هل تعتقد أنني أستطيع أن أتأخر؟ أنا أيضًا أسير في قفص، أندريه! سيريث... صبره ليس أبديًا. إذا لم أقدم له ما وعدت به بحلول الوقت المحدد... لن يكون مصيري أنا وحدي هو الذي سيتداعى." كانت هذه هي المرة الأولى التي يعترف فيها لوسيان بهشاشته بهذا الوضوح. أندريه حدق فيه، غاضبًا، مرتعبًا، عاجزًا. "لقد أعطيتك كلمتي بإرادتي. كل ما طلبته في المقابل هو أن تجدها لي. كل ما أراه هو أنها هناك، وأنا هنا وأن الوقت ينفذ.؟" . . "في قاعة النبلاء حيث تُعقد التحالفات وتُدفن الأسرار، يظهر شاب بعينين تشبهان نغمة بيانو حزينة... فمن هو أندريه؟ ولماذا ترتجف يد أدلاين كلما عزف لحنه؟" . . . رواية تاريخية غامضة تسبكك في عالم من السياسة القذرة الشرف الضائع، والثمن الباهظ للانتقام. غامضة، ذكية، لا تنسى... لن تتركها حتى تكتشف الحقيقة . "لا تبدأ القراءة إلا إذا كنت مستعدا لليقظة حتى الفجر .. لأنك لن تستطيع تركها! للقراء الذين لا يقبلون إلا بالأفضل.. هذه الرواية لن تخذلكم... . . .

مُشارِكة في مُسابقة «فسيلة» (لم يسعفِ الوقتُ لأشارك بها) _فئة القصة القصيرة. ^^ ~~~~~~~~ "وُلدتُ، ومنحَ اللهُ والديّ فتاةً ليست كغيرها، حين كانت خُطواتي العرجاءُ عيبًا مشؤومًا في أعين الآخرين. كانت أمي تقول إن الله وضع فينا ما يُذكرنا أننا بشر، لكن ذاتي عدَّتُهُ عارًا أيضًا." •* «حين تتضاربُ العقائد، وتنسجمُ القلوبُ على نغماتِ الدخائر والاحتلال، وُلدت شرارة... لكنها لم تكن سوى شعلةٍ شوهتها آثامُ أصحابها. اندثرت الحياةُ الدافئة، وأُسدلَ الستارُ على ما تبقى من حلم.» •* "كنتُ أعلم أني آثمة، وأن ما اشتعل بين أضلعي لا يُمكن أن يُمحى... لكني لم أسمح لتجاوزٍ أن يُدنّسني." •* «الوطن... لا يُضاهي أرضًا مهما كانت نعيمًا.» •* "آهٍ على أيامٍ، كانت فيها الحياةُ مُزينةً بصدى الآذان في الشوارع، على روائحِ خُبز التنّور، وضحكة أبي حين يعودُ من المسجد، على بركةٍ لا يراها سواي، وعلى لحظاتٍ حفظنا فيها ما تيسّر من القرآن." •* «ما تبقّى سوى أشلاءُ الذكريات.» •* بين حبٍ محرمٍ ووطنٍ مسلوب... تبقى الذكرى، هي كلّ ما نملك.

" كنتَ مجردَ جزءٍ من مشهدٍ عابرٍ ومضى، فـ لمَ أرى الجميع يمضي عداكَ؟ " - حين عثرت ٱيما على كراسةً مريبة في المنطقة المحظورة خلف أسوار المدرسة. -مكتملة النشر. -بارتات قصيرة جدًا. -خالية من الالفاظ والمشاهد الاباحية. -القصة تندرج تحت تصنيف الفانتازيا، وجميع الافكار المذكورة لاتمد الواقع بصلة وماصنعت سوى للمتعة فلا يأخذه احدكم بجدية. -جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة أصلية للقصة ولا أسمح بالنقل او التقليد الواضح للفكرة. تم النشر: ٢٠٢٤/٦/١ حتى ٢٠٢٤/٧/٢٢

"حين تختلط الأزمنة وتنتقل الأرواح بين أجساد لا تعرفها، تبدأ الحكاية... في رحلة غامضة تكشف أسرار الماضي وتضع البطلة أمام مصير لم يخطر ببالها."

هَلْ جَرَبْتَ أَنْ تُحِسَ أَنَّ حُرِيَتَكَ مُقَيَّدَة؟ أَنَّكَ إِنْسَانٌ مُجَرَّدٌ مِنْ مَشَاعِرِكَ؟ لَيْسَ لأنَّكَ لاتَمْلِكُهَا،بَلْ لأنَّ هُنَاكَ مَنْ يَحْرِمُكَ مِنْهَا... هَلْ جرَبْتَ أَنّْ تَعِيشَ بَيْنَ أُنَاسٍ يَظُنُّونَ أَنَّ قِنَاعَ البُرُودِ وَ الهُدُوءِ الذي تَضَعُهُ نَتَجَ عَنْ كُرْهِكَ لَهُمْ؟ وَلَيْسَ عَنْ مُعَامَلَتِهِمْ مَعَكَ؟ هَلْ جَرَبْتَ إِحْسَاسَ أَنْ تَفْتَحَ عَيْنَيْكَ لِتَجِدَ نَفْسَكَ وَحِيدًا؟بِلَا عَائِلَة؟ إِنْ كُنْتَ جَرَبْتَ ذَلِكَ أَوْ لَمْ تُجَرِبْ فَسَتَعْرِفُهُ هُنَا... فِي مَيْتَمِ "غراك"... ------------------------------------- ★ ""أيعقل أنها تراني من السماء أم تسمع عني من الناس أم أنها نست أن لها ابنة بين مخالب "غراك" أي أم أنت لتتخلي عن ابنتك بربك أخبرني يانجوم فقط سئمت"" ^-^ كاسندرا كيلانودي الرقم '85948' يتيمة في ميتم "غراك" لها أفكارها،أحلامها،أهدافها، فكيف حياتها في ميتم"غراك"؟ وهل ستتقبلها؟ أم أنها ستسعى لتبديلها؟ أحلامها؟هل ستظل متمسكة بالأمل؟أم أنها ستعلق بين براثن الحزن و الفقدان؟!

خرج بطلنا راشد يحثه الفضول ليبحث عن الوادي الأسطوري، ذلك الوادي الذي يلتهم كل من يدخله فلا يمكن أن يعود أحدٌ منه.... كيف سيجدون الوادي؟ وهل سيستطيع راشد الخروج من ذلك الوادي؟! وما هي الأسرار التي تحوم حوله؟! ............. وادي الفضول: عندما يجتمع كل الفضوليون في مكان واحد...ما الذي سيحدث؟ قصة تحكي عن أسطورة وادٍ مرعب عشعش فيه الفضول. لأصحاب القلوب القوية❗

_انه جزء محايد من الكون والعوالم _انه ميت قبل انتشال روحه التى باتت تتلاشى كالغبار _ ما هو الا نقط سوداء باهتة امام جبروت الايام وشراسة الدقائق

عندما يكون للحب أوجه عديده كيف من الممكن أن يصاغ. حب في وسط العاصفة فهل سينجو

قصه كوميديه لكن بطابع سوداوي في عالم تُحكمه الخوارزميات، ويُقدَّس فيه الذكاء الاصطناعي أكثر من العقل البشري، يعيش "العاقل الأخير"... رجل يرى، يفكر، ويشكّ. بينما الجميع يسجدون لقرارات الآلة، هو يسير عكس التيار، باحثًا عن معنى، أو ربما نهايته. وصيّة غريبة، فتاة تتعرى بأمر رقمي، أطفال يقتلون بلا سبب، وجمهور يصفق دون فهم... كل شيء يبدو عاديًا، طالما أنك لا تفكر. هذه ليست قصة خيال علمي فقط. بل صرخة داخل رأسك... هل أنت العاقل الأخير أيضًا؟