القصه تدور حول جنديألماني ليس له مشاعر اتجاه من يحب أو شيء شخصية ماكره وغامضة مثله يمكن أن يكون جاداً وصارماً في كل مكان بينما التي تحبه مهما حصل ما هي إلا أيام قليلة وتنتهي... إلا أن بطلنا هو من سيبدأ في الرواية تتضمن الرواية من: . أكشن . دراما . دارك رومنس . عاطفة . إثارة

Dark mafia romance🥀 ◇الجزء الأول من سلسلة نذب الخلود ◇ كانت تحاول الهرب من نفسها، من إدمانها، من ظلها الثقيل... لكنه كان هناك، دائمًا هناك. مهووسًا بها حتى العظم، لا يرحم، لا ينسى. فور في زاكوني في الباراتفا، وسبب كل ما انكسر فيها. فكيف تنجو من رجلٍ جعل وجعها جزءًا من طقوسه؟

لمسته جعلتني أرتجف و لم أستطع إبعاد عيني عنه، عندما هبطت عيناي على شفتيه. كنا قريبين جدا من بعضنا. أقرب من أي وقت مضى. أنا ، أردت أن أوقفه عن فعل أي شيء قد نندم عليه لاحقاً . ششش ، قال وهو يلمس شفتي بإصبعه السبابة بينما تلامس أنوفنا بعضها البعض. "هل وجدت ما كنت تبحثين عنه ؟" سأل بينما يمرر إبهامه على شفتي مما جعلني أشعر بالضعف في ركبتي. أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى عينيه الملتصقتين بشفتي. "لا أطيق الانتظار لرؤيتك بهما، همس على شفتي قبل أن يقترب ويضع قبلة ناعمة على حافتها . أغمضت عيني وتنفست بصوت عال بسبب الشعور الذي كنت أشعر به . "لا استطيع الانتظار أكثر " قال بهدؤ وهو يبتعد بمسافة قليلة فهمست له"العقد". "اللعنة على هذا العقد"، انفجر وجذبني أقرب من خصري قبل أن . يضغط شفتيه على شفتي مرة أخرى .................................................... تواجه مارينا دينيس ، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصاعب كثير بعد فقدان عائلتها المحبة بسبب حادث سيارة وبعد انتقالها من فرد إلى آخر من أفراد الأسرة، قررت البقاء مع عمتها الكبرى وعائلتها تحطمت توقعاتها للعيش معهم والالتحاق بكلية الطب وتحقيق احلامها بعد أن اكتشفت أن عمها وعمتها قد خططا لها زواجًا مرتبا، مع ابن الملياردير البالغ من العمر 25 عامًا، كريستين اليوس، الذي وعدها بأنه

في واديٍ مختفٍ بين الظلال، حيث تتنفس الأشجار أسرارًا قديمة، وتهمس الرياح بأسماء لا يجب أن تُنطق، تبدأ رحلة ليثيا... فتاة تحمل في عروقها دمًا لا يشبه دماء البشر، ومصيرًا مربوطًا بقوى خارقة تتجاوز كل ما عرفته عن العالم. كل بدر مكتمل يحمل معه لعنة جديدة، وكل همسة في الظلام تفتح أبوابًا لا يمكن إغلاقها. بين الحقيقة والكابوس، وبين الظل والنور، تجد ليثيا نفسها رهينة لعبة أكبر من الزمن، حيث لا أحد يثق بأحد، ولا حتى بظل نفسه. هل ستكشف سرها قبل أن تبتلعها الظلال؟ أم أن القمر سيحكم عليها بأن تبقى إلى الأبد جزءًا من الليل؟

هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد

لم تكن الخطيئة هي ما أوقعهم. بل الوهم أنهم يعرفون ما هي. في كل بلدة صغيرة، هناك رجل يرتدي الأسود ويهمس للناس عن الجنة، بينما يطأ بأقدامه جحيمه الشخصي. وفي كل امرأة تتقن الابتسام، هناك طيف قديم... يشتهي أن يُمسك به أحد. هذه قصة عن لعبة. ظنّ كل من فيها أنه هو من كتب القواعد. لكن لا أحد كتب القواعد. والقفص كان مفتوحًا طوال الوقت. "في البدء كنت أقول: سأخلّصها. ثم قلت: سأمتلكها. ثم، حينما رأيتها، قلت: أنقذني بها يا رب، أو أهلك بها... لا يهمني." مذكرات الشيطان، الصفحة 22

"حين يرحل الجسد... هل ترحل الروح أيضًا؟ وحين يعود الظل... هل يعود الحُب معه؟" بعد رحيل جاك، تُغلَق أبواب العالم أمام لوسي، لكنها تفتح فجأة على كيانٍ غامض يُدعى إدوارد. هو ليس جاك... لكنه ليس غريبًا تمامًا. بين همسات مألوفة، ونظرات تخترق جراح الذاكرة، تبدأ لوسي في الانجراف نحو المجهول. فمن هو الذي يسكن الجسد؟ ومن هو الذي يسكن القلب؟ في نهاية هذا الحب... لن يكون هناك سوى خيار واحد. "جاك... أو إدوارد؟. "

خطى نحوها، أمسك فكّها بقسوة وهمس من بين أسنانه: "لن تنطقي اسمه مرةً أخرى آريـا، ولن تريه مرةً أخرى مفهوم؟ "في أحلامك، ليو. لن آخذ الأوامر منك." لكنها لم تكن تعلم أن من تقف أمامه... هو ليــو أدريــانو، زعيم مافيا لا يعرف الخوف، ولا يفهم معنى الرفض. رجلٌ اعتاد أن يأخذ دون أن يُطلب، أن يفرض حضوره كما يُفرض الخوف. وحين قرر أنها أصبحت "له"... لم يعد مسموحًا لأحد أن يقترب. فمن قال إن زعماء المافيا لا ينكسرون أمام نظرة أنثى؟" #بقلمي🌷

في خضم الأبادة الجماعية تجد جودي نفسها وحيدة تماماً بعد أن فقدت كل أفراد عائلتها، فتضطر لأتباع خطى رجل وطفله الصغير مُتمسكة بآخر خيط للنجاة. لكن ماذا أن كان ذلك الرجل ليس كأي رجل وأنما هو حبها السابق؟ كيف ستنجو وهي تحمل حباً ثقيلاً يمنعها عن المُضي قدماً؟. و كيف ستتصرف حينما تعود تلك الشعلة من الحب بالتولد مجدداً في أحلك الظروف؟. _________________ الرواية بالكامل من تأليفي لذا لا احلل ولا اسمح بسرقتها او سرقة افكارها، الأنتحال جريمة... ان وجد اي تشابه بينها وبين رواية أخرى ارجو ابلاغي. بدأت: 2025/2/14 مستمرة.... @Dali_Dalilala

|| IN THE DEPTH OF HER EYES || || في عمق عينيها || "من يحب بقوة، يعاني كثيرًا. ومن يهوى بجنون، يصير عبدًا لمن لا يملكه." • • • • • داخل جدران كلية الفنون، كانت هي... مجرد طالبة تبحث عن ذاتها بين خطوط اللوحات وفرش الألوان. لم تكن تعلم أن خطواتها تقودها نحو ظلامٍ خالص، نحو عيونٍ ترسمها كل ليلة... لا بالحبر، بل بالدم..... هو، اسم يهمس به العالم في معارض الفن، رسامٌ عبقري تخضع له اللوحات، لكن أحدًا لم يعلم أنه يخفي خلف عبقريته سرًا دامسًا... هويّة قاتل، ومجنون، عاشق مهووس لدرجة أنه لا يتردّد في جعل الألم لونًا، والصرخة إطارًا. هي مختلفة عنه تماما معاكسته، تعيش في عالم بعيد ومغاير عن عالمه. تراه غارق في عيونها، عاشق لروحها الحرة هائم بها بإختلافها وتميزها ، كالمدمن أصبح لا يقوى على التنفس بعيدا عنها ،قلبه متصل بها منذ أول مرة لمح بريق عيونها...... مريض مختل نفسي وجد علاجه دواءه، لن يتركها بعد أن تذوق نعيم الحب أو بتعبير أصح جحيم الهوس ...... حين تتقاطع طرقهما، هل ستكون مجرد ملهمة أخرى في معرضه الدموي؟ أم ستكون الفرشاة التي تُوقظه من جنونه ؟ آريا: Arya داميان: Damian || وُقّعت هذه اللعنة باسم: [ كلير | KLIR ] || ||التي تكتب بعينٍ مفتوحة على الجحيم