-مكتملة- [ عقدت حاجبي بغيظ وزممت شفتي معًا حينما إلتقت عينانا بينما كان هو مبتسمًا بإتساع. إقترب مني وأنا لا أزال واقفة في أعلى عتبة لدرجات العربة، توقف أمامي مباشرة لأكون أطول منه في لحظة نادرة، مد الباقة ناحيتي وقال بنبرة دافئة: ' تهاني على إنتهائك من تصوير الدراما ' لم أرد عليه بل رفعت يدي وسط غيظي وأشرت له بأن يبتعد من أمامي إلا أنه أمسك بيدي المرفوعة وأخرج بطريقة ما علبة بيضاء صغيرة شبيه بتلك التي إستعملناها خلال التصوير وفتحها ليبدو خاتم كريستالي بحلقة ذهبية كان أبعد ما يكون عن الذي استعملناه خلال التصوير، قال وهو يبتسم بإستمتاع: ' أتقبلين الزواج بي؟ ' تأففت، فقط عندما كنتُ سعيدة جاء هذا الأحمق ليعيدني للواقع، أبعدتُ يدي عن يده بحدة وقلت وأنا أتخطاه: ' حتى وإن كنت أخر رجل في الدنيا لن أتزوجك ' ] هذه قصتهما.. ×××× كتبت عام ٢٠١٧

"أنا لستُ نادمة على الأفعال السيئة التي ارتكبتها، وإنما أنا جِدُّ نادمة على الأفعال الجيدة التي قمتُ بها من أجل الأشخاص الخطأ." ------------------------ تقول الأسطورة أن "الأضداد تتجاذب" وبأننا ننجذب دائما لأكثر الأشخاص اختلافا عنا مثلما ينجذب القطب السالب للمغناطيس من القطب الموجب، ومثلما تعلقت الجميلة بالوحش، والفقيرة بالأمير. كلما تعددت الاختلافات، كلما انجذبت الأطراف أكثر. لكن ماذا يحدث حين تتقاطع طرق شخصين يتشابهان وكأنهما روح تفرقت وسط جسدين؟ لسنوات، نجح زين مالك، في خداع من حوله وكسب ثقتهم متنكرا في زي رجل القانون الذي يحارب للدفاع عن الحق. بالنسبة لـ زين، لا يوجد عمل سيء وعمل جيد، بل يوجد عمل مربح وآخر لا. المال. المال هو المحرك الرئيسي له، ولأجله زين مستعد لتحطيم أي شيء يقف في طريقه للوصول إليه. إلى أن يلتقي بـ هيستوريا... جميلة، ذكية، غامضة، والأهم من كل ذلك؛ ماكرة. زين -الذي يعتقد أن لا أحد ينافسه حين يتعلق الأمر بالاحتيال على الآخرين- يجد نفسه ضحية لعملية نصب ذكية من تدبير هيستوريا فيبدأ الصراع بين شخصين كلاهما أكثر مكراً من الآخر. كلاهما على استعداد لتخطي جميع الحدود. كلا، بل كلاهما لا يؤمنان بوجود حدود من الأساس. يواجه زين وقتا صعبا أثناء محاولته وضع هيستوريا تحت السيطرة ... إلى أن يعر

الكثير من الناس يعتقدون أن الحب من أول نظره مثل الخرافات لكنه حقيقي تماماً ، منذ أن رأيتها أدركت أنها تؤام روحي و يجب أن تكون ملكً لي فقط. حصلت علي المركز #4 zigi 11/8/2018~28/10/2018

Highest ranking #1 رفيق #2الفا عندما تبلغ الثامنه عشر من عمرك ، من المفترض ان تجد رفيقكَ الأبدي ، والمقدر لك هذا ان كنتَ من المستذئبين ، ولكن ما الذي يحدث لكَ عندما لاتجدهُ، هو شيءً آخر تماماً. خصوصاً اذا كنتَ من قطيع النبلاء، فهم يتوقعون منكَ شيئاً كبيراً شيئاً لايستطيع اي شخصٌ تنفيذه. The choice,by suka_r1 Follwo +Vote &comment if you like it.

(لا أعْلَمُ الوَقْتَ المُحَدَد...لكنِ أري السْاعهٌ تَدُقُ بِعَقَارِبِها...أتْرُكني أُحضِر سيفي و أبداء فَالْوَقْتُ يَمُرُ مُجَدداً...خُذْ خَطْوَتكْ للوراء...أنْحَنِي و أستَعِد للهُجُومِ أيها الجُندي ...فَسَاحهٌ المَعْرَكه ليسَت شِطرنْچ) ٢٠١٨ حائزه علي المركز الثالث في مهرجان الثقافه الأول (ج.ع.ش)

مقتطفات ~ لم انتبه له .. لم انتبه الى ذلك الجسد الصخم بالبذلة السوداء التي تظهر مكانته في المجتمع.. عكس حالي .. بالفستان الزهري البالي .. ارتطمت به فقابلني بعينيه الزرقاوتين اللامعتين .. و بالشعر الاصفر ذي التسريحة الراقية التي تغطيها تلك القبعة السوداء .. تخيلته في البداية ملاك لكن كلماته حولته الى شيطان.. ملاحظة الرواية على لسان البطلة

ليست كما يرميه العنوان تماماً، صراعٌ بين مماليك، حروبٌ.. فقد تضحيات، وكذلك حبٌ نبيل.. *الحقوق محفوظة. *نُشرت الرواية قبلاً في مكسات

هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته

نظر إليها بتأمل شعرها الأشقر الرطب الذي التصقت أطرافه بجبينها ووجنتيها.....واسترخائها الكامل تحت المطر فقال: سيدة الشتاء. رددت بإضطراب: سيدة الشتاء ابتسم بغموض قائلا: كان لها حبيب قاسي القلب بارد المشاعر... تشاجرا ذات ليلة ممطرة وهو يقود عبر طريق مقفر وطلبت منه إنزالها من السيارة فلم يتردد في الإجابة على طلبها......... وسرعان ما تركها وحيدة في العراء ومضى في طريقه. تمتمت: النذل روايتي الاول واتمنى انها تعجبكم #مكتمله

هم قالوا لي بكل احتقار : أعطينا القليل من شعرك ؟! لنغسل به الصحون .. • • • • : * يمنع الاقتباس