جَميع المواد ضِمن الإِمتياز ، إلا التَشريح نالَت تقديرًا ضَعيف فَأضطرت الإستِعَـانَـة بِمَهـووس التَشريح هـوانغ هـيونجين

«كلّ مُبرراتي وأسبابي لا تكفي لشرح هذا الحبّ، إنَّني أُحبّك بعاطفةٍ جديدة عليّ.» - بين نيران هُيامها به ونيران كُرهه لها، تغشى رغبته بالانتقام عينيه وتُعميه عن حبه لها، وبلا إدراك يتسبب في جُرحها وإيلامها بشكل مُجحف وقاسٍ، بينما هي لا حول لها ولا قوة، واقعةٌ له من رأسها حتى أخمص قدميها ولا تملك أمام هذا التيم من رفض أو مقاومة، وبين شد وجذب والكثير من الألم، تُجبَر أن تصبح امرأته وحده، وتقضي وقتًا كثيرًا وتبذل مجهودًا غير معقول حتى تستطيع إخراج الرجل الذي أحبت منه، حتى تحصل عليه في النهاية كـ رجُلها الوحيد، رجل المافيا الأخطر مُطلقًا، الذي أحب أكثر امرأة قاسية في روسيا، يُصبح كما الجرو بين يديها وهي تتحول لأرق من الفراشات بين ذراعيه، وبين كُره وقسوة والكثير من الانتقام، يتمكن الُحب من فرض نفسه في النهاية، ويصل كلاهما لأعلى مراتب الحُب سويًا بلا إدراك؛ الهُيام المُطلق الذي أحرق وأزال كل ما كان عائقًا بينهما. - سونجهوا أوستراليس. - إيلانيا وينهاوس. بُدِأَت: ٢٧ يوليو ٢٠٢٤. نُهيت: ٤ فبراير ٢٠٢٥. غلاف: جنود التصميم. - رومانسية، درامية. تصنيف البالغين لأنها قد تتحمل بعض المشاهد القاسية لا أكثر. ★تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي بأي صلة ويرجى عدم تطبيقه واقعيًا، إن ما هو

لَن أبرَح جَانِبك ابدًا روسِيليا ، حتى لو أضطِررت للإقْلاعِ عَن حُلم طُفولتيٍ حَيث يَقع عَقل وُويونغ في نِزاعٍ بَين دوامة الوُقوع في الحُب والسَعي نَحو حُلمه.

-ما الذـ؟! -طفح كيلي!، السجائر لم تعد تهدأ نيران غيرتي! دعيني اهدئها بكِ. -- سونغ ايل -- تشوي سان [ جميع الاحداث و المشاهيد بالرواية مجرّد خيال و شخصيات المشاهير بالرواية لا تمسُّ شخصياتهم بالواقع ابدًا، لا أحلل سرقة او اقتباس مشهدًا ما من روايتي، لا تحتوي الرواية على علاقة شذوذ ] قراءة ممتعة 🤍

[ إن كَان جَرحُ بَسيط كَهذا يرسلني لهنا ويَجعل منكِ تحادثيني لكنت شَرحتُ جَسدي تشريحاً] - خَاليـة من الشُذوذ، والمِثليـة. - رِوَايـة جَمعت بَين الوَاقعِـية والخَيالْ العِلمي ،ولَمسـة مِن العَصــرالقَدِيّم ،أُوليـندا التي لَم تَفقه بِالحُب شَيئاً ،وسـان الذَي انتَظر نُضَوجها بِفارغ الصَبـر وغَايتـه تَعليمهـا مَعنى الهَـوى والعِشق ،تَطلعو لِـقرائتهـا فَلن يَتخَللكُم نَـدمٌ -يُمنَع السَرِقـة أو الإقتبِاس مِن دُون الوُلوج لـإذن الكَاتِبة. بَدأت :٣٠،٨،٢٠٢٤ انتَهت :١٣،٢،٢٠٢٥