاع مني، فقررت أعيد كتابتها رغم انها وصلت 19 فصول" انتمى ان يشجعني الجميع للعودة في كتابة روايات • الروايه لا تعني عن كراهية الأب او عاقة الوالدين ⚠︎︎ موعد تنزيل الفصول غير محدد . 2021 junior 9 : Daniel يمنع منعًا باتًا نقل العمل

مكتملة" مَاذا لو أصبحَت إبن أحَدهم بين ليَله وضٌحاها؟ أنتَ أخيِ. خاليه من شذوذ والعلاقات المحرمه.٫"

بعد ان اكتشف والدا ريكو أنه يعاني من الربو بدأ يتعاملان معه بقسوا فحسب تفكيرهم هما لا يحتاجان طفل مريض كانا يعاملان تين بحنان بينما ريكو بقسوا و جفاف كان ريكو يعيش بفضل اخيه حتى أتى ذالك اليوم المشؤم اليوم الذي ذهب في تين معا كوجو حيث زادت القسوى على ريكو بشدا و وصل إلى درجة الضرب و التعذيب حتى أستطاع الهرب من المنزل في عمر 18 بعد ان جمع بعض المال و عندما كان يركض رأه شيء جعله يتجمد كان اخوه يوأدي على المسرح تذكر طفولتهم مع و قرر أنه سيجد اخوه بأي ثمن ولكن لم يعرف أن هذا سيكون طريق موألم جدا فماذا حصل يا ترا

"كل ما أرغب به هو الراحة" ليست مجرد رواية عن الانتقام، بل قصة رجل تائه بين ماضٍ مليء بالكراهية وحاضر يطوقه الظلام، في رحلة يلاحق فيها الخلاص وسط عالم تحكمه الفوضى والشر. إنها غوص عميق في أعماق النفس البشرية، حيث تتشابك الأقدار مع القرارات، ويتصارع النور والظلام. رواية تثير تساؤلاً: هل الراحة التي ينشدها بطلها هي نعمة أم لعنة؟ وهل الخير والشر حقائق مطلقة، أم مجرد انعكاس لرغبات البشر وصراعاتهم التي لا تنتهي؟

نبذة عن القصة: تدور القصة حول المحقق الخاص الشاب شارلي هولدن، الذي يعيش في شقة صغيرة في شارع هاربر، رقم 221، في حي هادئ ومليء بأشجار الصنوبر. شارلي هو شاب في العشرينات من عمره، يتميز بذكاء خارق وقدرة تحليلية مذهلة تجعله واحدًا من أفضل المحققين في المدينة. لكنه يختار العزلة ويعيش حياة هادئة، حيث يميل إلى الكسل ويقضي وقته في قراءة الكتب القديمة، وتدخين السيجار، والعناية بقطته السوداء المدللة "لونا"، التي تشاركه كل لحظة في حياته. لم يكن شارلي دائمًا بهذه الطريقة. قبل سنتين، كان نجم التحقيقات، يحقق في أخطر القضايا وأكثرها تعقيدًا. لكنه اختفى فجأة، دون أي تفسير، تاركًا وراءه عمله وشهرته، متسببًا في موجة من الحيرة بين زملائه ومعجبيه. بعد غياب طويل، عاد اليوم ليعيش حياة منعزلة، بعيدًا عن الأضواء. تتغير حياة شارلي اليومية عندما يطرق باب شقته في ساعة متأخرة من الليل شاب في السابعة عشرة من عمره يُدعى لوكاس فيليكس. يبدو عليه التعب والخوف، وعيونه الواسعة تروي قصة من الخوف والاضطراب. لوكاس هو مراهق مطلوب للشرطة بتهمة الاختفاء المشبوه بعد أن كان شاهدًا رئيسيًا في قضية قتل. الجميع يعتقد أنه اختفى، ولكن ها هو الآن يقف أمام شارلي، الذي كان يومًا ما الشخص الوحيد الذي يعرف كيف يصل إلى الحقيقة.