اللهم لا تجعل ما اكتبه يلهي عبادك عن عبادتك روايتي الاولى اتمنى ان تنال اعجابكم الروايه للبالغين، صحيح انها لا تحتوي على مشاهد واضحه الا انها تحتوي على ملامسات، ف الي عمره صغير والي ما يتقبل ذي الاشياء يفضل ما يدخل كل واحد ذنبه على جنبه، اللهم بلغت اللهم فشهد حسابي انستا & تيك توك reem_tot_

بعد مشاعر حب كاذبه تنجبر بزواج شخص اكبر منها ويستحمل عقلها الصغير وتبدا معاهم المشاكل وسرعان ما يحبها ويلغي اتفاقهم ويجبرها على العيش معه

قيس كان مجنون ليلى واب ليلى رفض زواج ليلى من قيس والسبب كان من العار ان يضهر حبه في هذا الطريقه و.........

في زحام شوارع طرابلس، بين ضجيج الحياة اليومية وأنين الحرب الباردة التي تُخيم على المدينة، تلتقي هيلان، محامية شابة ذات قلب جليدي وعينين حادتين، وسند، تاجر مخدرات غامض، وجهه شديد، لكن عيناه تحملان عمقاً لا يُمكن فهمه بسهولة. سنة 2021، تشهد على علاقة مُعقدة، باردة كصحراء ليبيا الشاسعة، لكنها مُشتعلة كلهيب حربٍ خفية، تُخفي أسراراً خطيرة. بين جدران قاعة المحكمة، حيث تُحاكَم قضية سند، تتفاعل شخصيتاهما المتناقضتان، مُشكّلة لغزاً غامضاً، يُكشف فيه عن أسرارهما الدفينة، وعن حقيقة مشاعرهما المُخفية خلف أقنعة الجليد التي تُحيط بهما. هيلان، المُلتزمة بعملها، تجد نفسها مُجبرة على مواجهة مشاعرها المُتضاربة تجاه سند، بينما يُحاول هو، بصلابته المُعتادة، إخفاء ضعفٍ يكمن في أعماقه. مصيرهم مُرتبط الآن، في صراعٍ بين القانون والحب، بين طرابلس المُمزقة وبين قلوب مُحاصرة بالجليد. 🩵

إليانا (بصوت متقطع يخنقه الخوف): "من أنت؟ لماذا تظهر في كل مرة أنهار فيها؟ هل تلاحقني؟" نيكولاي (يتقدم خطوة، صوته هادئ لكنه يقطع كالفولاذ): "أنا الرجل الذي يمنعكِ من السقوط في اللحظة التي يبتعد عنكِ فيها الجميع. هل هذا ملاحقة، أم هو ضرورة؟" إليانا (تتراجع، تحاول مقاومة شعور الأمان الزائف الذي يمنحها إياه): "أنت... أنت لست آمناً. عيناك تخبرني أنك تحمل في جيبك سراً يقتلني." نيكولاي (يقترب ويضع يده على كتفها المتشنج، فتتوقف نوبة الهلع فورًا): "صحيح. أنا لست آمناً. لكن... هل شعرتِ يومًا بالأمان المطلق كما تشعرين الآن؟ أنتِ تبحثين عن النار لتدفئك، وأنا الجحيم الذي لن يحرقكِ أبدًا." إليانا (تنظر إليه بيأس وانهزام): "وما المقابل؟" نيكولاي (ابتسامة باردة تتشكل على شفتيه): "المقابل بسيط يا إليانا. أن تدمنيني. أن تقعي في شباك الرجل الذي سيصبح ظلك الوحيد. لكنني أحذركِ... أنا قيد، لا يمكنكِ التحرر منه." --- يأتي ليحميها من العالم، بينما هو العالم الذي عليها أن تخاف منه.

روايه ليبيه (حقيقيه ) منقوله مكتمله .

للكاتبة : شهرزاد ، كتبت الكاتبة شهرزاد قصة عاشتها صديقتها ، تعتبر من اجمل الروايات الليبية و أشهرهم ، و نهايتها غير متوقعة ابدا

روايه باللهجه الليبيه (مكتمله )

كانت اميليا جالسه في غرفه فارغه على الارض تحدق بالفراغ وملابسها ملطخه بالدماء كاد عقلها ان ينفجر كيف استطاع فعل هذا بها وضعت يدها على قلبها بألم ارادت الصراخ لكن صوتها اختفى حتى عيناها رفضتا البكاء لقد قتل الجميع هذا ماكان يتردد في عقلها مرارا وتكرارا حينها فتح الباب ودخل شخص ما نضرت اميليا للوحش الذي دمر حياتها بعينان تشتعلان كراهيه بينما ابتسم ماكس ببرود .ماكس:اذا هل عرفتي حقيقتي الان .اميليا:قاتل عديم الرحمه ابتسم كيف استطعت قتل اخيك قتلت ابي الجميع وجاهدت لكي تخفي ألمها مسح ماكس الدماء الدماء التي كانت تغطي يديه ماكس:الجواب سهل اردت ان اكون ملكا نحن مصاصو دماء اميليا لاقلوب لنا لذا تجاوزي صدمتكي وانسي نهضت اميليا واسرعت مهاجمه اياه مسكها بقوه واضعا يداها خلف ضهرها عيناها كانتا تحترقان غضبا ابتسم ماكس مقربا شفتاه من شفتيها انتي تحبينني .اميليا:نعم وبجنون لاكن بقدر ماكنت احبك انا الان اكرهك اميليا القديمه ماتت ساعيش الان للانتقام منك فقط ابتسم ماكس مقبلااياها بعمق حاولت الافلات لاكن بلافائده لم يبتعد الابعدما ادمى شفتيها ماكس:لطالما اردت فعل هذا .اميليا :انت تقززني .ماكس:انتي ملكي

[مكتملة] لم اجد حقا ما أستطيع به وصف قصتي فانا كنت بمكان وفجاه اصبحت بمكان كنت بحال وصبحت فجاه بحال كنت اليتيمه وفجاه اصبح لدي عائله تحبني كنت الفقيره وفجاه اصبحت من اصحاب المليارات كنت العاديه وفجاه اصبحت الفاتنه التي يركع له اقوي الرجال منتظرين نظره من عينيها