تغوص الرواية في عالم الجريمة والعصابات، حيث يتم تكليف قاتل مستأجر بمهمة القضاء على امرأة بريئة لا تعلم من طلب قتلها ثمّ تُسحَب من عالمها والحياة التي ظنّت أنّها مسالمة ووردية إلى العالم السفلي والظلام لتعيش مغامرة مع أخطر رجل في العالم، المعروف بـ005 .

في مدينة سان فرانسيسكو، تلاحظ الطالبة إميلي جيمس اختفاء بعض الطالبات واختطافهن، وبينما تحاول فهم ما يحدث تلتقي برجل غامض وخطير يدعى ماتيو أرسينيو، ليظهر في اليوم التالي كمعلم جديد لها، ومع تصاعد شعورها بأنها مراقَبة تكتشف أن ماتيو ليس سوى جاسوس يعمل لصالح الدون الإيطالي الملقب بسيد الظلام، وقد جاء خصيصًا ليجمع معلومات عنها. . ملاحظة الكاتبة: عزيزي القارئ , إذا كانت هذه المره الأولى التي تقرأ فيها أعمالي , فأنا أميل إلى كتابة قصص ذات طابع قاتم وملتوي , قد تحمل في طياتها عناصر مقلقة أو مزعجة . أعمالي و شخصياتي ليست موجهة لأصحاب القلوب الرقيقة . by: penny precious doll

في عالم تتحكم به قوانين لعبة غامضة يجد المتنافسون انفسهم داخل منافسة مميتة حيث لا يقتصر الامر على الفوز او الخسارة بل يمتد ليحدد مصيرهم بالكامل وتحد لارادتهم وصداقتهم وقوتهم لتجاوز الصعوبات واضيهم الذي يطاردهم كل مرحلة تاخذهم الى اماكن مختلفة من العالم حيث يخضون تحديات قام الذكاء الاصطناعي بنسجها حيث يتحكم بقوانين الفيزياء والحياة ليكتشفو ان الخسارة ليست خياراا والانتقال الى عالم الاقصاء هو لهولاءك الذيم لم يقدرو على البقاء هل سيتمكنون من النجاة معا؟ وكسر قواعد التي وضعها الذكاء الاصطناعي لهذه اللعبة؟ ام انها مصممة على جعل الفائز واحدا؟ سيعيشون شعور الخسارة والفقدان والخيانة والحب والاخوة والاصديقاء والعائلة الواحدة ترى ماذا ينتظرهم في هذه اللعبة؟؟؟ كل ذلك في روايتي Just a dream . . . . . . . . . . . . . . الكاتبة: deeva

قضت خمس سنوات من حياتها وهي تزور الكنيسة بانتظام، كل مرة تدق أجراسها كانت تدعو بصدق قلبها، متمنية أن يجمعها القدر بمن تحلم به. لم تكن تعلم أن الرجل الذي صلت من أجله سيكون صديق أخيها الوحيد، وأنه سيصبح جزءًا من حياتهم اليومية، يشاركهم البيت بسبب حادثة غير متوقعة. لم تكن صلواتها تعلمها أن القدر يخطط لها لقاءً أقرب بكثير مما تصورت، لقاء يختبر صبرها ويضع مشاعرها أمام حقيقة لم تكن لتتخيلها. البداية 17/11/2024

الرواية للكاتبة : إنتصار لخضاري(غيمة) . . منذ أن فتح عينيه للحياة وجد نفسه محاطا بذنوب ليس هو بفاعلها فأطلق عليه الجميع لقب الخطيئة و لكنه ليس بشاب يستسلم لقبح قدره بل قرر أن ينتقم لمن كان سببا في كل الذي حصل له فتقاطعت طرقه بفتاة تشترك معه في نفس الهدف لأن سبب معاناتهما شخص واحد ... فهل سينجح الشابان في الظفر بإنتقامهما ؟ 🌌" أنا لا أريد الزواج منك فأنت حفيد ذلك الشخص الذي أخذ مني سعادتي ..." 🌌 🌌" الشخص الذي تتكلمين عنه هو نفسه الذي سلب مني كل شيء ... وافقي فقط و سينتهي هذا الزواج حينما نأخذ إنتقامنا ، أعدك بذلك " 🌌

"يشبهلك" ﴿يُشبهُك﴾ قَالت بِعفَويَّة بَينَما تَجلسُ القُرفصَاء تُمسِّد عَلى رَأسِ الكَلب بِرفْق. "رَفعَ الوَاقِف أمَامَها حَاجبهُ دَلَالة عَلى اِستِيائِه مِن كلمَاتِها مُعلِّقا باِنزِعاجْ.. "داصرتيني شوي....لا؟" "قَد تخَطَّيتِ حُدودَكِ مَعي..أَو لَيسَ؟﴾

الفارس والأميرة في مملكةٍ يحكمها الصمت خلف تيجانٍ لامعة، وفي قلب قصرٍ تفيض جدرانه بالذهب... تنمو زهرة ترفض أن تُسجن خلف اسمٍ نبيل. وهو... ظلّ يمشي على أطراف الحرب، رجل لا يعرف الحنان، ولم يكن له وطن... حتى نظرت عيناه في عينيها. رواية الفارس والأميرة ليست حكاية حبٍّ عابرة، بل همسٌ من قدر، وارتجافة روح، بين قلبين لا يجب أن يلتقيا... لكنهما التقيا. حين تكتب الريح أسماءنا، ويصبح الحب خيانة... فماذا تبقى منّا؟

She believes her fantasies are a mere byproduct of a loveless life-her mind's desperate attempt to fill the void left by neglect. What she doesn't know is that her dreams aren't hers alone. I've been there all along-watching her every move during the day, shaping her dreams at night, making her wait with restless anticipation to return back to me-her saviour. Would she ever discover the truth? Or will she keep believing I am only a fragment of her imagination?

جَےـرعَےـةّ مِےـنٌےـ ٱلَغّےـمِےـوٌض وٌٱلَٱكےـشّےـنٌےـ ✨✨