ماذا لو كانت الفتاة اللي تهرب للعوالم داخل الكتب... سُحبت يومًا إلى عالم لا يشبه أي رواية قرأتها؟ ماذا لو كانت الذكية الهادئة، الجميلة المهووسة بالقراءة... هي نفسها البطلة التي تغيّر قدر مملكة كاملة بعد أن تمزقها عاصفة زمنية وترميها في زمن آخر؟ لم تكن "أريا" تتوقع أن الصفحات اللي كانت تعيش داخلها ستتحول فجأة لواقع مؤلم، ولا إن كل خطوة في العالم الجديد بتدفعها نحو أسرار... وخطر... وقدر أكبر منها بكثير. بين سحر غامض، وحروب تتشكل، وقلوب تتغير... تصير أريا عالقة بين السؤال اللي يلاحقها: هل السفر عبر الزمن نعمة... ولا بداية نهايتها؟ .. .. روايتي جهدي الشخصي 😚 8/12/2023 ... #1التاريخية #3الروحانية

تبدأ القصة بحياة مجموعة اطفال طبيعيين في مدينة صغيرة يرغبون بالعلم رغم الامكانيات الضعيفة بالمكان فيذهبون الى شيخ منبوذ بالخفاء لتلقي قصصه وعلمه ومن بينهم بطل القصة الذي شغفه العلم والرغبة بمعرفة المجهول. كان الشيخ لطيفا ورغم لطفه كانت قصصه جميلة وفيها الكثير من الغرائب. ولكن كان هناك شيء خفي يتربص بهم وينتظر اللحظة المناسبة للظهور فكانت الضحية بطل القصة مقتبس : لاجل المجهول نفعل كل شي الكاتبه : دعاء الجدعاني عدد صفحات الروايه ٤٥٦ تاريخ نشر الروايه 2025 ارجع واعيد للحلوين الجدد : انا بنشر الروايه بكل تفاصيلها وبكل حرف وجمله حتى كلمه ما انقص الروايه انا جديده عليها كمان ما قرأتها وبقرأها معكم هذا من طلب وحده من الحلوين طلبت هي الروايه فكمان الي يحب بعد ما نخلص الروايه يلي يحب اكتب روايه يتفضل يقلي هيا

نولد جميعًا على الفطرة السليمة ، بأروحٍ نقية. لكن بعضها يفسد و يتعكر بسبب حياة لم يخترها .. وهنا يكون الإختبار لإنسانيتنا .. إما أن نستقيم و نتطهر .. أو ننحرف و نتعفن. رواية "هذا ما حدث معها" للكتاب أسامة المسلم

تبدو خائنة ، لكنها وفية .. تبدو ضائعة ، لكنها في صلب الخطة.. لاتشعر بشيء ، لكنها تحمل ثقل كل شيء .. فيرونيكا فوميرو ، القناصة النخبة ، الصامتة الغامضة ، تعيش كضل للمجرمين .. لا لتنتمي إليهم ..بل لتسقطهم من الداخل ... بين الرصاص والصمت ، تنسج خيوط الحقيقة المدفونة .. #الرصاصة الذهبية #

لغة البارود ... لغة لا يفهمها إلا من قضى سنين عمره بين الأسلحة و الرصاص في ساحات المعارك لغة لا يتحدّثها إلا صَفْوةٌ مختارة من البشر شيفرة معقدة لن تفهم معناها إن لم يُسمح لك بذلك ثُلّة يُنَصِّبون أنفسهم أسياداً على العالم عالمٌ يحكمونه بقوانينهم الخاصّة يُطلقون الأحكام و يُنفّذونها بأنفسهم هل سيظهر من يردعهم ؟ لا أحد يدري !