انا وقعَت لهُن ⛄
5 stories
The Marshal's Shadow | ظِلّ المَارشـال  by Hy-wlec
Hy-wlec
  • WpView
    Reads 296
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 5
أتيتُك مثقلة الفقد، أتعلم الغزل في ما بغضت، وأرتشف الفرح من كؤوسٍ كنتُ أحسبها سُمًّا، حتى صار الهوى هاويةً أهوى السقوط فيها إن كان قاعها لك. أقفُ أمام عينيك، أرجوها أن تبصر حبي، علّها تقرأني حين أعجز عن البوح. يا من لونك لونُ التمرِ إذا خالطَه الشهد، وسقطَ على كتفيك كخيوطِ ذهبٍ مموجة، أهواك... بل إنّي أسكنك.
ظل الفراشة by ashly_white1412
ashly_white1412
  • WpView
    Reads 581
  • WpVote
    Votes 196
  • WpPart
    Parts 24
هل يمكن لفراشة أن تسرق روح أمة؟ ظهر سارق عبقري يُعرف فقط بلقب «الفراشة» - لا يسرق من أجل المال، بل يختار بعناية كنوزًا ثقافية وتاريخية لا تُقدّر بثمن... ويترك خلفه رمز فراشة غامض، ورسالة مشفّرة تتحدى كل العقول. سارة لينكس، محققة فيدرالية كندية لامعة، تكلّف بقيادة مطاردة دولية لهذا العقل الإجرامي الفذ. بجانبها، غريب الاطوار آدم بلاكستون، رجل يرى في الجريمة فناً، وفي الفوضى نظاماً خفياً لا يراه سواه. من سرقة لوحة كندية تمثل هوية وطن، إلى اختفاء جوهرة تاج روسي من قلب الكرملين، يقلب «الفراشة» موازين الأمن، ويكشف هشاشة التعاون بين الأجهزة الدولية. كل جريمة تُشعل صراعاً خفياً، ليس فقط بين المجرم والمحققين، بل بين المحققين أنفسهم. من شوارع مونتريال، إلى ثلوج ألاسكا، مرورًا بدهاليز الأوفيزي... المطاردة لم تعد مجرد مهمة، بل سباقاً ضد الزمن. هل تستطيع سارة كشف هوية «الفراشة» قبل أن تُسرق المزيد من الرموز؟ وهل يمكن بناء الثقة وسط شبكة من الأسرار؟ كل شيء ثمين يمكن أن يُسرق، حتى معنى الوطن.
وكأنها منسية by majdshaban
majdshaban
  • WpView
    Reads 2,533,626
  • WpVote
    Votes 153,845
  • WpPart
    Parts 44
ماذا لو وجدت مفكرة مجهولة... وبدأت تقرأ يوميات طبيبة نفسية تواجه أخطر مرضاها، رجل لا يعيش إلا ليقرأ... ولا ينجو إلا بمحاولات انتحاره. كل صفحة تقودك إلى سرّ جديد، وكل اسم في المفكّرة يبدو متشابكًا مع الآخر وكأنّهم محاصرون بخيوط غير مرئية، وأسرار تختبئ بين السطور. شيئًا فشيئًا، يصبح من المستحيل التفريق بين القارئ والكاتب... وبين النظريات والحقائق. فهل هي مجرّد قصة مريضة؟ وما الذي ستكشفه في النهاية؟ وهل تكون مجرد شاهد على الحكاية... أم أنك أنت الضحية التالية في لعبة الماضي المظلمة؟ --- - عندما تجد فتاة مفكرة غامضة ويجرفها الفضول لِقراءتها، عن طبيبة تقف وجهًا لوجه أمام مريض استثنائي؛ قارئ مهووس، يقرأ بقدر ما يحاول الانتحار. حينها تبدأ في البحث عن القصة أكثر بعد أن تجد كل من في المفكرة قد حَبَكَ نفسه بين شِباك من حولها. --- [تنويه: تحتوي الرواية على أفكار انتحارية]. [الرواية فازت بالمركز الأول -على كل الفئات- في مسابقة أسوة عام 2019] #1 in mystery بدأت ٣/٩/٢٠١٦ انتهت ٦/٩/٢٠١٨ {حالياً يتم إعادة نشر الرواية للتعديل، والتنزيل كل يوم اثنين وثلاثاء} {الرواية تتناول الأدب الواقعي والنفسي} {الرواية عاطفية نفسية ذات حرق بطيء} -لا أسمح بتداول الرواية أبداً وبأي صيغة كانت. -الغلاف من تصميمي. رواية ((وكأنّها منسية-ي
باريس تبصقنا || Paris Spits Us Out  by Ana_ya4515
Ana_ya4515
  • WpView
    Reads 6,547
  • WpVote
    Votes 589
  • WpPart
    Parts 14
_ الرواية تحتوي على مشاعر حزينة اذا كنت من محبي قصص الحب و الغرام فهذه الرواية لا تناسبك حين يُولد الأطفال في الشارع، لا تُكتب لهم الطفولة... بل تُفرض عليهم النجاة. لا أحد يعرف أسماءهم... ولا أحد يسأل عنهم... لكن لكل واحد منهم حكاية، وقد تكون أقسى مما تتخيل. رواية تكشف الوجه الحقيقي لباريس حين كانت الأرصفة مأوىً للأطفال .
لقاء في مارسيليا by Hind_-_
Hind_-_
  • WpView
    Reads 432,607
  • WpVote
    Votes 29,498
  • WpPart
    Parts 32
"سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون و لا شيء ساكن داخلي. كان كل شيء بيننا هادئا عدى ما يجولُ في الخاطِر. و نظرته المُلتوية تلك بلا لونٍ يُذكَر؛ كلوحة بلا ملامح واضحة...مُشوشة،مهترئة هي تلك النظرات... ثواني حتى داعب صوته مسامعي بهدوء ، حرك قبعته التي كان يتأبطها منذ برهة واضعا إياها فوق رأسه.... "آنسة ايميليا أندِرسون....أنا الكولونيل الجديد للمنطقة...لسوءِ حظكِ و حُسنِ حظِّ البقية!" أنهى حديثه بابتسامة ساخرة ثم رفع سبابته نحو صدغه ينقر عليه ببطئ كأنما يحثُّني بطريقة مجازية عن مراقبة ألفاظي.....الشيء المُستحيل حدوثه! <مرةً في غَسقِ الدُجى كثُرت أحاديثٌ عنهُ بينِي و بينَ نفسِي يومها أدركت أن لا شيءَ بخير> "قِصتهما ابتدأت يوم 15/05/2023 *يمنع منعا باتا الاقتباس دون علمي*