تم
9 stories
الطاووس الأبيض ©️ - الجزء الرابع - كاملة by ManalSalem175
ManalSalem175
  • WpView
    Reads 3,625,688
  • WpVote
    Votes 203,838
  • WpPart
    Parts 73
أصبح السبيل ميسرًا الآن، للوقوف على درب الطريق، المؤدي في نهايته إلى مسار قلبها، فهل تستعد النفس الكسيرة المتألمة، لاستقبال مريضًا أدمن حبها؟ استكمال ملحمة #الطاووس_الأبيض4 الجزء الرابع متاح الآن للقراءة أولاً بأول بعد كتابة فصوله مواعيد النشر الجمعة والثلاثاء من كل أسبوع #منال_سالم #روايات_منال
ملحق الطاووس الأبيض -كامل by ManalSalem175
ManalSalem175
  • WpView
    Reads 135,529
  • WpVote
    Votes 7,441
  • WpPart
    Parts 12
تم نشر هذا الملحق القصير ضمن احتفالية جروب موسيقى الروايات
الطاووس الأبيض ©️ - الجزء الثالث - كامل ☑️ by ManalSalem175
ManalSalem175
  • WpView
    Reads 2,640,155
  • WpVote
    Votes 134,664
  • WpPart
    Parts 52
شابة طموحة تحاول شق طريقها بسواعدها؛ لكن تواجهها بعض العقبات أثناء تحقيق حلمها، بداية من ذاك الشاب القوي، ذي الماضي المظلم، والذي خرج لتوه من محبسه، بعد سنوات عجاف قضاها في السجن. ساهم في تحطيم مشروعها، دون أن يتورط شخصيًا في ذلك، كان المتهم الأول في نظرها، لم تتركه يهنئ، بل صعدت الخلافات بينهما لأقصاها، فتحولت الحياة بين الخصمين إلى صراعات ممتدة، ورغم اختلاف دربيهما في الحياة، إلا أن الأقدار ساقتهما إلى مصيرٍ مشترك فكيف سينتهي الصدام بعد أن بلغت التعقيدات منتهاها؟! ملحمة الطاووس الأبيض تنتظر قرائها في كل مكان لمتابعة أحداث فصولها المشوقة .. #منال_سالم
☑️ الطاووس الأبيض ©️ (الجزء الثاني) كاملة by ManalSalem175
ManalSalem175
  • WpView
    Reads 2,250,700
  • WpVote
    Votes 96,181
  • WpPart
    Parts 39
حاليًا الجزء الثاني من رواية الطاووس الأبيض تدور أحداث الرواية في أجواء شعبية محاكية للبيئة المعاصرة بين الحب والكراهية خيط رفيع .. محوه لكليهما، يعني حدوث المستحيل .. وفي خضم الصراعات، انطلقت شرارات الغرام .. فأيهما يُكتب له البقاء القُرب أم البُعاد؟ #منال_سالم
نبضات عاشق..  أشعر بك2 by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 2,409,900
  • WpVote
    Votes 68,366
  • WpPart
    Parts 45
وضع كفه فوق صدره عندما شعر بألم نبضاته المتسارعة بقوة نظر لها مبتلعاً ريقه يعلم أن ألم نبضاته بسبب نبضاتها !! كانت عينها ممتلئة بالدموع الغزيرة ورفعت كفها الثابت منذ فترة !! رفعت كفها بالفعل في محاولة للمس وجهه لا تصدق ما قاله ! نظر لكفها المرتعش بذهول فكانت تحركه بالفعل رغم بطئ حركته ولكنه سقط فجأة من أمام وجهه وكأنها لا تستطع أكثر ! رفع بصره من كفها لوجهها الشاحب وفي ثانية واحدة كانت تميل عليه فاقدة الوعي !!
الطاووس الأبيض ©️ (الجزء الأول) ✅ - كامل by ManalSalem175
ManalSalem175
  • WpView
    Reads 3,430,223
  • WpVote
    Votes 120,208
  • WpPart
    Parts 48
خرج لتوه من السجن بعد سنوات قاسية، ليجد العالم من حوله قد تغير، رغم وجود بعض الثوابت؛ خطيبة بانتظاره ليتزوجا، عمل يحتاج للاتساع، كانت مخططاته تسير على ما يرام، لولا ظهورها المصحوب بأسرار الماضي ... رواية اجتماعية محاكية للواقع المعاش ترصد ما يدور في الأحياء الشعبية وخلف الأبواب المغلقة حصريًا (الطاووس الأبيض) على الواتباد وصفحتي بالفيس بوك (قصص وروايات بقلمي منال سالم) #منال #منال_سالم
أشعر بك by CyrineAdel
CyrineAdel
  • WpView
    Reads 3,074,765
  • WpVote
    Votes 89,928
  • WpPart
    Parts 56
إعتصر قبضته بعصبية شديدة وتحرك العرق النابض برقبته !! يشعر بغضب يكاد يحرق العالم بأكمله إرتفعت خفقات قلبه وكأنها تنبئه عن ظهورها !! فإرتفعت عينه تلقائيا نحو الباب الحديدي الكبير وبالفعل ظهرت صاحبة نبض قلبه !بثوبها الناعم المتطاير حولها بفعل الهواء فكانت كالملائكة بخصلاتها الذهبية المتطايرة حول وجهها الابيض الرقيق وتغير كل شئ عندما إلتقطت عينه الثاقبة عينها الدامعة !! غامت عينه وتحولت نظراته للقسوة يشعر بنبضها .. يشعر بعينها ورسائلها الصامتة .. يشعر بها !! إبتلعت ريقها وهي تنظر له بخوف تري بنبض عروقه!.. تتلقي عينها رسائله الغاضبة ونظراته المشتعلة تشعر بنبضه داخل صدرها هي وبقوة !.. تشعر بقبضته تؤلمها وكأنها ممسكة بها! .. تشعر بكل شئ .. تشعر به !!
نــااار وهدنـــــه +٢١ by SaraAhmed54054624
SaraAhmed54054624
  • WpView
    Reads 1,871,019
  • WpVote
    Votes 48,688
  • WpPart
    Parts 45
رواية مشتعلة بالعشق، الصراع، والجنون... حيث لا هدنة تدوم، ولا نار تنطفئ!
اغتصاب بالتراضي by nanono3726
nanono3726
  • WpView
    Reads 937,678
  • WpVote
    Votes 7,641
  • WpPart
    Parts 22
خرجت من صالة الرقص تنهج بشدة اسرعت علي الغرفة وتناولت قرص من دوائها وهي تضغط بكفها علي موضع قلبها.. يا الهي كيف اتحمل هذا الالم! بينما هو كان ينفخ بضيق شديد يلعن الزمن الذي وضعها امامه.. لم هو! وعندما دخل بيته حتي صدم بها.. اتسعت عينيه..كيف هذا! هل هي ام اخري؟! ولاكن كيف هذا الشبه! ان كانت اخري!!! للكاتبة سيرين عادل