> ❝ نشأنا على الطاعة... لا على الحب. ❞ كاي، الوريث الأول، بارد كالرصاص الذي يطلقه. لوكا، الاخ الاوسط يعيش بين ظلال العائلة... يبحث عن ذاته في عالم يلتهم الضعفاء. ليا، الطفلة الوحيدة... العين التي ترى ما لا يجب أن يُرى، والسر الذي قد يهدم إمبراطورية آل فالنتينيو. ثلاث أرواح محاصَرة داخل قصر لا تدخله سوى الأوامر، والدم، والخيانات. عندما تنكسر القواعد، ويُكسر أحدهم القسم، من يبقى؟ ومن يدفع الثمن؟ ❝ آل فالنتينيو لا يسامحون... ولا ينسون. ❞ ( فالنتينو) عائلة مافيا الاقوى معروفة يخشى منها الكل لسلطتها و ثرائها الاب دانيال فالنتينو 48 سنة زوجته ماري التي تبلغ 42 سنة ابنهم الاكبر كاي 20 سنة الثاني لوكا الذي يبلغ من العمر 18 سنة اما الصغيرة المدللة المحبوبة ليا حيث عمرها لم يتجاوز 12 سنة بعد ليا تحب اثارة غضب لوكا

رياح الخيانة تغير مجرى الكثير من الأحداث ، والهوس بالسلطة يؤدي إلى التمرد ، بين عالمين مختلفين بينهما بعد خفي ، ستهب رياح من الممكن أن تكون الحب ، والثقة أو الخيانة و الموت .. ستنكشف الحقائق ، ولكن اي نوع منهم ؟ مافيا قاتلة ، وماضي مؤلم هناك الكثير من الاقداح ستقرع ، ونبيذ بلون دم يغطي الارجاء ....... سيأتي وميض بين الخيوط السوداء .

طالب بكلية الهندسة يستقبل طرد من شخص مجهول , يفتح الطرد و يفاجئ بشي يقلب حياته رأسا على عقب .

في ربيعٍ مزهرٍ يفيض بالحياة، ولدت الدوقة كاثرين لانكستر توأمتين جميلتين، بياترس وباتريس، كأنما خرجتا من رحم الطبيعة ذاتها. كان مجيئهما بشرى طال انتظارها في قصر نبيلٍ خلا من ضحكات الأطفال طويلاً. تميزت الطفلتان بجمال نادر: شعرٌ أزرق بلون السماء الصافية وعيون ذهبية لامعة تخفي خلف وهجها أسرارًا دفينة. نشأتا متشابهتين في كل شيء، حتى كاد الخدم لا يميزون بينهما لولا حرص الأم على اختيار ملابس مختلفة اللون لكل واحدة. ومع مرور الأعوام، بدأت التوأمتان تكبران وتتشكل ملامحهما الفريدة لا بالشكل، بل بالروح. بياترس، بطلتنا، كانت مرحةً ومشرقة كالشمس، تبث الفرح حيثما مرّت، بينما كانت باتريس هادئة، غامضة، وكأن عينيها دائمًا تبحثان عن شيء لا يراه سواها. وبرغم غرابة سلوكها أحيانًا، لم تشك الأسرة يومًا في كونها طبيعية... حتى أتى شتاء العام الخامس عشر. في ليلةٍ باردةٍ هاجعة، استيقظت بياتريس على صرخة مفزعة هزّت أرجاء القصر. صرخة أمها. ركضت بياتريس نحو الحديقة، متجاهلة البرد القارس الذي يلسع بشرتها. وهناك، اصطدمت عيناها بمشهد كابوسي: جسد والدتها ممزق، متناثر، ودماؤها تلطخ الثلج الناصع. جثت على الأرض، تحتضن الجسد الهامد، ترجو بصوت يائس عودة الحياة، لكن الأم كانت قد رحلت... إلى الأبد. وفي اللحظة التي تكسّر فيه

كانت تعيش كأنها في الجحيم، إلى أن عرف والدها بوجودها! ماذا؟ ألم يكن يعرف؟ كلا، لم يكن يعرف، لأن زوجاته أخفينها عنه وعن والدتها. فقد أعطوا والدتها سمًا يمحو ذاكرتها حول الطفلة، وأخبروها أن الرضيعة ماتت فور ولادتها. نشأت أنيستازيا - الطفلة السابعة لعائلة الأرشدوق أورلين فون الداون - في كوخ يقع بجانب قصر ضخم، في وسط العاصمة. امرأة من العامة وافقت على تربيتها مقابل المال، لكنها لم تعاملها بلطف قط. كانت تضربها، تهينها، وتجعلها تنام دون طعام إذا أخطأت. لم تعرف أنيستازيا شيئًا عن كونها ابنة أرشدوق، ولم تكن تملك سوى ثوبين مهترئين، وحذاء قديم تمزّق منذ الشتاء الماضي. لكن ملامحها لم تكن عادية... شعرها وردي طويل للغاية، يسحب خلفها كأنه موجة حريرية، وعيناها خضراوان جوهريتان، يشعّ فيهما ضوء ناعم وكأنها من عالم آخر. وتحت عينها اليمنى شامة صغيرة، جعلتها تبدو وكأنها لوحة من عصرٍ فنيّ عتيق. كانت تهمس دائمًا وهي تنظر إلى السماء: "هل أنا حقًا فتاة من هذا العالم؟"

هِي وهُو فرق السَماء والأرض والطول والعرض والمرادفِ والضد لا يلتقيان ولا يتقاطعان هي وهو شاء القدر في حياة كلاهما أن تنشأ شرارة حب لا حرب رغم إيمانهم بعكس هذا المبدأ تماما هي تعيش الجريمة وهو يطيق العقاب وربما اشتركا في بحثهما عن شخص معين وإن اختلفت الحقيقة وراء بحثهما عنه ... تبقى القضية قضية مشاعر رواية العقرب الذهبي للكاتبة سولين

تبدأ القصة في موسكو، حيث تعيش آنا سوكولوفا، دكتورة نفسية شابة، حياة هادئة إلى أن تواجه تحديًا غير متوقع. تقع في عالم غامض ومظلم عندما تلتقي بعائلة فولكوف، العائلة الروسية الثرية التي يبدو أن لديها ماضٍ مليء بالأسرار. من بين أفراد العائلة، يظهر ديمتري فولكوف، الرجل الغامض صاحب العينين الخضراوين، الذي يجذب انتباه آنا بشكل غريب. ومع مرور الوقت، تبدأ آنا في اكتشاف طبقات معقدة من الأسرار التي تربط بين ديمتري وعائلته، بينما تتشابك حياتهم بشكل غير متوقع، ويبدأ كل منهم في مواجهة الصراع الداخلي مع ماضيه. هل تنجح آنا في فك طلاسم هذا الغموض؟ أم أن الأسرار العائلية ستسحبها إلى عالم مظلم لا مفر منه؟ كل خطوة في هذه الرواية تجمع بين التشويق والغموض والرومانسية، لتفتح أفقًا جديدًا من الصراعات النفسية والإنسانية.

((ليست كل عودةٍ تتصف بالراحة والاشتياق، ربما ستمشي الرياح بما لا تشتهي السُفُنُ ، ربما تكون عودةً تتصف بالألم والمعاناة والندم... حتى ينتهي المطاف بك تمضي بجر أذيال خيبتك، لتتمنى كونك (عدمًا) )) تنتهي السبل لمقابلة محقق وشيك الموت بصديقٍ قديمٍ له بمركز تحقيق مدينة (ليون) لتتشابك الشكوك ببعضها هل صديقي مجرم؟ ولماذا ذهب؟ وماذا سأعني له لو كان مجرمًا، قاتلًا لأختي. لويس+أندرو