تبداء الروايه من فتاه جميله وجذابه تنضر من النافذه وتتأمل القمر وتتأمل النجوم وشعرها الاسود الصوير يرفرف في الهواء وعيناها الكبيرتان الامعتان تضيء كانت فتاه جذاب واذ رئاها شاب سوف يقع في حبها من النضره الاولا ولاكن لدى البطل رأي خاص كان يتمشا لوكاس في الحديقه حتى يرا فتاه جذابه حتى تفاجأت بدخول رجل غريب إلى حديقتها لتواجهه بحده: ألا تحاول تبرير وقاحتك بأقتحام منزلي بهذه الطريقه؟!.... ابتسم ببرود وأجاب: وهل ظننتِ أن منزلك حصن لا يخترق؟ اطمئني... لن ألتهمك، لا داعي لكل هذا الدعر. استغربت منه او بلأصح من وقاحته وجرائته اقترب لوكاس وتسارعت نبضات قلبها واقترب منها لوكاس وهمس في اذنها أراك في اليله التاليه ابتعدت عنه ايفا وقالت له بصوت حرج من انت وكم انت جريء تقتحم حديقه منزلي ثم تقترب مني وايضن تقول لي اراك اليليه القادمه؟؟؟؟ ابتسم لوكاس وقال هلها ألى القاء لم تسمط ايفا وقالت له كم انت وقح توق لوكاس وثبتها على الحائط وقال لها لسانك وسخ لا تلفضي هذه الالفاض مره اخره يتبع......... ---

في عالم يشبه عالمنا، لكن كل مدينة مبنية بالكامل من الزجاج. الزجاج يعكس مشاعر سكانه. إذا كان الشخص حزين، جدران بيته تغيم وتصير معتمة، وإذا كان فرحان، تشع بنور خاص. الناس هناك يتعلمون من الطفولة كيف يخفون مشاعرهم حتى لم تظهر بوضوح في جدران منازلهم.