المفضل
12 stories
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 8,177
  • WpVote
    Votes 1,020
  • WpPart
    Parts 7
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
Ethan by skay-37
skay-37
  • WpView
    Reads 61,154
  • WpVote
    Votes 4,278
  • WpPart
    Parts 18
إيثان، الطفل اليتيم الذي نشأ في قسوة، حيث تخلى عنه والدته بعد أن أنجبته من زبون في البار. عاش مع خاله الذي لم يهتم به، وخالته التي كانت تلقي باللوم عليه بسبب تدهور حال أمه، وزوجها القاسي الذي كان يعامله بعنف لأسباب تافهة. بعد موت والدته في حادث سير، هرب إيثان في سن الحادية عشرة إلى وسط البلاد، حيث استقبلته سيدة طيبة وابنها ماثيو، الذي اكتشف لاحقًا أنه مصاب بسرطان الرئة. رغم محاولات ماثيو مساعدته، كان الألم الذي يعانيه إيثان يزداد، ليكتشف في النهاية أنه ابن غابرييل، أغنى رجل في البلاد. عند وصوله إلى قصر غابرييل، استقبله أفراد العائلة ببرود واستهجان. كان لديهم تحفظات تجاهه، بل وكانوا يراه عبئًا ثقيلًا. لكن إيثان، الذي اعتاد العيش في الظل، لم يبالي بردود فعلهم الباردة. كان يواجه الحياة بلا أمل، غير مهتم بما يظنه الآخرون عنه، خاصة أن السرطان الذي يعاني منه كان يتركه في ألم مستمر، ويجعل الأيام تتلاشى في وحدة قاسية. لم يكن لديه ما يخسره، فقط مشاعر متجمدة وعيون خالية من التفاؤل، في عالم لا يبدو أن لديه مكانًا له فيه.
Eliot by Nada232002nada
Nada232002nada
  • WpView
    Reads 121,019
  • WpVote
    Votes 8,695
  • WpPart
    Parts 72
ملامحه باردة لسانه لاذع وكلماته جارحه لا يكترث بما قد تسببه يكره العلاقات الانسانية وروابط العائلة يعيش وحيدا الا ان يكتشف انه يمتلك عائلة واشقاء ليقرر ان يدخل بينهم ويقلب حياتهم الى جحيم حي.
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 314,711
  • WpVote
    Votes 29,121
  • WpPart
    Parts 88
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
لـو أن القَـدر في صفـِّي | If The Fate Was By My Side by isha6k
isha6k
  • WpView
    Reads 136,395
  • WpVote
    Votes 8,834
  • WpPart
    Parts 21
كانت بدايتنا انه سكب العصير على طاولتي .. فتشاجرنا .. ثم بدا القدر يرسم شيئا عجيبا .. يرسم حياة غير متوقعة ! فتاتان جميلتان تحتكان بعصابة في مدرستهما فتقعان بالمشاكل دائما و يدخلان دوامة لا مفر منها دوامة اوصلتهم لحياة لم تكونا تتخيلانها حياة مليئة بالحماس والصعاب ! القدر يحول الكره الى حب .. العداوة الى صداقة .. الفرح الى حزن .. الكآبة الى سعادة .. كوميدي-مدرسي-رومنسي-عصابات ستستمتعوون ^-^
{~ أنت بطل مختل~} by korokikaiyo132
korokikaiyo132
  • WpView
    Reads 28,799
  • WpVote
    Votes 2,467
  • WpPart
    Parts 41
" هذا الشعور.....- يضحك بجنون- رااااااااائع.. مجددا.. مجددا مجددا مجددا مجددا مجددا مجددااااااااااااا" . . . "أ...أ..أ.أنت حقا مختل" . . . "لا تأخذ بكلامهم أنهم فقط يغارون منا" . . . "أنا لست مجنون... أنا مجرد شخص متعب و.. و... و مختلف " . . . "نحن متشابهان.... مانجيرو سان" . . . "أنت أول شخص يفهمني بعد أخي..... تاكي" . . . تبتسم"هل تعلم ماذا افعل عندما ارتعب من الرأى" "ماذا تفعلين؟" . . . "أمك تحبك و ستظل تحبك...د..ا..ئ..م..اً....صغيري~" الغلاف من صنعي شخصي من ناحية رسم و تصميم
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 81,053
  • WpVote
    Votes 7,150
  • WpPart
    Parts 35
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
ابن الدوق المنفي by katren3333
katren3333
  • WpView
    Reads 269,947
  • WpVote
    Votes 19,408
  • WpPart
    Parts 57
لقد تجسدت في جسد ابن الدوق المنفي
في هذه الحياة سأساعد الشرير by rojinajo
rojinajo
  • WpView
    Reads 68,187
  • WpVote
    Votes 6,232
  • WpPart
    Parts 45
في المشهد الاخير حين قام البطل ارثر بطعن ملك الشياطين في قلبه وكان الجميع يحتفلون بسعادة لتخلصهم من الشرير الذي كان يهدد حياتهم شخص واحد فقط لم يسعد بهذا الانتصار بل وكرهه!! أنه انا!! قمت برمي نظارة الواقع الافتراضي على سريري وجلست على الأرض كنت غاضبا للغاية بسبب هذه اللعبة التافهة انها قمامة!!! كله بسبب تلك العجوز القبيحة والدة البطل لو انها لم تقم باستدعاء ذلك الوحش لما حصل كل هذا تبا لها والمشكلة أنها لم تمت في النهاية!!! اين الانتقام واين القوى واين البشر ما هذه القمامة كيف حصلت هذه اللعبة على خمس نجوم اساسا؟؟ توقفت عن الشتائم عندما سمعت احد يطرق باب الشقة خرجت من غرفتي ونزلت من الدرج متوجها لفتح الباب حيث وجدت جارتنا العمة ساندي تقدم بعض البسكويت الذي حصلت عليه من قريبتها وارادت مشاركتنا بعضه تبادلنا أطراف الحديث قليلا ثم أغلقت الباب ووضعت الطبق على الطاولة واكلت قطعة في طريقي لأنني أحب الحلويات جدا واثناء صعود الدرج شعرت بدوار.شديد وسقطت من أعلى الدرج على رأسي وحينها أدركت أمرا ما...هذا البسكويت باللوز ولدي حساسية شديدة منه!! شعرت بسائل دافئ يتدفق من حولي وحين حاولت تحريك رأسي وجدت دمائي حولي في كل مكان حقا؟ لم أتوقع أن أموت هكذا ظننت أن أسخف طريقة للموت هي عن طريق شاحنة تشان لكن هذ
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 226,300
  • WpVote
    Votes 21,499
  • WpPart
    Parts 64
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم