تبّاً لِعلْم العلماء ولتجارب العباقرة وللدِّراسات والْأبْحاث تبّاً لِكلِّ تِلْك الأوْراق العلْميَّة وبعْض التَّجارب البحْثيَّة ، فـ حَتَّى الآن لََا نَستطِيع أن نَخْتار مَا نُلْقِي بِه فِي ذَاكِرة النِّسْيان ؟!! لا احـلل اخـذ الروايـة ونشرهـا وغيـر مبري الذمـة ..

روُاية عِراقيه بـِ اللهجة العامية،تحتوي على علاقة مثلـية. إلي ميعجبه هَـالنوع من الروايات لَيدخُل فضلاً ، -رجعنـي للحياة -شُلون؟ -أحضني . ذات ألفاظ نابيّه .

‏ رسايّل مِنك لحَد هَسه أداريّهن مِثل نومة طفِل بالليّل أهز بيّهن واگلبهِن و أشوف ايامَك الحِلوات مُو حلوات بَس مجبور أَسميّهن رواية گي بلهجة العراقية تحتوي على عنف لفضي أو جسدي أليميحب هل نوع لايقراها

_ مكتملة _ تلاَقت درُوبنا من رحِم الصُدف ، فشاءَ القدَر أن يربطَ بينَ قلبينَا فأنتَ ٱلحبِيبُ القدّيس وَ المُنتظر الوحِـيد المُسيطر : جيُون ٱمبرغ +٢١

ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .

في عام 1920 وبعد سنوات من الاحتلال البريطاني للعراق، يعيش العراقيون تحت وطأة الضرائب الجائزة، السخرة، تفتيش البيوت، و إهانة الكرامة! قرر العراقيون أن لا يتحملوا الظلم بعد اليوم و إقامة ثورة تعد من أهم الأحداث في تاريخ العراق! و الدفاع عن بلدهم و ثقافتهم، هويتهم و شعبهم ضد الكيان المحتل الذي لا يرحم!

بين طَلقٍ ونار وبين أصواتِ انفجار يُولَدُ حُبٌّ دفين ليس له عنوان ينبتُ من تحتِ الركام كزهرةٍ تُقاومُ الموتَ بـ الأحَلام حبٌّ لا يطلبُ وعدًا ولا يعرفُ موعدًا حبٌّ يحيا على حافةِ الفقدان يُقاومُ ليلِا و نهارٍ.. لأن لا يَُدفـن بالأوَهام - "أذا أنت جَرح گلبـي فيا محلى الجَروح التجرحني بيها و اذا انتَ داء وصَابني، فأنتَ صدگني داءِ و دواءِ" رواية عراقية مثلية قصيرة. ألفاظ 21+ (لا تمَس الرواية اي جهة معنية أو مذكورة في الرواية فـ الرواية تخيلية لا غير)

أنا السقيمُ أنا الهشيمُ المنكَسرُ أَسيرُ بلا روحٍ، كأرضٍ لا مطرْ أبكي على عمرٍ قَد مضى في غفلةٍ ضاعَ الحنينُ، وما تبقّى مُنكسَرْ . _ "أگدر هسة أگتلك خلاص آباذر بس شلون الواحد يگتل سبب عيشتة و يگطع على روحة النَفس؟شلون؟" عراقية مثلية ١٨+ ألفاظ نابية مشاهد جنسية و عنف أذا الرواية مو ذوقك أخرج بلا نقد رجاءً. (لا تسيئ الرواية لأي مكان او ديانة او أسم يـٌذكر بالنص .. أنما جاءت لغرض التخيل لا غير بدون مساعي أخرى مع كامل امتنان الكاتب)