قائمة قراءة saucokb
4 stories
خطيئة لاتغفر الغوث(الأصلية)  by user71349794
user71349794
  • WpView
    Reads 2,467,145
  • WpVote
    Votes 141,477
  • WpPart
    Parts 63
قصه حقيقيه لأربع ريحانات لكل ريحانه قصه مختلفه تأخذنا لنغوص في عالم مختلف
حمامة على عتبة السلطان(الأصلية)  by its_H_aya
its_H_aya
  • WpView
    Reads 220,205
  • WpVote
    Votes 3,561
  • WpPart
    Parts 2
بين أبواب القهر وغرف الأسر، تنهض حمامة لتكسر الأقفاص وتكتب حريتها بالدم والجرأة... تابعوا القصة حتى تعرفون شلون الألم يصنع أقوى الحكايات. -لأية الطائي🕊️ ♥قريباً♥
النهاية الوحيدة by marbeen1
marbeen1
  • WpView
    Reads 1,495,529
  • WpVote
    Votes 61,580
  • WpPart
    Parts 42
اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله إنه يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . "لا احلل بأي شكل من الأشكال أخذ أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية ونشره في أي منصة كانت. جميع الحقوق محفوظة، وأي تجاوز يُعدّ تعديًا صريحًا على حقوق نشري . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
zhalalshrefe
  • WpView
    Reads 5,268,313
  • WpVote
    Votes 297,639
  • WpPart
    Parts 69
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات