8ii8ii8ii
- Reads 18,472
- Votes 1,391
- Parts 11
--------------
اللهفة كانت تتشكل على هيئة جيداء، بين حُبٍ و حب تهاوت على ناصية الجشع، حتى غادرها الهوى جزعًا من مصير مجهول ..
طمست ما لا يروق لها تنتقي بين مشهدٍ و آخر كأنها على خشبة مسرح.
-
" أظن أنني ضياء حتى أكاد أن اكون أنا الفصول، تشرين وكانون، أشعرّ بأنني سحابة غيث بعد جفاء، ضباب و حُب ورائحة بخور
أنا أتجسد في الأشياء الجميلة، لن تتمكن الحياة من قذفي و تجريدي عمّ أكون..
حسبما أظن كي لا يكون غرورًا ".
وجهت نظري إليه
" ألا تظن ذلك أيضًا بهاء؟ "
بينَ شِتات الحُب
تَشتَتَتْ جَيداء.
--------------
قد تحمل الرواية بعض النصوص الأدبية التي تتشابه مع نصوص أخرى خارج هذا التطبيق، ليست بالضرورة أن تكون نُسخت ولصقت أو أُعيد صياغتها، هي مجرد كلمات سكنت عقلي لتخرج هنا مع سرد الكلمات.
أكتب هذا النص لحفظ الحقوق ان وجد اقتباس عشوائي .
وُلدت في ميلاد مَنسك .