"غَدت كابوساً حي حَيواتنا..نحن الذينَ ما عادتِ الكوابيسُ تخيفنا" لا يمكنها الهرب من برودة روسيا، كما لا تسطيع الهرب من جحيم ايطاليا، بين الدولتين كانت وَسيطاً في الموتِ الأحمر القتامي، بينما كان الأطفال في سنها يَأكلون الحلوى ويلاعبون الدّمى، كانت هي تأكل لحم اهلها وَتلاعبُ النفسَ وانانيةَ الأنا. اما عَنهُ فكانَ لغزاً في اللَّيل يَسطَع..هذا الوصف الوحيد الذي استطيع ان اصفهُ بهِ. الرواية نظيفة.

في شوارع روسيا.. حيث برودة المكان يغطي على باشعته .. وبياض تلجه تبرز اللون الأحمر عليه بجاملية..فلا يزيد في الجوه الهادئ .. الى فقط هدوء فتات تسعى للقتل بصمت .. وان تلطخ جمال ذالك الابيض فقط بدماء .. يقال عنها لاتبتسم اطلاقا .. واذا ابتسمة .. فاعرف انك انت آخر من يراها فلا يوجد شخص رأي ابتسامتها .. ولا يزال على قيد الحيات ....الى شخص واحد .. عكر هدؤها ... واخترق حياتها بجنونه ... وجنون عائلته ... سعى ليعكر صفوى حياتها بجنونه... وهي لاتقبل في حياتها شئ من غير الهدوء .. العنصر الاول ولاخير في حياتها المحبب لقلبها ... فهل تضن ان نار.. و ثلج يمكنهم البقاء في مكان واحد من دون خروج شخص متضرر ؟؟؟

لم نكن أبطالاً، ولم ندّعِ ذلك يومًا. كنّا فقط ستة مراهقين، نحمل على أكتافنا ما يفوق أعمارنا، ونبتسم كأن شيئًا لا يثقلنا. المدرسة؟ مجرّد قناع نهاري، نخفي خلفه ليالٍ مُلطخة بالدخان والشراب والسرعة. الكل يرانا صاخبين، مستهترين، مشاغبين، لكن أحدًا لم يسأل يومًا: ماذا نخفي وراء هذا الضجيج؟ لم نبحث عن الحب، ولم نبحث عن النجاة. كل ما أردناه هو أن نهرب من أنفسنا، ولو لدقائق. في النهاية... لم يختَر أحدٌ منّا أن يسقط في هذه الدوامة. لكن حين تبدأ الحكاية، لا مجال للعودة. --- جميع الحقوق محفوظه

عِندما التَقَيا مَرّةً أُخرى بَعدَ عامَين مِن انفصالِهِما، كانتْ هِي " أماريس سافير إِلِّكترا"..قنّاصة مَطلوبَة في جَميع أَنحاء إيطاليا والعالَم، بَعد إغتيالها لِـ الدّون "سافاش دي لورينزو".. قابَلَها هُوَ بِمُسدس في رأسها وَ آخر خَلفها. " أَتقتُلني وانا عَشيرتي إلكترا؟" " اقتُلُكِ وانا سافاش دي لورينزو" 🕤 اخدَّعك عزيزي القارئ، فلا تَكن غبياً لتُصدّقني🧭.

• في الممرات الهادئة لجامعة هارتفيلد المرموقة، ترددت الهمسات، ودارت الأسرار، ورقصت الرغبات الخفية في الظلال. دون علم احد ، كانت قصة حب تتكشف - قصة محرمة، مكثفة، وساحرة بشكل خطير . .......... في تلك القاعة ..التقت عيناه بعينيها، وكفراشة تجذبها لهيب مميت، وُلِد هوسه! . كانت أفضل طالباته، وملهمته، وفاكهته المحرمة. كان أستاذها، ومعبودها، وسرها الخطير.. .... .... الرواية بقلمي يمنع نسخها ! أو ترجمتها إلى لغات أخرى ..فعل ذلك سيعرضك للمسائلة القانونية !.. النوع / تشويق غموض رومانسي ..مافيا