النرجس يجرح و يداوي

تدور أحداث الرواية حول صراع يبدأ بمشاجرة بين أخو البطل و أخو البطلة وتنتهي الحادثة بموت أخو البطل على يد أخو البطلة وهنا تبدأ المأساة عائلة البطل تصرّ على أخذ حقهم بالدم لكن وبدلًا من الثأر والقتل يُفرض شرط غريب يقلب الموازين الشرط هو أن يتزوّج البطل من البطلة ابنة خصمهم كضمان لحقن الدماء ووقف دائرة الانتقام زواج يبدأ بالإجبار والعداوة لكن ما يخبّئه القدر بينهما قد يغيّر مجرى القصة كليًا...

هنوف : عمرها 19 نوف ام هنوف :عمرها 46 بنات خالت هنوف غلا: عمرها 17 شما :عمرها 21 بتدخل قريب 22 مهرة :عمرها 16 ميره ربيعت هنوف من الصغر : 19 شيخه ام ميره :42 اخوان ميره : سعيد : شهرين و نص نوره: 8 هزاع : 19 مريم ام هزاع :40 محمد : 20 عذبه ام محمد : 47 خوات و خوان محمد موزه: 15 عليا :7 سعيد رضيع

قلبه محروق وما عاد يشوف فرح حياته كلها ظلم ودموع ووجع جت ملاذ وسط العتمة نور وبراح فتحت له قلبه اللي كان مغلق سهم اللي انكسر صار يعرف الحب كل لحظة ألم صارت درس وصبر ملاذ اللي وردة وسط الأشواك دفّت روحه وذابت كل المر ضحكها يرد الروح بعد الضياع همساتها تهدي قلبه من الهلاك كل لحظة بينهم نار وبحر عاطفة وكل نظرة صارت حياة وأمان الأيام كانت تمتحنهم بلا رحمة والقلوب كانت تصرخ من الألم لكن الحب اللي صار بينهم سلاح يعلمهم إن الصبر مفتاح كل حلم ملاذ علمته يضحك رغم الجراح سهم علمها تصبر وتقاوم الظلام مع بعض صاروا قوة لا تنكسر وصاروا قصة ما تنتهي مهما طال الزمان

روايه عائليه حقيقيه

يغلبني الهوى ما بين وجدي والندمْ ويغلبه الحمى في صرخة الدم والعمَمْ بين قلبي وقلبه ألف وعدٍ وانقسمْ حبنا ضاع ما بين العشيرة والحُكَمْ

تيـك : lilrpc2 أنستا : lilrpc2

للكاتبه:أديم الراشد

تتحدّث روايتُنا عن بيت الجدة، ذلك البيت العامر بأهله، والمليء بالحياة والذكريات. وفي أحد الأيام، كانت بطلتنا تقطف الورود بهدوء، حين صادفته فجأة. نظرت إليه بكرهٍ يسكن أعماقها، وقلبٍ أثقله الحنق... لكن، ما حدث بعد تلك النظرة، لم يكن يومًا في الحسبان..!

في ليلة الاثنين من شوقِ ساري - رواية تنسجها الكاتبة وعد القحطاني بخيوط من الحنين والدهشة، حيث تلتقي الصدفة بالقدر في لحظة هادئة لا تشبه سواها. تدور أحداث الرواية في عتمة ليلٍ يبدو عاديًا، لكنه يحمل في طياته تحوّلات غير متوقعة، تعيد تشكيل حياة الأبطال على نحوٍ عميق. بين سطورها، نكتشف شخصيات تواجه اختيارات مصيرية، وذكريات تحاول أن تنجو من النسيان، وعلاقات تُختبر أمام صمت الليل وأسئلته. ليست مجرد حكاية تبدأ وتنتهي، بل هي رحلة في أعماق الشعور، حيث الحبّ، والفقد، والانتظار، يتقاطعون في لحظة واحدة... في ليلة الاثنين. رواية تلامس القلب بلغة شفافة، وأسلوب ينثر المشاعر على الصفحات، لتغدو كل ليلة إثنين بعدها، ذكرى لا تُنسى.