قد تكون النهايات هي نفسها البدايات، وحينما يبدو كل شيء قد انتهى، يظهر ما لا يُرى. هل النهاية حقًا نهاية؟ أم أنها مجرد لحظة انتظار تُمهد لسرمدية لا نراها؟ هناك أشياء تظل تتكرر في أرواحنا، تُعاش وتُشعر كما لو أنها أبدية. نهاية سرمدية ليست سوى وهم من الزمن، حيث كل شيء يعود لأصله، وتظل الذكريات خالدة رغم الاندثار <فصول اضافيه لروايه مذاكرات غريق> ‼️ الروايه مثليه

- لم أحبك لحاجتي للحب، و لم أحبك لتسدي فراغات أيامي، لم أحبك لانني وحيد و أريد ضلا استضل به .... بل أحببتك لأنك انت، لانك المكان الامن ، لان الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكن، أحببتك بسجيتك و عيوبك و ندوبك حتى باللحظات التي لم تحب نفسك بها أحببتك كثيرا و رغبت بك كثيرا دون توقف .

يظهر صدران عريضان مشعران في صورة الملف الشخصي ، أحدهما أكثر نعومة قليلا من المنتصف من الآخر. يستطيع آدم رؤية الجزء السفلي من اللحية في الجزء العلوي من الصورة ، والرجل الآخر مغطى بما يجب أن يكون مئات الندوب حرفيا. يبتلع آدم ريقه بقوة وقبل أن يفكر حقا في الأمر ، ينقر على الصورة. "نحن نتشارك الفتيان " ، هي الكلمات الوحيدة في الوصف. --- وحيد في الدنمارك ، يقوم آدم بتنزيل تطبيق مواعدة ويكتشف زوجا من الرجال الذين سيعطونه كل شيء فان فكشن ل شخصيات خياليه (دانكن منpolar 2019 و ادم من(adam2009) ملاحظه: الأحداث لا تمت بصلة للأفلام هي الشخصيات من أفلام مختلفه

قصه خياليه

عاميه قي

تُخبرنِي أنّي مُختَل نَفسِي؟ إذًا فَأنا لا زلتُ حَي.. "إيه هو الحُب؟ إيه هي السّعادة؟ ازاي حاسس إنك بِخير؟ ازاي بتقولي إنّك بتحبّني؟ كدا وبكل بساطة.." رواية عاميّة مصريّة +١٨