----- "Alpha & The Serpent" في عالم تحكمه الدماء واللعنات، لا مكان للرحمة. هي إيليزيا، قائدة جيش مصاصي الدماء... الوجه الذي ترتجف منه جيوش المستذئبين. لقّبها شعبها بـ سفاحة المستذئبين، لأنها لا تعرف الرحمة تجاههم... كل طلقة، كل سيف، كل أنفاسها تسعى للانتقام من جنسٍ كرهته بجنون بعد حادثةٍ مزّقت روحها إلى الأبد. جمالها ملعون، قاتل، يفتن ويهلك، ووراء ابتسامتها الجذابة تختبئ عاصفة من الدمار. ومع ذلك، هناك جانب لطيف، هشّ، لا يجرؤ أحد على لمسه... لأنه إن كُشف، سيكون ثمنه الدم. أما هو... راڤان، الألفا، ملك الملوك في تاريخ المستذئبين. أقوى من أن يُكسر، وأشرس من أن يُروض. يكره مصاصي الدماء لدرجة اللعنة، يحمل جروح الماضي معهم وكأنها وُسِمت في جلده. بالنسبة له، هم الخطر الأبدي الذي يهدد شعبه، والدماء التي يجب أن تُسفك بلا هوادة. لكن القدر... لعنة القدر... يجمع بينهما. هي "الثعبان" التي كان عليه سحقها. وهو "الألفا" الذي كان عليها القضاء عليه. لكن الحقيقة الأشد مرارة... أنها رفيقته المقدّرة. فأي جحيم سيفتح عندما يلتقي القائدان، والكره يجري في دمهما كما يجري القدر؟ هل سيتحول الحقد إلى حرب لا تنتهي... أم إلى نار أُخرى، أشد خطورة من الحرب نفسها؟ ---الرواية مصورة و فيها صور رائعه.

في عالمٍ تحكمه المافيا، حيث الدماء والمال يتقاطعان مع الخيانة والسلطة، يبرز اسم حسام: زعيم العالم السفلي، رجل بارد يخشاه الجميع، يملك من النفوذ ما يكفي لإسقاط دول أو إنقاذها. ابتسامته اللعوبة إمّا أن تسجن قلبك... أو تحكم عليك بالهلاك. لكن من بين الظلال، تظهر نور: هاكر متحجبة، واثقة وذكية حدّ الجنون، تعتبر المافيا مجرد تسلية، وتلعب على أعصابهم كما لو كانت تحرك بيادق على رقعة شطرنج. صغيرة الجسد، لكن أفكارها قادرة على إيقاف عقل أعتى المجرمين. لقاؤهما لم يكن قدَرًا... بل تحديًا. تحدٍ بين وحش يملك العالم و فتاة تخترق حدوده. تحدٍ لا مكان فيه للهروب، حيث إما أن تخضع... أو تُدمَّر. زواج إجبار لكن من طرفها فقط ، لكن ستجننه بتصرفاتها. قراو الرواية أو مغاديش تندموا 😉✴️.

في قلب الجزائر، تقف عائلة بن قايد... عائلة عريقة اشتهرت بالغنى الفاحش، النفوذ الواسع، والسيطرة الخفية على عالم المافيا بين الجزائر وإيطاليا. ربّ العائلة، الجد مختار، رجل أسطوري يُرهَب اسمه في الشوارع كما في قصور السلطة، يقرر أن يجمع أحفاده الذكور الثالث من إيطاليا إلى الجزائر، لأسباب لا يكشفها... لتبدأ الحكاية. أحفاده الذكور، المولودون على طرق المافيا، لا يعرفون سوى السيطرة والقوة. بينما حفيداته الإناث، مستقلات، لا ينحنين، لكل واحدة منهن عالمها الخاص وطريقها المليء بالتحديات. لكن حين يجتمع الدم الواحد تحت سقف قصر العائلة، تنفجر الخلافات... حبّ ، خيانة غير متوقعة، طموحات متصادمة... وصراع خفي على من سيكون الوريث الحقيقي. في النهاية، يبقى السؤال: كيف سيتدخل الجد مختار، الرجل الذي صنع الإمبراطورية، ليعيد التوازن بين ورثته؟ أم أن اسم بن قايد سيصبح بداية النهاية؟ ---

فتاة حاربة العالم و ألفا لقطيع رغم أنها أنثى رغم قصتها الحزينة إلا أنها وجدت رفيقها الذي يكون الأفا الملك ،لكن لماذا تحاول الابتعاد عنه ،💜💜🔥🔥هاي هذه أول رواية لي أن شاءالله تعجبكم

««هو الملك الذي لا يخضع.......إلا حين نادت عليه وردته»» ثقت في جدتها ثقة عمياء لتخذلها و تضعها في عرين الجحيم . --- هو الإمبراطور جونغكوك، ملك شاب ، قويّ كالسيف، وبارد كجليد الشمال... يهابه الجميع، ولا يجرؤ أحد على النظر في عينيه دون إذنه. لكنها... وردته. أحبها في الطفولة، وحين فرّقتهما السياسة والسلطة، لم ينسَها لحظة. واليوم، بعد سنوات من الفراق، تعود أمامه - لا كزائرة... بل كزوجة مُختارة بمرسوم من الجدة الإمبراطورة. هو لم يعد ذلك الطفل، وهي لم تعد تلك الفتاة... بين جدران القصر، ستتعلّم أن تحب ملكًا لا يعرف الحنان إلا معها، لكنها لن تسلّمه قلبها بسهولة... لأن الحب، حين يعود من تحت رماد الذكريات، إما أن يُزهر... أو يُحرق من جديد.

" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha