> في عالم مظلم وغامض، يظهر كيان يسمى SCP-XXXX - المرآة المُعكِّسة، لا يمكن احتواؤه أو التحكم فيه. كل من يفكر بإلحاق الضرر به أو تقييده يقع ضحية انعكاسات خطيرة، سواء جسدية أو عقلية. القصة تتابع محاولات العلماء والمحققين لفهم هذا الكيان الغامض، بينما يكتشفون حدود العقل البشري أمام قوة لا يمكن مقاومتها.

" إنهـا لعـنـة تورَّث بالـدم " " عَانِقِينِـي وَنَتَجَاوَزُ كِلَا الْعَالَمَيْنِ مَعًا " " ولكنـى أجده غريـباً . فهو تاره يضع السيجارة بين شفتيه ثم يجد المتعة في قتل كل شخص أمامـه بـ عدوانية . وتارة أخرى، يضع ذراعه خلف عنقه ويكتفى بالتحديق في عيناى بحزن كأنـه يخبرنى إنـه اكتفى من المافيا ويحتاج إلى كى اخرجه منها ." " لطالما أخبرها الجميع بأنها شبيهة أمها بذلك الوجه الجميل وعيناها الزرقاء وما تحتويهم من دموع جارفة ـــــــ وحدها كانت تعلم إنها لم تكن سوى إبنـه أبيهـا .. التى ولدت من صلب رجل مافيا ، وحدها عرفت قلبها المتحجر ،الشعور بتلك اللذة المفرطة عند قتل أحدهم والرغبة بالقوة المطلقة " "كنت مرفوض من هذا العالم دوماً ولكن لم أشعر بذلك إلا عندما اخبرتنى إنى لم أعد الأمان بالنسبة لها ،لم تعانقنى تلك المرة وتحتمى خلفى ، خسرتها ، خسرت كُلى " " لم يأتى الا ليعلن نهايتها فمالها تشير له عند تلك النهايه فيركض خلفها "

كانت الحرب بالنسبة لها جرعةً من السمّ تسري في أوصالها وتطفئ أحلامها رويدًا رويدًا، ومع ذلك لم تكفّ عن البحث عن دواء اسمه الأمل. حاولت أن تتخلص من وشم الفقد الذي يثقل روحها، لكنه كان يلتف حولها كأفعى سامة تخنقها. ومع كل هذا، ظلت متشبثة بدفتر مذكراتها، لعلّه يكون النور الذي سيضيء طريقها ، أو ربما مجرّد رمز عابر وسط الركام. أمل طفلة في العاشرة، بشَعرها البندقي الطويل وعينيها الزرقاوين اللتين تلمعان كالبحر؛ كلما غصت فيهما غَرِقت أكثر . علّمتها الحرب الكثير رغم صغرها، لكنها مازالت تحتفظ بجمالها النادر وسط الركام . فهل سيحفظ هذا الصفاء جمالها ويزيده إشراقًا، أم أن الركام سيحاول سرقة نورها ؟ .

بين ردمِ الأرضِ التي جفّت أفواهها وطيات الزمن الذي زهق به الحق وصُفق به للرويبضة، ضجت روحُ فتيةٍ بالفقدانِ والسُغب، فضاعت بين مرافِق الحياة تأتويِ بظلِ حكيم يؤتِم في المكتبةِ وظل حياكةِ إمراةٍ ميتة. فبدأت تكتُب.. لتعيش، لكنها لم تدرِ أنَّ حبرَها سيصيغُ خط نبضِ شخصٍ آخر، شخص يدسُ لها بالأسرار في صُحفٍ مقفرة مغلقةِ على حكاياتٍ وأزمان. • نقيّة تماماً، تصنيف البالغين لإنها تحتوي على أفكار لا تناسب الاطفال من شدّة سوداويتها. © جميع الحقوق محفوظة لي وأي سرقة سيتم التعامل معها قانونياً.

_«أصْبُو لِـرَجُـلِي... رَجُـلِي اَلسَّـايْكُوبَاثِيْ». _«اُقْتُـلْه... اُقْتُلْهُ لِأَجْلِي يَـا زَوْجِـي، لَقَـد حَـاوَلَ فَضْحَ كَلَامٌ أَعْجَـزُ عَـنِ اَلتَّـعْبِيرِ عَنْه». _«أَعْـشَقُ تَنَـاقُضَكَ حُبِي، تَارَةً تَقْتُلُ بِجُمُـود، وَتَارَةً تَتَعَـٰامَلُ مَعَ عَائِلَتِكَ كَأَرَقِ مَخْـلُوق». لا يوجد بطلين فقط، بل كل مرة سيظهر آخرين، لذا لا تتعجل... وكَفعل نبيل مني، سأحذرك بأن لا تتعلق بأي من شخصيات هاته الرواية... أبدا! لا أسمح بالاقتباس أو التقليد، كل الحقوق محفوظة.

فِيرنِه: شوق للبعيد قبل أن نراه، ولهفة للمجهول قبل أن نعيشه. ـ هوهِنليخت تِسِيلِينَـا.

رواية تمشي بك على حدّ الألم، وترقص على أطراف الحياة. ليست مجرد قصة حب، بل سيرةُ روحين افترقتا مرارًا، لتعودا وتتحدا قسوة القدر، قبل أن تنتصر الحقيقة الأقسى: الفقد. بين إيلينا، تلك الفتاة التي أنهكها الماضي وأحياها الحُب، ووليام، الرجل الذي حمل في قلبه فنًّا وجرحًا، وكتب تفاصيله على جسده قبل أن يكتبها على الورق... نعيش قصة لم تُخلق للنهايات السعيدة، بل كُتبت لتُخلّد. رواية عن الحب الذي لا يُنقذ، بل يُثقِل. عن المرض الذي لا يأخذ الجسد فقط، بل يأخذ كل من يحبه. عن الفقد الذي لا يترك خلفه صمتًا، بل صوتًا لا يُنسى. "الرقص على أنغام الموت" ليست حكاية بطل وبطلة... بل صرخة قلبٍ يبحث عن معنى وسط كل هذا الخراب.

"ضوء صراع في قلب الظلام حين يختلط الألم بالأمل، والذكريات تصبح عبئًا لا يُحتمل، يولد الضوء من أعمق جرح... قصة قمر وشمس، حيث تُختبر حدود الحب، ويُعاد بناء القلب من جديد. هل يستطيع الضوء أن يهزم الظلام؟ هل سيجد الحب طريقه وسط الأنقاض؟

|"كُنت رجلًا احب الأمان، وكانت يدي حين تُفسد، يكون الفاعل وسخ الأتربة... أما الآن فهي تُفسد، والفاعل وسخ الدماء."| #بقلمي #جنة_مجدي [ممنوع الاخد من الرواية أو نشرها مكان اخر ، لن اسامح ]

"من الساموراى التنين إلى الأميرة الساموراى .. أكتب لكِ هذا الإهداء .. وأقول .. أيتها الأميرة الساموراى .. هذا أنا .. الساموراى التنين .." .. Started in: 27 october 2023 Written by: Youmna Adel Cover & Characters design: By the author Scenes: By the author