KhadidjaWrites
في عالم يملؤه الصمت، تمشي "أوفيليا" بين الظلال... فتاة تحمل في قلبها جر
احًا لا تُرى، وتخوض حربًا لا يُسمع لها صوت.
رواية "لكنني كنت أحاول" ليست مجرد قصة، بل اعترافات قلب أُرهق من المحاولة، رسالة من أعماق روح تبحث عن الضوء وسط العتمة.
في كل فصل، تقترب أوفيليا من الحقيقة، وتواجه وجوهًا خادعة، مشاعر متضاربة، وألمًا لم تختره... لكنها كانت تحاول، فقط تحاول أن تعيش، أن تفهم، أن تُرى.
رواية تلامس وجع الذين لم يتكلموا، وتعطي صوتًا للذين خسروا المعركة في صمت.