سلسلة «حافة المشاعر» 𖦹 ᯓ
3 stories
موعد على الحافة by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 482
  • WpVote
    Votes 75
  • WpPart
    Parts 8
قيود ذهبية كانت تحيط بياتريس، حياتها، ومشاعرها وحتى علاقاتها عصر التسعينات في إيطاليا وتحديدا البندقية.. كان الحب هو اللمسة السحرية التي تجعل الحياة تطفو كما طفت تلك المدينة بين الماء والهواء.. لكن بالنسبة لعائلة موريتي فالحب رفاهية يتمتع بها من لا يملكون عملاً على اكتافهم ولقباً بدمائهم ومسؤولية تقيد عواطفهم وحياتهم، الهرب لم يكن يوما حلاً مناسباً لفتاة مثل بياتريس. لكن في حالة كهذه، فقد اختارت التمرد على السلام، و الحب على القيود.. وهناك في صيف ايطالي حار، شهدت أشجار التفاح والتين عن حب لم تسمعه سوى النسمات ونافورة الأماني المتلألئة.! حافة البندقية لم تكن فقط بقعة لبناء الحب.. بل بداية خطة الهرب وفك القيود... تحرير الحب من قبضة السلطة والدماء! «حتى لو جعلوا له قرنين... سأحتضنه لانه مرتبط بك... سأحبك و لو كان الحب خطيئة» «احداث الرواية تقع في سنة 1999 بايطاليا » الرواية الثانية من سلسلة «على الحافة» بقلم ميدوزا.. في 23 من يونيو بسنة الالفين والخامس والعشرين.
ازرق على الحافة by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 2,094
  • WpVote
    Votes 296
  • WpPart
    Parts 27
وسط التغيير المستمر للبيئة المحيطة بها. تجد كيم يوري نفسها أسيرة عزلتها الطويلة، تبحث عن طريق للخروج من فقاعتها المغلقة في بلدة تكرهها وتبغض سكانها. وخلال ذلك يصادف ان طريقها يتقاطع مع شخص غامض..ابتسامته لعوبة، تصرفاته مزعجة، كلماته تحمل حكمة غريبة، وحياته متعة متهورة تخفي خلفها خلفية خطرة.! من هنا، تصبح يوري في قلب مواجهة غير متوقعة مع عالم عصابات الدراجات، ومع سلسلة أحداث صغيرة متسارعة، لكنها مليئة بالأسرار التي تجعل الحقائق اكثر وضوحا مع مرور الزمن.. هل هي قيد الخطر، أم أن كل ما يحدث سيقودها دوما الى نفس الشخص.. نفس البقعة من الماضي ؟ «نحن الازرق، فمن اي حزن نخاف ؟!» الرواية الأولى من سلسلة على الحافة ملائكة الجحيم | صراع المشاعر الكاتبة: ميدوزا 2024/05/21
المورفو الازرق by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 115
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 3
كان من المفترض أن يطبطب على رؤوسنا حين ننجز شيئا مهماً. ربما! والعيش اسفل طمع من العالم ان يتقبل فوضانا هي اكبر كذبة سمعناها. ناراساكي كان قد كبر متعايشا مع محاولاته البائسة لتغطية عيوبه, واقناع الناس ان تلك الاخطاء ليست اخطائه.. لكن الحياة تعدنا برياح وتمنحنا عواصف.. لذلك كان من المقدر ان تقوم ملكة النحل في الثانوية بقراءة مذكراته.. ثم بعدها كذبت عليه لحقت به احدثت خرابا في عالمه ليس لانها الفتاة الاجمل التي لاحقته, او عبثت بسمعته السيئة.. بل لان الاعجاب لم يكن ما شدها اليه, بل رغبتها في تحطيم الفراشة الملكية داخله, وهناك تعلم ان محاولاته الفاشلة السابقة في الاختباء خلف اسم جيكوب قد حالت.. وقد تعلم ان النار قادرة على بث الدفئ فينا ثم قلب لعبة الانحراق علينا. اخطاء اسلافنا هي ما تصنع مستقبلنا، هي ما تخط حدود اقدارنا.. «الازرق ليس للملوك.. بل للفراشات»