رواية جريئة بريئه من ذنوبكم " كان انتقام في هذا رواية نوعًا اخر "

في هدوء البيت القديم، ينبض حب خفي يتسلل بين أركانه، يزهر مثل وردة صغيرة تحمل في طياتها أحلامًا وصمتًا لا يفهمه إلا الزمن .

ضـلامـي المتملك

من سينتصر برئيكم الحب ام الأنتقام هاذه ما سنعرفه بقصة اليوم هل بعد التعب والمشقه والمتاعب والأهانه هل ستعيش بسلام هاذه السؤال الذي سيتراود علينه حته نهايه القصه التي ستأخذنا الى عالم مختاف..

تتكلم عن طفلة قتلو ابوها بدون ذنب ، لأنه كبير حمولته فتكبر لتاخذ ثأرة من العشائر وتغير تلك السنن والاعراف

لاتوجد مقدمة في عالم المنجمة 🤝🏼 #بقلمي انا الكاتبة كفايه بتاريخ2024/12/18

"حين يُغتال الحنان وتُدفن البراءة تحت أنقاض الظلم، تنهض فتاة من بين الرماد لتسترد حقها، ويكشف القدر لها رجالًا من دمها يعيدون كفتَي الميزان إلى موضعها الحقيقي."

-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..

في عتمة تُبتلع فيها الأصوات تتراقص الأرواح بين الصمت والندم ولا يُسمع سوى همسات غامضة تُخبئ وراءها جرحًا لا يندمل هناك حيث لا يجرؤ الضوء على الاقتراب تُحاك قصصُ النجاة بأسرارٍ مظلمة وحين يأتي المجهول ليقترب تتلاشى الحقيقة ويبدأ السقوط..!