من فتاة فقدت من يربيها... إلى اكتشاف أنها حفيدة لإحدى أخطر العائلات الإيطالية. تولد قصة حب داكنة تتقاطع فيها الأقدار بين فتاة صُمِّم مسار حياتها منذ ولادتها بدون علمها، وقناصٍ مهووس كرس سنوات عمره في تعقبها والعثور عليها، حتى صار هوسه بها أخطر من رصاص بندقيته. بين أسرار، وتضحيات، ومشاعر قديمة، ترتبط الأرواح. الرواية لا تتحدث عن علاقة ثاني فقط، بل أكثر، بالإضافة إلى الترابط العائلي الذي سيضفي لمسة حب في قلوبكم. •••••• ليست كل بداية جميلة لكن إعلم أن النهاية ستلامس قلبك. جلس معها أربعون دقيقه كان يستمع لكل شيء في حديثها ، وعندما قرر الذهاب سألته : نسيت أن أسألك كم عُمرك ؟ فقال لها : "أربعون دقيقة." "تبدأ أعمارنا حين نلتقي بمن نُحب" والأن لنراقب حياة فاليريو وبيانكا الجديدة، مع التطورات التي ستحصل بينهم. والأسرار التي ستكشف. 🖤كل سرقة تأدي للعقاب من طرف الشرطة الإلكترونية.

رواية القِتْلِ الرحيم | يوثانيزيا | Euthanasia في راهنَ العصرِ، هل يُعَدُّ القتلُ الرحيمُ جريمةً يُدانُ مُرتكِبُها أمام أعمدةِ القانون؟! في قلبِ مدينةِ الضبابِ الكثيف، لَندَن، ينقضُّ على سُكونِ مستشفى نوردهايم سلسلةٌ من الجرائمِ التي تُحاكُ بخفاء، حيث يُلقَى الاهتمامُ على مجموعةٍ من الحالاتِ الغامضةِ التي تنهارُ فيها حياةُ المرضى البائسون بشكلٍ مُبهَم، ويتوجّبُ على المُحقِّقةِ الجنائيةِ ترانسيلا دوبلر مواجهةُ واقعٍ تزدادُ فيه الأدلةُ تعقيدًا، حتى تقودَها خيوطُها إلى مَن تربّعَ قِمّةَ الريب؛ طبيبٍ جراحيٍّ شهير، يتمتّعُ بسيطًا ناصعًا، مهاراتٍ استثنائية، ودماثةِ أخلاقٍ لا يُشكُّ فيها. ليجعلَ من مؤامرةٍ عظيمةٍ، مليئةٍ بالتوترِ والشكِّ، تُصاغُ بينهما، جاعلةً من أحاسيس أُخرى تتخلّلُ بينِهما بغتَة . مشاعرَ كانَ عليها دفنُها تحتَ رُكامِ وَلائها المهنيِّ والشخصيِّ. والتساؤلُ لديها هُنا كان: كيفَ يمكنُنا التأكّدُ ما إذا كانَ القتلُ الرحيمُ يُخلِقُ موتًا رحيمًا؟ _________ مُقتطَف : "إن كُنتَ بريئًا، فأنا مُستعدةٌ، بكلِّ ولائي، تسليمَ زَمامَ قلبي لك، عَدا هذا، لن أتردّدَ في تكبيلِ أناملِك بإصفادي، وجعلِك حبيسًا خلفَ القضبان، شاهدةً، مُنتظِرةً حكمًا لا يُؤجَّلُ، ولا يُغفَر."

مِن رواية | كؤوس البؤس | ' خاسِرة وعاشِق ' | MISERY CUPS| LO$ER & LO♡ER تَنتقِل لِيديَا غْراهَام؛ فتَاة الضّوَاحِي الْمشْرقَة بِالْمثَالِيَّة، إِلَى قَلْبِ الْمَدِينَة رِفْقةَ والِدتِهَا، لِتَرْحبَ بِأَبْوَابِ مَنْزِلٍ غَرِيبٍ قُدّر لَهُ أَنْ يُصبِح مَأْوَاها الْجَدِيد مُنْذُ أَوَّلِ نَهَار مُثْقَل بِالنُّذُرِ. عَائِلة جَدِيدَة، أَخٌ آخَر، وتقاطُع ضاِري مَعَ عِصَابَة مِنَ الْفِتْيَةِ الْخَارِجِون عَنِ الْقَانُون. فَتُصبِح الْفَتاة الْمَجهولة الْمُلَاحقَة، جَاهلة أَنَّ الْمُطارِد ذَاتُه هُو مَنْ سَيشارِكها سقفًا وَاحدًا. لِيفَاي آشِر، فِي نَظَرِها لَمْ يَكُن سِوَى الْفتَى الْعَبَثِيّ الْفَوْضوِيّ، الَّذِي لَا يُمْنَحُها نَظْرة ثَانِيَة وَلَا يفَكّر بِهَا لِأَكْثَر مِن لَحْظَة عَابِرة. وَلَكِنْ... لِلْقَدَر مَنْطِق لَا يُنَاقشُ. فَمَا لَبِثَتْ أَنْ أَصبَحت الصَّهباء ذَاتَ النَمش، كُلُّ مَا يَتغذى عَلَيْه عَقْلهُ وَكُلّ مَا يَسْتَولِي عَلَى قَلْبهِ.

رِواية فَن مُغاير || نُبلاء الجَريمة .. Art contraria || nobiltà del crimine .. في مُنتصف فيرونا ؛ بينَ جمرة مِن الظَلام الدامِس والضَباب المُلوث وخلف جُدران تِلك البِلاد المُقدسة أنبثقَتْ أضحيات قُدمتْ كَقربان لِسيادة الحُرية والإنصاف والأستقامة في نَفوس أبنائها ؛ من أقسموا على بِناء المدينة الفاضلة فَوق رُكام الدَمِ والعِظام ، إذ خَلف تِلكَ الأقنعة وُجِدَ شر خالص حيث أندِحار قِيم العدالة السائرة وشُيوع مَقاليد الخُبث الذائِعة .. حيثَ تفشي وحوش قاتِمة الظلال تَجول بين أزقتها ولِتدمير وحش وُجب عليكَ أن تُصبِح واحداً ..! ِلأنقاذ رُوح حُكم عليكَ تدميرها ،أقُتضى عليكَ التوبة مِن خطيئتك لِترتكب أخُرى .. وأسفل سماء فيرونا وفوق آراضيها تَجِد الطبيبة النفسية فينيسيا آكرمان نفسها في دوامة من المكر والديجور .. حينما تتجسد رسوماتِها الموحشة كسلسلة من الجرائم العنيفة الغامِضة ويكون خيارها الأعزل أن توقِع نفسها بين أطراف مضادة مِن منظمات إجرامية تختبئ خلف الستار إلى أعتى المافيات الإيِطالية في المدينة . وكان الوقوع الأكبر ، بين أنامل مُحقق إستخباراتي عبقري ذو عَقِل إجرامي ، أعتاد إغلاق أي قضية يشرك نفسه بها .. إذ كانا كأقطاب مُتنافرة في قوتهما وكأقطاب منجذبة في ضعفهما جاعلان مِن قضيتهما الأولى • قضية الحب

مُذكراَت رُوح مُبعثَرة | messy soul كُنتُ أشعِرُ بِشَفَقَة غامِرَةً تُجاهَهُ، كُنتُ أُرَدِّدُ في سِرِّي أنَّ الأجمَع يُبصِر الدُّنيا بِإلوانِها الزَّاهِيَة، أمّا هُوَ فلا يَراها إلّا مُثقَلَةً بالأبيضِ والأسوَدِ. أفَهَذا ما كانَ يَقْصِدُهُ حينَ قَال «تُرِيدينَ رُؤية عالَمي؟» رُبَّما لو عَلِمتُ مُبَكّرًا أنّهُ يُريدني أن أُصبِحَ جُزءًا مِنه، لِإكتفيتْ برُؤيَتِه بالأسوَدِ والأبيَضِ، لَاخْتَرْتُ الرَّحيلَ عَنْهُ مُبَكِّرًا ... لَاخْتَرْتُ أن أُواصِل حَياتي الباهِتَةَ بالألوانِ المُزيّفة. فقَدْ وَعَدْتُهُ أن أُخرِجَهُ من غَياهِبِ الظُّلُماتِ إلى فَجر النُّورِ وأخْبَرْتُهُ أنَّني سَأُعيدُ إلى رُوحِهِ ما سُلِبَ منها مِن بَريق، وأنَّ السَّوادَ الذي أحاطَ بها بِالكامل سَيَتَلاشَى بِضوئي. أيقَنْتُ أنَّني سأَنْتشِله من ثَنايا عالَمِه إلى أُفُق عالَمي، لكنَّ ظَلامه كانَ قاتِم إلى الحَدِّ الّذي أغْرَق كليْنا في أَعْماقِه. هُو باتَ ذِكرى فِي دَفتري وأنا نَذرتُ عُمري لِلإيفَاء بِعِهدِنا!

مِن رواية ديجور || بُرج أوناس .. Dijour ||Ounas Tower .. هازيل ماغنورا دِيل - الابنة الصغرى لعائلة ماغنورا الكُبرى ، تلك العائلة التي لا يُذكر اسمها دون أن يُقترن بالسطوة والنفوذ. ترعرعت بين جدران مشيّدة بعالم الرقي والنقاء، لكن عقلها كان ينزلق ليلاً نحو أكوان لا تعرف للنور طريقاً. كوابيسا ليست بمجرد مقتطفات عابرة، بل رسائل خَفية من سبعة عوالم، كل منها مسكونٌ بالسحر، مغروس بِالظلام، ومقطّب بوحوش لا تحمل اسماً ولا يحتملها العقل البشري ! وفي عمق تلك الكوابيس ، يقف رجل برداء أسود، لا ملامح أو صورة له سوى اسم يتردّد كطَيف في دهاليز عقلها : نرسيس آكسكاليبار. قادمٌ من بُعدٍ لا يُقاس، من عالمٍ غمره الدُجى، وكساه الضباب كحاكمٌ طاغٍ تخشاه المخلوقات وكديمارغون أخير من نسلٌ امتد عبر العصور. باحثا عن قلادته التي تاهت بغتة ، واستقرّت -بلا أرادة - في يدها. ساعِياً إلى برج أوناس العظيم، كرغبة للسيطرة على الأرض وما بعدها، وجرّ كل الكائنات إلى خضوع مطلق. وهازيل؟ هي الحاجز الوحيد بينه وبين العروش المبعثرة. وفي حين ظنت أن كوابيسها ليست سوى عالِماً من السراب الموهوم لم تدرِك أنه أصبح عالمها !

حين يكون المرء على حافة الأرض، تصبح النجوم علامات ضائعة في السماء اللامتناهية. أكزافيير ويتـرز، اللاعب الذي اعتاد الركض خلف كرة السلة، يجد نفسه محتارًا بين عقله الذي يدفعه للأمام وقلبه الذي يشده للبقاء؛ قرار مفاجئ يضعه أمام مفترق طرق، وفي 135 يومًا، يبحث عن سبب واحد يجعله يتمسك بمكانه. لم يكن مستعدًا لتلك اللحظة حين وُضع أمام قرار مغادرة البلاد لإكمال تدريبه في لوس أنجلوس؛ حلمٌ يتوق إليه كل لاعب، لكن الرحيل يعني ترك كل شيء خلفه: عائلته، أصدقاؤه، حياته المعتادة، وحتى الأجزاء التي لم يدرك بعد تعلقه بها. مضى 135 يومًا وهو يبحث عن سبب واحد يجعله يبقى، دون أن يدرك تمامًا ما الذي يبحث عنه! ومع مرور الأيام، بدأت ملامح الإجابة تتشكل__ كانت ميرال دييغو، الفتاة المتناقضة التي لا تعرف قيودًا للماضي ولا تخشى المستقبل، تبادلا مشاعر متضاربة، بين الشغف والفوضى، تفاهم عميق واندفاعات متهورة، صمت ثقيل وبعد لا يُحتمل... وبعد أربعة أشهر ونصف تحديداً، أدرك أخيرًا: أن الشيء الذي كان يبحث عنه لم يكن بعيدًا، بل كان ينبض أمامه؛ فهل يكفي ذلك ليجعله يبقى؟

آرِيَا سْتِيرْلِينْج، الفَتَاةُ الَّتِي اخْتَارَت تَحَدِّي الْقَوَالِب الْمَفْرُوضَة عَلَيْهَا، لِتَعِيشَ بَيْنَ حُدُودِ الْوَاقِع وَالْخَيَال... هَاجِسُ الشُّهْرَة رَافَقَهَا مُنْذُ الصِّغَر، وَكَانَت تَطْمَح أَنْ تَكُونَ مَحَطَّ أَنْظَارِ الْجَمِيع، وَهَا هِيَ الآنَ، شَخْصِيَّةٌ بَارِزَة فِي ثَانَوِيَّةِ سِيرا-مُونْتَانَا، لَكِن بِشَكْلٍ مُتَناقِض تَمَامًا؛ نَالَتِ الشُّهْرَة، لَكِنَّهَا لَمْ تَحِظَ بِالْحُبِّ، بَل أُقْصِيت كَمَا يُقْصَى الشَّوْك مِنْ بَاقَاتِ الزُّهُور. جَعَلَتْهَا تِلْكَ الْفُرُوق تُلَقَّب بِ"الْمَنْبُوذَة"بَدَلَ "آرِيَـا" الَّتِي لَطَالَمَا حَلُمَت بِهَا. وَمَعَ ذلِكَ... مُضَت قَدمًا فِي حَيَاتِهَا بِسَكِينَة وَسَلَام، غَيْرَ عَابِئَة بِوُجُودِ رَايَـان جِيرلَاد، صَدِيق طُفُولَتِهَا وَعَدُوِّهَا فِي آنٍ وَاحِد، مِنْ يَنْجَح دَوْمًا فِي تَعْكِير صَفْوِ حَيَاتِهَا بِالْكَمَال، وَبِرَغْم أَنَّهُ يُجَسِّد كُلَّ مَا يُزْعِجُهَا، اسْتَطَاع أَنْ يُخَلْخِل اسْتِقْرَارَهَا وَيَتَجَاوَز حُدُودَ عَالَمِهَا الْمُغلَق. هو تَواجَد... وهي تَناسَتْ... حتى يعيدَهما القَدَر إلى مشاعرٍ مُحَبَّبة لم تُشبِه يومًا طفولتهما أو حاضرَهُما، بل شيئًا آخر مخ