سَـيـد عَـشـيـرَة أولـڤـاتـشَـر و الإبـن الأكـبَـر لِـعـائـلَـة اولـڤـاتـشـر ، الـرَجُـل الـجـائِـر الـذيّ يَـضَـع يَـدِه عَـلـىٰ كُـلّ مـا تَـشـتَـهـيـه عَـيـنـاه فَـيَـسـتَـحـوذ عَـلـيـه رغـم انـف الـحَـسِـيـب . ابـنَـة الـعـائـلَـة الـمُـعـاديَّـةو الـمُـتَـضَـرَرة مِـن عَـشـيـرَة أولـڤـاتـشَـر بَـعـد ان سَـلـبَـهـم سَـيـدهـا اراضِـيـهـم و قَـيَّـد حَـرَكَـة تـجـارَتِـهـم . خَـيـرهـا أخـيـهـا بَـيـن ثَـوب الـزِفـاف و كَـفَـن جُـثَـتَـهـا فَـ انـتَـهـىٰ بِـهـا الأمـر قُـربـانًـا يَـتَـم تَـقـديـمَـه الـىٰ سَـيـد الـعَـشـيـرَة حَـتـىٰ تَـسـتَـعـيـد عـائـلـتَـهـا قـوتَـهـا و مَـكـانَـتَـهـا . - OLVACHER - Kidash Nilvarsa جميع الحقوق عائدة لي ككاتبة اصلية لهذا العمل ، يمنع السرقة او الاقتباس ، اي شبه يعد سرقة صريحة .

"زَوجـتُـكَ نَـفـسِـي سَـيـد سِـيريُـوس ريـنـَالـدون" { عِندمَـا عرضَـت ألكسنـدرا الـزواجَ علـى ذَلـكَ السفـاحُ القـاتِـل الـذي قٓـابلتْـهُ صُدفَـة فِـي غَـابـةٍ مَهـجـورَة يقتـلُ النَـاس... لـمْ تَكـن تعلـمُ أنَـه مَـن تَهـربُ مِنـه.. ذاك الـزَعيـمُ الـذي طـالـبَ بـجسدِهـا.. سيـدُ والـدِها الـذي يُـريدُهـَا جـَاريـة.. كَبـش فـداءٍ واحـدى خـادمَاتـه المُطيعـات، لـكـن.. هـي عَـرضَت عليـهِ الـزواج.. تَـحمـلُ علـى وجهِهـا مَشابِـه امـرَأة غَـادرَتـهُ لسنـواتٍ بعيـدَة.. أصبَـحـت زَوجـتُـه.. تلـكَ الفتـاة الصَغيـرة التـي ارتمَـت علـى حُضـنـِه، زَوجـته نفسِهـا.. سَكَنـت عَقلَـه.. أرهقَـت رُجولَتِـه. 𝐒𝐈𝐑𝐈𝐔𝐒 𝐑𝐄𝐍𝐀𝐋𝐃𝐎𝐍.... 𝐑𝐀𝐍𝐆 𝐀𝐋𝐄𝐗𝐀𝐍𝐃𝐑𝐀 𝐋𝐀𝐑𝐎𝐒𝐀....

أرسلها إلى "دار النساء" ليعلموها النضج... لا ليعود بها غريبة عنه. كانت تملأ البيت ضحكًا، فوضى، وطفولة لا تنتهي... وكان، رغم الحب، يضيق صدره بتصرفاتها، يراها لا تشبه "الزوجة التي تليق به". وفي لحظة ضيق، حملها بقراره، وتركها على عتبة الدار التي لا تعود منها النساء كما دخلن.

. . . . . تدور أحداث الرواية حول ليان، فتاة جامعية ذكية وجميلة تواجه تحديات الغيرة، الحب، والصراعات العائلية. بين أزار، ابن عمها الغامض ورئيس الجيش، ومازن أخوها القوي، تجد ليان نفسها في قلب معركة تجمع بين المشاعر العميقة والأحداث المشوقة. بين الغموض والأكشن، تتشابك خطوط الحب والانتقام، لتكشف عن أسرار قد تغير حياتهم جميعًا إلى الأبد.. . . . .

"هي فوضى ناعمة بقلبٍ نقي، وهو صمتٌ صارم يخفي عاصفة. لم يكن يفترض أن يلتقيا، لكن القدر لا يسأل حين يقرر أن يصطدم النور بالظل. حينها، لا يعود الصوت يُقاس بالكلمات، ولا القوة تُقاس بالسيطرة... بل بمن يملك القدرة على إيقاظ القلب الآخر." " جنرال لا يعرف الرحمة و إمرأة لا تعرف الصمت " جيون أدريان لي فلنتينا بدأت 2025/05/05 انتهت؟؟؟

حين تُخبر ذات الخمسة سنوات أن والدها مات في حادث طائرة، فتُدفن الحقيقة مخلفة طفلة تكبر على ذكرى والدها الحزينة. بعد زواج والدتها من رجل أرمل، تجد نفسها تعيش مع ابن زوجة والدتها...جيون جونكوك، الأخ غير الشقيق الذي لم يكن يوما كالأخ. مشاعر محرَّمة تولد من براءة، و حقيقة مدفونة تهدد بكشف أكثر من مجرد ماضي مفقود. في منزل واحد... بين غريبين يُفترض أنهما عائلة، تبدأ قصة لا تعرف الرحمة و لا تُجيد النسيان. " كنتَ الشيء الوحيد المحرَّم في عالمي، و مع ذلك...كنت الشيء الوحيدة الذي أردته دون ندم جونيل ". " يقولون عنكِ أختي، لكنك وحدك جعلتني أكفر بكل ما قيل و أجرب طعم الخطيئة ". Jeon Jungkook | 30. Han Jihara | 21. بَدأت : 08/04/2025. انتهَت : ... "جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية. يُمنع منعًا باتًا اقتباس أو تقليد أي جزء من هذا العمل أو محاكاة محتواه بأي شكل كان. أي تشابه مع أعمال أخرى هو محض مصادفة. كما يُمنع نسخ الرواية أو إعادة نشرها أو مشاركتها في أي منصة أو صفحة أخرى، ويُعدّ ذلك سرقة وانتهاكًا صريحًا لحقوقي كمؤلفة."

( 𝙰𝚍𝚞𝚕𝚝 𝚌𝚘𝚗𝚝𝚎𝚗𝚝 ) "ليست كلّ الحكايات تبدأ بالحب، بعضها يولد من الغدر... ويُزهر متأخرًا في قلبٍ لم يعد ينتظر شيئًا." خُلقت من صمتٍ طويل، تربّت بين جدرانٍ لا تسمع... ولا ترحم. كبرتْ وهي تظنّ أن الانكسار عادة، وأن الطاعة فضيلة، حتى حين تقتل الروح. وهو... لم يكن رجلًا. كان قرارًا. كان قيدًا يُفرض، وصوتًا لا يُعارَض، وجدارًا لا يُخترق. رجلٌ تُسكِته الجيوش... وتخضع له القلوب. حين التقت نظراتُها البريئة بجبروته، لم تُدرك أنها دخلت حربًا لا سلاح لها فيها... سوى الوجع. لم يكن حبًا... كان حكمًا مؤبدًا داخل مملكة من النار، حيث لا يُسمح للضعف أن يعيش... ولا يُسمح للمرأة أن تنهض. Jeon Jungkook Kang Helena لا أسمح بسرقة روايتي أو أخذ عبارات منها . بدأت :28.6.2025 انتهت :...............

🚫⚠️❌ الرواية ملحمة مصنفة للبالغين ليس لأنها جنسية بل لما تحتوي فيها على مشاهد سوداوية و دموية و بها أحداث نفسية صعبة قد لا تناسب الجميع الرواية ترحب بأصحاب القلوب القوية و القادرين على تحمل أحداثها ، فالحِقبة التي أكتب عنها تعود لنفر من الهمجيين وهم الفايكينغ ... . اقتباس : " بيننا ما يكفي من الدماء " قال ذلك محاولا تغيير قرارها ربما تعدل لكنها نطقت بذات البرود كأن الجالس مقابلها ليس زوجها : " بيننا دم واحد لم يجف بعد ..." كلماتها كانت مسمومة بحيث نطقتها ببطء، كأنها تريد أن تغرسها في قلبه و أن تتأكد من أنها بلغت أعماقه. نظر إليها مطولًا باحثا في وجهها عن ارتعاشة، عن خيط من التردد، لكنه وجد فقط جدارًا صلبًا، امرأة لم تعد تلك التي عرفها... أو ربما كانت كذلك دائمًا، لكنه لم يرَ حقيقتها حتى الآن. . . الرواية كُتبت بقلم هيلدا منذ مارس 2023