القصة حقيقية .. فتاة تقع في يد رجل ذو شخصية قوية وشجاعة، حيث أنه لا يهاب شيئًا سوى الله سبحانه وتعالى، فإذا أراد أن يحقق حلمًا يبذل ما بوسعه حتى يحققه، فالإستسلام لا يعرف له معنى .

باللهجة العراقية .. ١٨+

في لحظةٍ عابرة قد ينقلب كل شيء... صوت الرصاص، صدى الصراخ، ودموع تتساقط بصمتٍ أثقل من أي كلمات. هجران، تلك الفتاة التي لم تعرف يومًا طعم الأمان، تجد نفسها وسط معركةٍ لم تخترها، بين جدرانٍ خانقة وأسرارٍ تطاردها حتى في أحلامها. شهم... ذاك الرجل الغامض الذي يختبئ خلف قسوةٍ ظاهرة وملامح صامتة، يحمل في داخله قلبًا أثقلته الذكريات، لكنه يجد في عينيها شيئًا لم يتوقعه... ملاذًا قد يعيد له ما سلبه القدر. بين الفقدان، الغيبوبة، وانتظارٍ مؤلم في أروقة المستشفى، تبدأ رحلة صراعٍ لا يشبه أي صراع... رحلةٌ يتشابك فيها الحب مع النار، والأمل مع الرماد. فهل يكون اللقاء مجرد بداية لانكسار جديد؟ أم أن بين هذا الرماد يولد عناق، يُعيد الحياة لمن ظنوا أن قلوبهم ماتت؟ ---

الضابط منقذي الكاتبـة ايـوش الـدلـيـمي كاتبـه مبتـدئه تفاعلكم حبـي واكـيد راح تعجبـكم كـل الـروايات ♥️♥️😔

طفله تعيش حياتها ولا تبالي الي احد موجود حولها دائما وجها بشوش ضحوك تحب نفسه دائما لكن شائه القدر وققعت بـ حب الضابط وكسرها.

من قَاتلي ألى الغِربيب هَل الغَريب سيصبح حبيب؟ أم سَيبقى ذَلكَ الرجُل المُريب . . . الكاتبة: مـهـا ال عـبدالله "مَيامي"

ـ روايه بالهجـة العراقيه . چنت عايشة بميسان، بس مو مثل الناس، حياتي عبارة عن ليل طويل ما يخلص، كل يوم يمر عليه أصعب من اللي قبله، الوكت والظروف لعبت بحالي لعب، وخلتني أشوف الدنيا بغير عيون بهالأثناء هو ظهر بحياتي (ضابط) بكل جبروته وقسوته، عيونه چانت تحچي كلام ما ينحچي، ونظراته تخوف أڪثر مما تطمن بالبداية، ڪلشي بيناتنا چان قسوة وجبر خاطر، بس بعدين، بعدين لگيت روحي أغرق بحبه زين شلون؟ شلون حبيت واحد مثله؟ واحد كلشي يمثل عكسي؟ وشلون القسوة تتحول لحب؟ هاي الأسئلة اللي دارت براسي وأني أحاول أفهم قصتي ويا هذا الضابط اللي غير حياتي ڪلها

كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

بنت عايشه حياة طبيعيه فچئه يضهر انسان في عرس اختها ويتنقلب حياتها!؟.

قصه حقيقيه القصه تتحدث عن بنيه يتيمه هيه واختهه معذبه من اعمامهه وينقذهه ضابط (ملاحظه:ابطال القصه ما يقبلون يطلع اي شي عليهم فقط المحافظه )القصه نار والأحداث تخبل.......