كـ✍ـبـريـا۽ ﴿🎀﴾ ٲنـ✍ـٍثــۍ: السلام عليكم حبايب اليوم راح انشر قصة حقيقيه واترك لكم حسن المتابعه والقراءة القصه بعنوان بنت شيوخ مو بنت شارع راح اترككم وي البارت الاول وان شاء الله تنال اعجابكم 🙈#كبرياء

مخيف هو جداً جماله كـ الصاعقه رجُلاً شجُاعاً متمرداً وقوِي يرتدي السواد دائماً ولا يلفت انتباهه أحداً لتأتي تلك السمراء وتأخذ قلبَه الى غير ماهو فيـه

"اعتذر جدو بس جان اكو جلب ينبح بوجهي خفت اتحرك ويهجم علي ف اضطريت انتظر على ما يروح يا الله دخلت " الهدوء عم المكان بعد ما حجت نجمة الكل التفت على النسر عرفوا هو المقصود بهذا الكلام الجد التفت على احفادة الي بس اكتافهم تهتز فهم جاي يضحكون بس بدون صوت نظرلهم بحدة حتى يسكتون ، عاين لنسر شاف عيونة الحمر ألي ينظرن لنجمة بحدة وصدره ليصعد وينزل بصورة سريعة ........................... نجمة ، عنيدة و متمردة تحب تغامر سواء بنفسها ، سمعتها او عشيرتها نسر ، أو الشيخ مثل ما تصيحله نجمة، يجبرها تلتزم بكلشي يگوله ، وتتبع اوامره ولأن هي مشاكسة وتعشق المغامرة تتمرد على كل اقوله و افعاله ، تابعوا وياي حتى نتعرف على مصير نجمة. ستكون الكتابة باللهجة العراقية

-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري أرق شديد ضر جفناي ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين ثم عدت الى ربي فهداني ثم اذا بربي يهديها الي .. ابتسمت ورديت بذهول :- فـ اصبحت ذكرياتك تأتيك بهيئة وجع قد نغيب كألغروب وقد يلهينا الزمن ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة ، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تكتب على سطور النسيان، لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سوى الذكرى .

#روايه_حقيقيه بقلمي : رهف علي كلماتً مُرعبه تهز عالم الأحياء شديده الظلام ، غامقه الحوار ، مشدده الأخطار من شدة قوتها تُعمى الاعيون عن النظر لها من هول بشاعتها يحيط الرعب بكُل جانب منها ! القوه مفهومها الرُعب ، الاصرار مفهومه التمرد الغموض مفهومه التحدي ، الهزيمه مفهومها الموت ! ذات لُغز R 75 فما هو ؟؟ انتَظر وأنُظر إلى حالك الاسوداد المُرعب! في الربتج " حالك الاسوداد "

فتاه يتيمه عايشه عد عمها يوميه يعذبهة ويحبسها وتالي تروح فصليه بسبب ابن عمها ياترى شنو راح تكون حياتها

بنت عاشت بين دفء عائلتها وفجأة انقلب عالمها إلى ظلمة دامسة وتذهب إلى مصير مجهول وسط ألم وخوف لم تعرف له نهاية هل سينصفها القدر يومًا؟ أم أن حياتها ستبقى أسيرة الظلم إلى الأبد؟

صغيرة كنت أستعجل الأيام كي أكبر، والآن أرتجي الأيام أن تعيدني حيث طفولتي وتنساني هناك. لَيْس آَلَمُوْت هُو آَكّبَر خَسَآرَة بِالْحَيَآة فَأَكْبَر خَسَآرَةهِي مَآ يَمُوْت بِدَآخِلِنَا ونَحْن مآ مَازِلْنَآ عَلَى قَيْد آَلْحَيَآة صغِيرَة عاشَت تَحتَ مَعَرة اَلظُلمِ على مَن ظَلمَ وحُكمَ مَن جَارَ على مَن حَكِمهّ حَتَى ذاتَ يِومً و قَفتُ تَحتَ غُصِنِ اَلعِنَب بَيَن اَلضل و النور على شط كانه يسمعها يسمع نشيجها و معاناتها حتى طار ضل اسود حولها و وقف غراب على غصن العنب من انت ياغراب هل سوف تزيد نحسي نحسن أو سوف تاخذني احلف ب اجنحتك السوداء بقلمي: اية ال محمد

في بيتٍ كانت تملؤه الضحكات وتفوح منه رائحة الخبز والحنان، بدأت الحكاية... بيت الجَدّة، اللي جمع الكل على مائدة الفرح، صار بعد أيام مسرحًا للأسرار. بين ضحكة حفيدة، وغيرة بنت أخت، وبين وعدٍ قديم وحسدٍ دفين... تغيّر كل شي، واشتعلت النار، مو بس بالحطب، لكن بالقلوب. رواية تحچي عن بيتٍ كان يشبه السلام، لكن القدر خبّى وراه حكاية وجع وسحر، عن حبٍّ انقلب لعِداء، ودموعٍ غسلت الفرح من الجدران، وعن حفدة صاروا ضحايا لحقدٍ.

على جرفٍ الدم بيوتاً مصنوعة من النار تُكتب حكايات بصوتً من الدمار عاداتٌ شقيّة، تقاليدُ قَسْر تُميتُ الحياة وتَغرسُ القَهر تُقيَّدُ أرواحُنا بالحديد ونُدفَنُ أحياءَ تحتَ الوعيد وفي قفصٍ فوقَ سقفٍ حزين طليقُ المعاني، أسيرُ السنين طَيرٌ بهِ السرُّ لا يستكين سَمعَ النداءَ وكتمَ الأنين فهل يَصرُخُ الطيرُ يوماً، ويَثور؟ أم يبقى سجيناً... ويمضي الأمور؟