صياد العالم الأخر الذي يساء فهمه المعالج الأقوى في مسقط رأسه هرب من أجل مسمى التقاعد، ليجد نفسه في عالم البشر الذي أكتشف حديثا الاستيقاظ، يجد نفسه بجسد رجل يدعى كيم كيريو من الفئة F لسوء حظه وجد ان جسد جثة كيم كيريو ماتت من الجوع و الأسوء رئتيه عديمة الفائدة لأن كيريو الأصلي مهووس تدخين هنالك امر غريب بأمر موت صاحب الجثة الأصلي هل سيبحث المعالج الأقوى عن ذلك؟ القصة: مترجمة أصل القصة: كوري النوع: مستمرة تصنيف: فانتازي-أكشن-كوميدي-الخيال العلمي-الخوارق مصنف: نقي، خالي من الشذوذ و الألفاظ النابية المستمرة(قد يكون هناك بعض الكلمات لاكن سا اتأكد من حذفها أو 'تحريفيها' مثل سبيستون😂)

وُلِدَ ذلكَ الطِّفلُ وتَرَعْرَعَ في أَحضانِ والِدِه، بِمَنزلٍ بُنِيَ على أَساسِ الصَّرامةِ والحَزْم، من دونِ أن يَرى أُمَّهُ أبدًا. لطالما راوَدَتْهُ تَساؤُلاتٌ كثيرةٌ في رأسِهِ الصَّغيرِ حولَ والدتِهِ، وهُويَّتِها، وسَبَبِ موتِها، لكن لم يَكُنْ هُناكَ سوى رَفْضٍ مِن قِبَلِ والِدِهِ للبوحِ بأيِّ شيء. فمَن هي والدتُه؟ ولماذا اعتادَ على العَيْشِ بعيدًا عن أنظارِ الآخرين؟ من دونِ مَعرِفةِ أيِّ شيءٍ يَمدُّهُ بعائلتِه، أجدادِه، ووالدتِه، سِوى والدِه؟ 📌(لا احلل اخذ او اقتباس اي شيء من الرواية)

فرصة أخري في جناح بارد داخل مستشفى ، جلس رجل في الثلاثين من عمره، يُدعى كِنان. لا أحد بجانبه، لا أهل، لا أصدقاء، لا أحد على الإطلاق. كان يحمل داخله وجعًا قديمًا، غصة لم تزل، وذكرى لا تموت. نظر بهدوء من نافذة المستشفى، ناظرًا إلى العالم من حوله بصمتٍ طويل. ثم دوّى في المكان صوت إنذارٍ حادّ... توقف قلبه... ومات. لكن موته لم يكن نهاية... بل بداية. حين فتح عينيه، وجد نفسه في السابعه عشرة من عمره...

أريد فقط ألّا أموت مجددًا متنمّر؟ مجرم؟ أحمق؟ أنتم تسيئون لي. أنا أسوأ من ذلك بكثير لديّ قائمة ألقاب أطول من شجرة العائلة نفسها!

- وَلِگيتْ بِعشّرتَك بَغَدادْ هَم شَايف عِرَاق يِعُوف بَغَدادّه؟.. رواية عاميه : "باللهجه العراقيه" "خالية من أي علاقات محرّمة، تسلط الضوء على صداقة وأخوّة تتجاوز كل الحدود" بدأت كتابتها : 2/2/2025 انتهيت من كتابتها : ؟/؟/؟؟؟؟ استمتعُ بقراءتها ..♡

"هل يمكن أن يعود من فقدته؟ في عالم مليء بالخيبات والألم، يعود ليون، الأب الذي اغتيل أمام عيني ابنه، ليظهر مجددًا... ليس في حلم، ولا في ذكرى، بل في جسد شاب جديد. ألن، الفتى الذي فقد كل شيء في لحظة، يعيش الآن حياة مكسورة، ويخشى أن يصدق ما تراه عيناه. ليون، الذي كان يومًا ما كل شيء له، يصبح الآن قريبًا غريبًا يدخل حياته كزميل في المدرسة. فهل يمكنه أن يعيد بناء علاقته مع ابنه؟ وهل سيكتشف ألن الحقيقة عن الرجل الذي كان يظن أنه قد فقده للأبد؟ "التجسيد" هي رحلة مليئة بالتحديات العاطفية، بين الحب والفقد، بين الحقيقة والخوف من الانهيار. عندما يتقاطع الماضي مع الحاضر، تُفتح أبواب من الأسئلة التي قد تقلب الحياة رأسًا على عقب. في عالم منحك فرصة ثانية هل سيظل في قلب الن مكان للأب الذي عاد من المجهول؟" الرواية خالية من الشذوذ وما الى ذلك ...

أنا إيان لدي ثلاث أشقاء اصغر مني هل تعلمون أن أشقائي ليسوا جميلين فقط بل بمنتهى اللطافه اجمل مافي الكون هم أشقائي لكن لماذا يخاف الناس من اخوتي اللطفاء؟ تحدث أكبرهم " أخي ايان نحن زعماء مافيا " تحدث أوسطهم "استطيع قتل اي شخص وانا اضحك " تحدث أصغرهم " نحن نقتل الاشرار " نعم هذا إيان الذي فشل في تربية أخوته الثلاثه واصبحوا جزءاً من منظمه أنا إيان اكتشفت أن اخوتي لم يكونوا لطفاء منذ البدايه !!

لطالما عاش سامويل، البالغ من العمر 19 عامًا، تحت حماية إخوته الكبار الأربعة، الذين كرسوا حياتهم لحماية براءته وتعويضه عن صعوبات طفولته. كان حريصًا على التظاهر بالبراءة أمام أشقائه، مخفيًا سرًا مظلمًا عنهم. لكن كل شيء ينقلب رأسًا على عقب حين يكتشف الإخوة أن شقيقهم الصغير، سامويل، ليس بريئًا كما ظنوا. بل يمتلك وجهًا آخر مظلم: متورط لدى عصابات خطيرة، ومطلوب حيًا لدى زعيم المافيا المكسيكي، وتكشف عيونه نظرة مرعبة تختلف تمامًا عن البراءة التي اعتادوا رؤيتها.