خمسة طلاب جامعيين يقررون دخول قصر مهجور وملعون في الأعظمية ببغداد، قصر شهد اختفاءً غامضاً لعائلة كاملة منذ 65 عاماً. مدفوعين بالفضول والطموح، يدخلون القصر بحثاً عن الحقيقة... لكنهم يكتشفون أن بعض الأسرار يجب أن تبقى مدفونة للأبد. في مواجهة مع ماضٍ مظلم وقوى غير مفهومة، سيخوض الخمسة صراعاً من أجل البقاء وكشف الحقيقة المرعبة التي تكمن خلف الأبواب الموصدة. ثلاثة فقط سينجون... ولكن بأي ثمن؟

ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..

تنولد قصة وجعها أكثر من الحچي عن أم واقفة بوجه عمام يريدون ياخذون كلشي حتى بيتها الوحيد وبناتها المساكين صغار يحتمون بحضنها وهيه تطيهم الأمان رغم إن الدنيا كلها صارت ضدهم

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد

في احد محافظات البصره تحجي عن بنت عايشيها بيت اهلها وبعدين تروح بيت جدها وسوفها يخطفوها وتكتشف امراضها

حب بعد غلط لم يُغفر، حب استاذ جامعي لطالبتهُ

بنت تحب ابن جيرانهم العسكري بيهة بعض المواقف 🔞🤭🤭 أول شي الاحداث تمشي بسرعة وطبيعيه لحد ما يجي يوم يغير كلشي

قصص عراقية

أن تكون أعمى والحقيقة متجلية امامك فهذه طامة وأن تكذب تلك الحقيقة وانت لم تعايشها فهو غباء، فاليوم كل شيء ظاهر امامنا فالخيال الذي نراه في المسلسلات بالأساس حقيقة مدسوسة في سم الخيال...

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام