قصه حقيقه من داخل بيوت احدى السادة الشيعية في النجف لنتعرف على حقيقه الدين ونتعمق ونغوص داخل بيت السيد والمرجع الديني ساده العراق المعروفين لي انا غسق ادريس

إمرأةٌ قَويةٌ لا احتاجُ أحدً لكِ يسنُدني فاِنني أنا القوهْ وأنا الكَيدُ وأنا آخر وصيهْ لـرسول ﷲ تعَلمتُ القوهْ من خِذلانِ أقربِ الناسِ لي الذي يجب أن يَكون مصدرً لـِ أماني وهَل يوجد أمانٌ بجانبهِ ؟ تاهت أقداري وقَد اتعبتني الحياهُ ، لـكن ! لازلتُ إمرأهٌ قويةٌ...... فقدتُ جزءً مِن روحيَ وجزءً مِن مُستقبلي كإن الأمرَ أشبهُ بأبكمٍ وكفيفٍ قُتلَ لايستطيعُ أن يصرخَ أو أن يعرفَ مَن هَوا الذي قتلهُ.... أصبحت لاأبُاليِ فمالكَ أن خسرتكُ هَل أبُالي ؟ فَقد خَسرتُ الكثيرَ وأنتَ أصبحتَ لاتَهمُني لستُ بخَيرٍ .... أرَهقتُ نفسيِ في التفِكير في مُستقبليَ المجهول مِن دونِ أمٍ أو أبً يستحقُ كَلمهَ الأب.... في سِن الثامنهْ تَحملتُ مسؤوليهَ إُختٍي وهَل أقدرُ لهَا ؟؟ لاتَحتاجُ الی السؤال فـباَلتأكيدِ أقدرُ فـ أنا إمرأةٌ قويهٌ كُل الطُرق تؤدي الی إنهِياريَ.... فـ الكلُ ضِديَ وأنا ضِدُ الكُلِ..... إمرأةٌ قَويةٌ

-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري أرق شديد ضر جفناي ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين ثم عدت الى ربي فهداني ثم اذا بربي يهديها الي .. ابتسمت ورديت بذهول :- فـ اصبحت ذكرياتك تأتيك بهيئة وجع قد نغيب كألغروب وقد يلهينا الزمن ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة ، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تكتب على سطور النسيان، لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سوى الذكرى .

لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️