إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ الليلةَ مطمئنًا. «في بدايةِ العامِ الدراسيِّ يُجاورُ الأولُ على صفِّه طوالَ الأعوامِ السالفة الجانحَ الذي كادَ يرسبُ مرَّتَين.» فصولٌ قصيرة، والقصة نقيةٌ تمامًا من أي علاقاتٍ مشبوهة، تتحلى ببعض الفكاهة ولكنها تناقش قضايا ثقيلةً كالإدمان والتربية والتنمر، ولربما لن تستوعبها جميع العقول.

أمَا آن الآوانُ لِتفلتنِي من بينِ تلكَ اللّحظةِ؟ أدبُ رَسَائل. ابتدَأَ في 8|6|2021. اِنتهى فِي 9|7|2021. يُمنع الاقتباس _كلُّ الحقوق ترجعُ لِي_

بخطوات متوترة تجاه الباب تقدم،ظنا منه أنهما والديه الذين عادا من السفر،تسللت يده للمقبض تفتحه وما قابله كان لا شيء! سوى صندوق صغير على الأرض. تشابك تشرين 2020

قصة قصيرة

ويَبقىٰ الࢪَسْـمُ مَلاذِي لأخࢪِج ما فِي قلْبِيٓ...

ما زال يتذكر كيف أنه رأى أطياف عائلته مجتمعة بالصالة يحتسون الشاي الأخضر، وكيف أنه استغرب من رؤية نفسه بينهم. - قطعة واحدة

'أنا لا أكترث بعصفورٍ أصفرٍ مغردٍ بسعادةٍ فوقي، ولا بسمكةٍ زرقاءَ تغرق في القاع تحتي . لأني أخضر وهذا ليس من شأني. - قصة قصيرة-

- مُتبسِمٌ دونَ ملامِح ~ ----- -رعب -

-"إلىَ وطن ضاع في ثَنايا روحي" انتهت:15/6/2017 الغلاف: lethe-

وداعًا عائلتي _أنها ليست رسالة أنتحارية_ . أرجوك حافظ على الملكية وعدم الأقتباس.