للحفظ
5 stories
السفاح "دماء خائنه" by taraZei4
taraZei4
  • WpView
    Reads 294,184
  • WpVote
    Votes 15,649
  • WpPart
    Parts 17
منذ الأزل، كان الدم عهدًا لا يُكسر، وسلسلةً لا تُفكّ... لكن القدر كتب أن تنقلب المعاني، وأن يتحوّل الدم إلى ماء، يسيل بلا ذاكرة ولا وفاء. أخوةٌ وُلدوا من رحمٍ واحد، فرّقتهم الخيانة قبل أن تفرّقهم الحــياة... هناك، في ظلّ الليل، ارتفعت يد الأخ على أخيه، فسقطت الأقنعة، وكُشف أن أقسى الطعنات لا تأتي من عدوّ، بل من صلبك. وهكذا تبدأ الحكاية... دماء خائنة، دماء لعنت أصحابها، وجعلت الأخوة قدرًا ملعونًا بدل أن تكون نجاة. تحـتَ عباره الدم مو بـس يصير مَي ،دمكم يصـير تيزاب . وكمـا قبل انــا الســفاح مجرمُ ولسـت بطل الحــكايه.
جوائح الدهر  by M_12lis
M_12lis
  • WpView
    Reads 2,220,646
  • WpVote
    Votes 60,038
  • WpPart
    Parts 28
نساء علقنَ بين أنقاض الماضي وأثقال الحاضر. كل واحدة منهنّ تحمل وجعها بطريقتها وتخوض معركتها في صمت. بين الحب والخيانة الأمل والانكسار تتكشّف خيوط عائلة مزّقها الدهر وفضحها القدر
بيت جبر by byhuda1
byhuda1
  • WpView
    Reads 3,323,936
  • WpVote
    Votes 187,295
  • WpPart
    Parts 75
اخذوا الخـد التدوسونه مو التبوسونه انتـم احفاد جبـر خلوهه ابالكم مو مـره تهزكم ولا الف رجال يگدر على واحد بيكم حقيقيـه ١٠٠٪؜
كواكب امي by roshan9797
roshan9797
  • WpView
    Reads 2,500,968
  • WpVote
    Votes 239,353
  • WpPart
    Parts 98
امٌ حنون لاخوانها ،وقلبٌ فاح منه الحب والعطاء لذاك الذي فتحت رمق عينيها عليهِ، وسماءٌ دافية احاطت ببناتها السبعة..... من سيأخذ بيدها ،ومن سيعبر من فوقها ... تابعو معي..
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
zhalalshrefe
  • WpView
    Reads 5,322,279
  • WpVote
    Votes 300,180
  • WpPart
    Parts 69
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات