يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد

" مثَل فَتِت كٌزاز بّكومة لحم " ؟ تردين تعلمين الصياد على صيد السمج هلا الصياد سيصيد حريَتها كما صاد حريًة إلسُمك - نور ال نبهان

شيطانٌ أعرج ذِئـبٌ خَولع بِنَسجِ النار تعَلق وبحُب الانتقام توّلع يمشِ بخطواتٍ ثَقيلةٌ خطواتٍ مُربِكة اُتخِذَت بَحزِم .. خَطواتُ ذئبٌ سمّام لا اثرٌ لِخطواتِهِ ابدًا .. نعم انهُ شيطانٌ مُرتام . #حوراء السعيدي.

رواية: ᴍʏ ᴍᴀᴇsᴛʀᴏ في عالمٍ تحكمه الأرقام والخوارزميات الصارمة، يقف "المايسترو" جونغكوك - العبقري الذي أسس إمبراطوريته بعمر الـ24 وأصبح أسطورة في عالم التكنولوجيا. وراء بريقه اللامع وثروته التي لا تحصى، يخفي قلباً منعزلاً لم يختبر يوماً بساطة الحب. في الطرف المقابل، توجد أيريس، طالبة تصميم الأزياء التي تحلم بلواقعها بقوة إرادتها فقط. عالمها بعيد كل البعد عن برجه العاجي. متى يلتقي عالماهما المتباعدان؟ وماذا يحدث عندما يجد "المايسترو" نفسه لأول مرة... أمام لغز لا تستطيع قوانينه الهندسية المعقدة حله؟ انغمسوا في قصة حب تتحدى المنطق، حيث تتعلم أقوى القلوب أن بعض المشاعر لا سعر لها... وأن أغلى التقنيات قد تعجز عن تفسير أبسط الأمور: لغة القلب. البطل:جون جونغكوك البطلة:كيم أيريسُ 🚫لا أسمح بسرقة الفكرة فضلاً لتعبي وجهودي🚫 أي هجوم=بلوك

« هو تَزوجنـي كـي يَحمينـي من عـائـلتي. » _حيثْ يُصبح جيـون جونغكوك زوجـاً لفتـاة ذات الستـة عشرْ سَنـة. 𝑱𝒆𝒐𝒏 𝑱𝒖𝒏𝒈𝒌𝒐𝒐𝒌.

رواية جريئة بريئه من ذنوبكم - لم تختره، لكنها أصبحت كل عالمه. كانت تكرهه... فكيف تحوّل الكره إلى تعلق؟ وهل يمكن لزواجٍ مفروض أن يُعيد نبض قلبٍ انكسر؟ بين ماضٍ لم يمت، وواقعٍ لا يُحتمل... تنكشف الحكاية.

رواية جريئة بريئه من ذنوبكم " كان انتقام في هذا رواية نوعًا اخر "

كل خصلة حچاية، وكل عگدة ستر ... وهاي الظفيرة لازم تنعگّد .

على بعد اميال ترى هل يكون يوم الفراق هو بعينه يوم التلاقي وهل يقال إن ساعة غروبي كانت في الحق ساعة مطلعي.

في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم