Elliot Huxley is tasked to go undercover and find the killer of CEO Adam Delton--the head of the richest family in the country. But as he uncovers the Delton Family's secrets one by one, things turn out to be much more complicated than he thought it would be. *** Undercover Agent Elliot Huxley infiltrates the Delton mansion by pretending to be the bodyguard of the eldest son, Cyrus Delton. His task should be simple--find the killer of Adam Delton and make it out alive. But as Elliot stays in the Delton mansion, he discovers that the "perfect" family isn't as perfect as the public thinks--they are twisted, wicked and secrets run deeper than one can imagine. To be able to solve the case, Elliot must now follow the Delton Family rules: act like a saint, tempt like a slut, talk like a boss and kill like a gentleman. As his feelings tangle up with his task, can Elliot see through the lies and make the right decisions in time? Cover Design by Louise De Ramos

فطر صغير 🍄 قيد التعديل

على حدود الذاكرة نضحك، نبكي، ونصرخ. علاقة غريبة بين فتى يحب مطاردة الناس ومراقبتهم وفتى دموي يحب إيذاء الناس السعداء، والشيء الذي يجمعهما أنهما يصادقان نفس الفتاة في المرحلة الثانوية. (تحتوي على علاقات مثلية) (تحتوي على إضطرابات نفسية)

حيث تم تقديم المقاطعات الست من جونغبو على طبق من فضة للأعداء الأجانب. يتم القبض على شين زيشوان وهو قائد عسكري بارز، ليقوم يتحمل خطيئَة شين وي، و الذي قتل نفسه للتهرب، فيتم تهميشه، مما يجعله مثل الكلب الذي يكرهه الجميع ويحتقرونه. في ظل هذه الظروف القاسية، يظهر "شياو تشي يي" كخصم رئيسي، ويشارك في عداوة مع شين زيشوان، مما يزيد من تعقيد الصراع... لكن هل يمكن لهذه العداوة أن تتحول إلى حالة غرام؟

تاجر السلاح يحب الفتى الإنتحاري (تحتوي على إضطرابات نفسية) (تحتوي على علاقات مثلية)

لم تكن الكلمات قادرة على التعبير عن مدى رغبة إيفان في تقبيل ألمه، أو عن شدة رغبته في أن يطوقه بذراعيه ويضمه إلى صدره، إلى قلبه. كم تمنى لو أن تيل يستند إلى لمسته، كم أراد أن يخبره بأنه سيكون بخير، بأنه ليس وحيدًا كما يظن. لكن تيل لم يكن له، وتيل لم يكن بحاجة إلى تلك الإيماءات أو الكلمات منه. لذا، ظل إيفان صامتًا. أو... إيفان يعثر على تيل وحيدًا في تلك الغرفة، ويقرر أن يعتني به، كفعل حب، قبل جولتهما.